دورة في صناعة وتحريك الدمى في مركز يافا الثقافي
نشر بتاريخ: 24/10/2013 ( آخر تحديث: 24/10/2013 الساعة: 14:35 )
نابلس- معا- بمبادرة من مؤسسة التضامن الفرنسي- الفلسطيني تعقد في مركز يافا الثقافي وعلى مدى أسبوع كامل دورة عن "تقنيات صناعة وتحريك الدمى والألعاب التعليمية".
ويقوم بتنفيذ الدورة مجموعة من المعلمات الفرنسيات المتقاعدات المتمرسات في التدريب على مثل هذه الأعمال.
ويشارك في الدورة ثمانية معلمات من مدارس ورياض الأطفال في المخيم، وتهدف الدورة لتأهيل المعلمات وتدريبهن على تقنيات تحريك الدمى، وصناعة الدمى، وتشكيل مواد تعليمية مفيدة ومبتكرة تستهدف الأطفال من 5 سنوات، ويتم صناعة هذه الدمى والمواد التعليمية باستخدام مواد متوفرة بشكل كبير وغير مكلفة مادياً، وتهدف إلى تطوير أسلوب التعليم في المدارس ورياض الأطفال وزيادة أساليب الترفيه والألعاب المفيدة لتحفيز طاقة الإبداع لدى الأطفال وطلبة المدارس الأساسية.
وفي نهاية هذه الدورة سينفذ المشاركات عرض دمى للأطفال.
ومن جهتها قالت معالي حسنين منسقة الدورة أن هذه الدورة تأتي بالتنسيق مع المؤسسات التعليمية ورياض الأطفال في مخيم بلاطة من أجل رفع مستوى المعلمات في استخدام مزيد من الطرق اللامنهجية داخل المؤسسات وتم عمل عرض دمى "سكتش " يمثل الواقع الفلسطيني والحياة اليومية، وسيتم بالمرحلة القادمة العمل مع الأطفال.
ويقوم بتنفيذ الدورة مجموعة من المعلمات الفرنسيات المتقاعدات المتمرسات في التدريب على مثل هذه الأعمال.
ويشارك في الدورة ثمانية معلمات من مدارس ورياض الأطفال في المخيم، وتهدف الدورة لتأهيل المعلمات وتدريبهن على تقنيات تحريك الدمى، وصناعة الدمى، وتشكيل مواد تعليمية مفيدة ومبتكرة تستهدف الأطفال من 5 سنوات، ويتم صناعة هذه الدمى والمواد التعليمية باستخدام مواد متوفرة بشكل كبير وغير مكلفة مادياً، وتهدف إلى تطوير أسلوب التعليم في المدارس ورياض الأطفال وزيادة أساليب الترفيه والألعاب المفيدة لتحفيز طاقة الإبداع لدى الأطفال وطلبة المدارس الأساسية.
وفي نهاية هذه الدورة سينفذ المشاركات عرض دمى للأطفال.
ومن جهتها قالت معالي حسنين منسقة الدورة أن هذه الدورة تأتي بالتنسيق مع المؤسسات التعليمية ورياض الأطفال في مخيم بلاطة من أجل رفع مستوى المعلمات في استخدام مزيد من الطرق اللامنهجية داخل المؤسسات وتم عمل عرض دمى "سكتش " يمثل الواقع الفلسطيني والحياة اليومية، وسيتم بالمرحلة القادمة العمل مع الأطفال.