مؤسسة الرؤيا الفلسطينية تختتم برنامج "تعزيز الريادة الشبابية"
نشر بتاريخ: 24/10/2013 ( آخر تحديث: 24/10/2013 الساعة: 18:22 )
القدس - معا - اختتمت الرؤيا الفلسطينية وبالتعاون مع مؤسسة الشباب الدولية برنامج تعزيز الريادة الشبابية تدريبا متخصصا في الإرشاد المهني على برنامج "تمهيد"، ضمن مشروع الارشاد المهني للطلبة المقدسيين الممول من مؤسسة التعاون، الذي يهدف الى حماية الطلبة المقدسيين من خلال خلق ثقافة التوجية المهني لتكون دليلاً لطلاب المرحلة الاساسية تمكنهم من تحديد قدراتهم وميولهم وتوجيهها بما يتناسب مع احتياجات سوق العمل داخل مدينة القدس، وذلك بحضور 13 مرشد ومرشدة مقدسي من مختلف مناطق المدينة وبقيادة المدربة أفنان محمود من مؤسسة الشباب الدولية.
وعبّر مدير مشروع الإرشاد المهني "تحفيز" منذر أبو رموز عن أهمية تطوير قدرات المرشدين المقدسيين ليصبحوا اكثر قدرة على التعامل مع طلبة المدارس لتوعيتهم حول أهمية اكتشاف شخصيتهم وميولهم ورغباتهم من خلال استخدام وسائل حديثة مبنية على أساس تحليل قدرات الطالب.
وأضاف أبو رموز قائلا أن الارشاد المهني يهتم باستكشاف شخصية الطالب في مرحلة المدرسة التي تعد الفيصل في اتخاذ القرار المهني، إضافة إلى التوعية حول احتياجات سوق العمل المقدسي ليكون الطالب قادرا على اتخاذ قراره بناءً على معطيات واقعية تهدف في النهاية إلى تخفيف نسبة البطالة بين المقدسيين.
بدورها عبّرت المدربة أفنان محمود عن سعادتها من المشاركين ومهنيتهم واهتمامهم بالإرشاد المهني الذي سيشكل نقلة نوعية في نمط التفكير لدى الطلاب، مؤكدة أن القدس وطلابها هم بحاجة ماسة للتوعية والاهتمام والمساعدة لمواجهة التحديات التي يواجهها الطالب والشاب المقدسي.
هذا وشارك ما يقارب 13 طالبا جامعيا في تقديم تقييم تمهيد وتم مناقشة صفاتهم المهنية وتوعيتهم حول أهم الوظائف الملائمة لصفاتهم كمرحلة أولية لبدء تطبيق البرنامج من قبل المرشدين المشاركين في المشروع.
واختتم اللقاء بتكريم المشاركين والمدربة وأخذ الصور التذكارية.
وعبّر مدير مشروع الإرشاد المهني "تحفيز" منذر أبو رموز عن أهمية تطوير قدرات المرشدين المقدسيين ليصبحوا اكثر قدرة على التعامل مع طلبة المدارس لتوعيتهم حول أهمية اكتشاف شخصيتهم وميولهم ورغباتهم من خلال استخدام وسائل حديثة مبنية على أساس تحليل قدرات الطالب.
وأضاف أبو رموز قائلا أن الارشاد المهني يهتم باستكشاف شخصية الطالب في مرحلة المدرسة التي تعد الفيصل في اتخاذ القرار المهني، إضافة إلى التوعية حول احتياجات سوق العمل المقدسي ليكون الطالب قادرا على اتخاذ قراره بناءً على معطيات واقعية تهدف في النهاية إلى تخفيف نسبة البطالة بين المقدسيين.
بدورها عبّرت المدربة أفنان محمود عن سعادتها من المشاركين ومهنيتهم واهتمامهم بالإرشاد المهني الذي سيشكل نقلة نوعية في نمط التفكير لدى الطلاب، مؤكدة أن القدس وطلابها هم بحاجة ماسة للتوعية والاهتمام والمساعدة لمواجهة التحديات التي يواجهها الطالب والشاب المقدسي.
هذا وشارك ما يقارب 13 طالبا جامعيا في تقديم تقييم تمهيد وتم مناقشة صفاتهم المهنية وتوعيتهم حول أهم الوظائف الملائمة لصفاتهم كمرحلة أولية لبدء تطبيق البرنامج من قبل المرشدين المشاركين في المشروع.
واختتم اللقاء بتكريم المشاركين والمدربة وأخذ الصور التذكارية.