ثلاثة قتلى بينهم إمرأة و15 جريحاً في اشتباكات مسلحة بين مجموعات من حماس والامن الوقائي في رفح
نشر بتاريخ: 17/05/2007 ( آخر تحديث: 17/05/2007 الساعة: 15:28 )
رفح- معا- ارتفعت حصيلة الاشتباكات المؤسفة بين عناصر من كتائب القسام والقوة التنفيذية من جهة وبين أفراد من جهاز الأمن الوقائي في محافظة رفح جنوب قطاع غزة اليوم الخميس إلى ثلاثة قتلى وأكثر من 15 جريحاً.
وأفادت مصادر طبية في مستشفى أبو يوسف النجار أن القتلى هم: محمود معمر ( 25 عاما) احد أفراد الأمن الوقائي، وثائر أبو زيد ( 22 عاما) احد أفراد القوة التنفيذية، والمواطنة فدوي يونس ( 22 عاما).
وذكرت المصادر الطبية أن أكثر من خمسة عشر مواطناً أصيبوا بينهم ستة في حالة الخطر, نتيجة الاشتباكات المؤسفة التي وقعت بين الطرفين، وقد تم نقلهم جميعاً إلى مستشفى غزة الأوروبي بخان يونس لتلقي العلاج.
وقد اندلعت الاشتباكات المؤسفة بين الطرفين في أعقاب تشييع جثمان محمد حسنين, أحد عناصر حركة حماس, الذي قتل ليلة أمس الأربعاء.
وقد أكدت مصادر أمنية أن إعداداً كبيرة من عناصر حماس هاجموا مواقع للأجهزة الأمنية في وسط مدينة رفح وقاموا بإطلاق الرصاص والقنابل باتجاه مبنى الأمن الوقائي, مما أدى لاندلاع اشتباكات عنيفة بين الطرفين.
يشار إلى أن محافظة رفح تعتبر من أكثر المحافظات هدوءاً ولم تشهد سابقاً أحداثاً دامية باستثناء بعض الاشتباكات المحدودة التي سرعان ما يتم السيطرة عليها.
من جانبها تداعت القوى الوطنية والفعاليات الجماهيرية إلى أجراء اتصالاتها مع كافة الأطراف من اجل تطويق الأحداث ووأد الفتنة في مهدها.
وأفادت مصادر طبية في مستشفى أبو يوسف النجار أن القتلى هم: محمود معمر ( 25 عاما) احد أفراد الأمن الوقائي، وثائر أبو زيد ( 22 عاما) احد أفراد القوة التنفيذية، والمواطنة فدوي يونس ( 22 عاما).
وذكرت المصادر الطبية أن أكثر من خمسة عشر مواطناً أصيبوا بينهم ستة في حالة الخطر, نتيجة الاشتباكات المؤسفة التي وقعت بين الطرفين، وقد تم نقلهم جميعاً إلى مستشفى غزة الأوروبي بخان يونس لتلقي العلاج.
وقد اندلعت الاشتباكات المؤسفة بين الطرفين في أعقاب تشييع جثمان محمد حسنين, أحد عناصر حركة حماس, الذي قتل ليلة أمس الأربعاء.
وقد أكدت مصادر أمنية أن إعداداً كبيرة من عناصر حماس هاجموا مواقع للأجهزة الأمنية في وسط مدينة رفح وقاموا بإطلاق الرصاص والقنابل باتجاه مبنى الأمن الوقائي, مما أدى لاندلاع اشتباكات عنيفة بين الطرفين.
يشار إلى أن محافظة رفح تعتبر من أكثر المحافظات هدوءاً ولم تشهد سابقاً أحداثاً دامية باستثناء بعض الاشتباكات المحدودة التي سرعان ما يتم السيطرة عليها.
من جانبها تداعت القوى الوطنية والفعاليات الجماهيرية إلى أجراء اتصالاتها مع كافة الأطراف من اجل تطويق الأحداث ووأد الفتنة في مهدها.