التضامن تقيم مأدبة غداء للمسنين بمكرمة من مطعم زودياك
نشر بتاريخ: 26/10/2013 ( آخر تحديث: 26/10/2013 الساعة: 12:05 )
نابلس- معا - برعاية جمعية التضامن الخيرية اقام مطعم زودياك بمناسبة يوم المسن العالمي حفل غداء ل45 مسنا ومسنة وذلك في مطعم ذودياك.
وشارك المسنون في مأدبة الغداء وتناول الطعام معهم، د. علاء مقبول رئيس جمعية التضامن الخيرية ووزيرة الشؤون السابقة ماجدة المصري وبحضور صاحب المطعم احمد العنتري وعدد من موظفي التضامن ومتطوعين من الهلال الاحمر وموظفات الشؤون الاجتماعية.
وقدم مطعم ذودياك خدمة متميزة للمسنين، حيث قدمت لهم وجبة فاخرة وتوابعها لحقتها الفواكه الفاخرة، ثم الجلوس في مكان يطل على مدينة نابلس وقد حضر 15 مسنا من المسنين المسجلين في الهلال الاحمر و30 مسنا من المسجلين في الشؤون الاجتماعية حيث قامت سعاد حجاوي رئيسة قسم الايتام بالتنسيق مع الهلال الاحمر والشؤون الاجتماعية لدعوات المسنين لحضور الغداء.
وثمن د. مقبول وسعاد الحجاوي رئيسة قسم الايتام هذه المبادرة من قبل مطعم زودياك، حيث إنها تحمل كل معاني الإنسانية والمودة، وتعني الشيء الكثير بالنسبة للمسنين.
وأضاف مقبول ان هذه المبادرة الإنسانية، إن دلت على شيء، فإنها تدل على نبل وأخلاق صاحب المطعم وطاقم عمل المطعم بإنجازه وعطائه. واكد ايضا، على الاهتمام الكبير بشريحة المسنين ممن وصفهم بالجيل الذهبي، ولهم أفضال كثيرة على المجتمع الذي من حقهم عليه الرعاية والاهتمام، وتوفير جميع احتياجاتهم ومستلزماتهم.
وشارك المسنون في مأدبة الغداء وتناول الطعام معهم، د. علاء مقبول رئيس جمعية التضامن الخيرية ووزيرة الشؤون السابقة ماجدة المصري وبحضور صاحب المطعم احمد العنتري وعدد من موظفي التضامن ومتطوعين من الهلال الاحمر وموظفات الشؤون الاجتماعية.
وقدم مطعم ذودياك خدمة متميزة للمسنين، حيث قدمت لهم وجبة فاخرة وتوابعها لحقتها الفواكه الفاخرة، ثم الجلوس في مكان يطل على مدينة نابلس وقد حضر 15 مسنا من المسنين المسجلين في الهلال الاحمر و30 مسنا من المسجلين في الشؤون الاجتماعية حيث قامت سعاد حجاوي رئيسة قسم الايتام بالتنسيق مع الهلال الاحمر والشؤون الاجتماعية لدعوات المسنين لحضور الغداء.
وثمن د. مقبول وسعاد الحجاوي رئيسة قسم الايتام هذه المبادرة من قبل مطعم زودياك، حيث إنها تحمل كل معاني الإنسانية والمودة، وتعني الشيء الكثير بالنسبة للمسنين.
وأضاف مقبول ان هذه المبادرة الإنسانية، إن دلت على شيء، فإنها تدل على نبل وأخلاق صاحب المطعم وطاقم عمل المطعم بإنجازه وعطائه. واكد ايضا، على الاهتمام الكبير بشريحة المسنين ممن وصفهم بالجيل الذهبي، ولهم أفضال كثيرة على المجتمع الذي من حقهم عليه الرعاية والاهتمام، وتوفير جميع احتياجاتهم ومستلزماتهم.