خيبة في أوساط أهالي أسرى الـ48 والقدس
نشر بتاريخ: 28/10/2013 ( آخر تحديث: 28/10/2013 الساعة: 15:03 )
القدس- معا - بترقب وأمل انتظر المقدسيون أن يكون اسم أحد أبنائهم في قائمة الأسرى المنوي الإفراج عنهم يوم غدٍ الثلاثاء، لكن خيبة الأمل كانت حاضرة وفوجئوا باستثناء أبنائهم من الدفعة الثانية من الأسرى القدامى.
وأوضح أمجد أبو عصب رئيس لجنة أهالي الأسرى والمعتقليين المقدسيين أن 12 أسيرا مقدسيا مضى على إعتقالهم أكثر من 20 عاما (قبل أوسلو) –5 من حملة الهوية الزرقاء، و6 حملة الهوية الفلسطينية-، و14 أسيرا من الداخل الفلسطيني، وفي مقدمتهم عميد الأسرى الفلسطينين كريم يونس وزميله ماهر يونس أبناء قرية عرعرة من المثلث الفلسطيني (1948) الذين مضى على إعتقالهم أكثر من 30 عاما.
وأضاف أن أسرى القدس قبل أوسلو هم:
1 ياسين محمد ياسين ابو خضير إعتقل بتاريخ 27/12/1987
2 بلال احمد يوسف ابو حسين، إعتقل بتاريخ 20/12/1988
3 محمود نوفل محمد دعاجنه، إعتقل بتاريخ 16/3/1993
4 سمير ابراهيم محمود ابونعمة، إعتقل بتاريخ 20/10/1986
5 احمد جمعة مصطفى خلف، إعتقل بتاريخ 25/11/1992
6 نائل رفيق ابراهيم سلهب، إعتقل بتاريخ 29/7/1993
7 محمد يوسف عبد الجواد شماسنة، إعتقل 12/11/1993
8 عبد الجواد يوسف عبد الجواد شماسنة، إعتقل 12/11/1993
9 محمود موسى عيسى عيسى، إعتقل بتايخ 3/6/1993
10 أحمد فريد محمد شحاده ، إعتقل بتاريخ 16/2/1985
11 رمضان محمد عودة يعقوب، إعتقل بتاريخ 19/4/1993
12 محمد مصطفى أحمد عفانة، إعتقل بتاريخ 1/4/1993
وقال أبو عصب ان الدفعة الثانية من الإفراجات تعتبر افضل من الدفعة الأولى، فجميع الأسرى المنوي الافراج عنهم حسب القائمة التي نشرت فجر اليوم هم من أصحاب المحكوميات العالية، في حين افرج خلال الدفعة الأولى عن أسرى كانوا على وشك انهاء فترة حكمهم.
وأضاف ان استثناء أسرى القدس وأراضي 48 هو ظلم من الاحتلال الإسرائيلي، الذي يتعمد ابقاء هؤلاء الأسرى للمرحلة الأخيرة كورقة ضغط ومساومة، معتبرا ان أسرى القدس و"الداخل" هم في عالم المجهول فلا ضمانات تؤكد بأنه سيتم الإفراج عنهم، انما وعودات سياسية من حكومة الاحتلال التي دائما تنصلت منها.
وتابع حديثه أن التغييرات الأقليمية في المنطقة تؤثر على القضية الفلسطينية، والأسرى هم من يدفع الثمن الأكبر، ونخشى من أي تطورات جديدة أن تنعكس سلبا على الافراجات.
ولفت أبو عصب أنه يقبع داخل سجون الإحتلال 78 أسيرا مضى على إعتقالهم أكثر من 20 عاما، وقال:" في حال الانتهاء من الافراج عن كافة الأسرى قبل أوسلو يجب العمل للافراج عن بقية الأسرى الذين يقبعون في سجون الاحتلال، وعددهم 4700 أسير، نسبة كبيرة منهم من أصحاب المؤبدات، اضافة الى وجود 50 أسيرا مصابا بالسرطان، كما يوجد أسرى أطفال ونساء.
|247146||247147||247148||247149||247150||247151||247152||247153|
وأوضح أمجد أبو عصب رئيس لجنة أهالي الأسرى والمعتقليين المقدسيين أن 12 أسيرا مقدسيا مضى على إعتقالهم أكثر من 20 عاما (قبل أوسلو) –5 من حملة الهوية الزرقاء، و6 حملة الهوية الفلسطينية-، و14 أسيرا من الداخل الفلسطيني، وفي مقدمتهم عميد الأسرى الفلسطينين كريم يونس وزميله ماهر يونس أبناء قرية عرعرة من المثلث الفلسطيني (1948) الذين مضى على إعتقالهم أكثر من 30 عاما.
وأضاف أن أسرى القدس قبل أوسلو هم:
1 ياسين محمد ياسين ابو خضير إعتقل بتاريخ 27/12/1987
2 بلال احمد يوسف ابو حسين، إعتقل بتاريخ 20/12/1988
3 محمود نوفل محمد دعاجنه، إعتقل بتاريخ 16/3/1993
4 سمير ابراهيم محمود ابونعمة، إعتقل بتاريخ 20/10/1986
5 احمد جمعة مصطفى خلف، إعتقل بتاريخ 25/11/1992
6 نائل رفيق ابراهيم سلهب، إعتقل بتاريخ 29/7/1993
7 محمد يوسف عبد الجواد شماسنة، إعتقل 12/11/1993
8 عبد الجواد يوسف عبد الجواد شماسنة، إعتقل 12/11/1993
9 محمود موسى عيسى عيسى، إعتقل بتايخ 3/6/1993
10 أحمد فريد محمد شحاده ، إعتقل بتاريخ 16/2/1985
11 رمضان محمد عودة يعقوب، إعتقل بتاريخ 19/4/1993
12 محمد مصطفى أحمد عفانة، إعتقل بتاريخ 1/4/1993
وقال أبو عصب ان الدفعة الثانية من الإفراجات تعتبر افضل من الدفعة الأولى، فجميع الأسرى المنوي الافراج عنهم حسب القائمة التي نشرت فجر اليوم هم من أصحاب المحكوميات العالية، في حين افرج خلال الدفعة الأولى عن أسرى كانوا على وشك انهاء فترة حكمهم.
وأضاف ان استثناء أسرى القدس وأراضي 48 هو ظلم من الاحتلال الإسرائيلي، الذي يتعمد ابقاء هؤلاء الأسرى للمرحلة الأخيرة كورقة ضغط ومساومة، معتبرا ان أسرى القدس و"الداخل" هم في عالم المجهول فلا ضمانات تؤكد بأنه سيتم الإفراج عنهم، انما وعودات سياسية من حكومة الاحتلال التي دائما تنصلت منها.
وتابع حديثه أن التغييرات الأقليمية في المنطقة تؤثر على القضية الفلسطينية، والأسرى هم من يدفع الثمن الأكبر، ونخشى من أي تطورات جديدة أن تنعكس سلبا على الافراجات.
ولفت أبو عصب أنه يقبع داخل سجون الإحتلال 78 أسيرا مضى على إعتقالهم أكثر من 20 عاما، وقال:" في حال الانتهاء من الافراج عن كافة الأسرى قبل أوسلو يجب العمل للافراج عن بقية الأسرى الذين يقبعون في سجون الاحتلال، وعددهم 4700 أسير، نسبة كبيرة منهم من أصحاب المؤبدات، اضافة الى وجود 50 أسيرا مصابا بالسرطان، كما يوجد أسرى أطفال ونساء.
|247146||247147||247148||247149||247150||247151||247152||247153|