الحمد الله: علاقتنا مع نقابة المهندسين ستكون على أساس الشراكة
نشر بتاريخ: 28/10/2013 ( آخر تحديث: 28/10/2013 الساعة: 14:59 )
رام الله- معا - قال رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله، إن علاقة الحكومة مع نقابة المهندسين ستكون على أساس الشراكة، وإنه سيتم منحها العضوية في كافة اللجان المرتبطة بتنمية العمل الهندسي.
جاء ذلك خلال رعاية رئيس الوزراء د. الحمد الله لمؤتمر الهندسة الدولي الذي نظمته نقابة المهندسين الفلسطينيين في قاعة الهلال الأحمر، اليوم الاثنين، في مدينة البيرة، نيابة عن الرئيس محمود عباس.
وأكد د. الحمد الله على الدور الكبير الذي تقوم به نقابة المهندسين لتطوير المهندس الفلسطيني وصون حقوقه، ورفده بالخبرات اللازمة لتطوير عمله وتعزيز قدرته على المنافسة وخدمة الوطن.
وعبر الحمد الله عن أمله في أن يتم عقد المؤتمر المقبل للنقابة في قطاع غزة وقد تحققت الوحدة بين شطري الوطن، وقيام دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
بدوره شكر نقيب المهندسين، احمد إعديلي د. الحمد الله على التعاون الكبير الذي أبدته الحكومة في التعامل مع ملف النقابات، وما تمخض عن تلك الجهود بالبدء في تطبيق علاوة المخاطرة للمهندسين.
وفي سياق منفصل، أكد الحمدالله، وبمناسبة قرب موعد الإفراج عن الدفعة الثانية من أسرى ما قبل أوسلو، أن "الرئيس محمود عباس لن يهدأ له بال إلا بإطلاق سراح آخر أسير في سجون الاحتلال الاسرائيلي، وأن قضية الأسرى على رأس سلم أولويات القيادة الفلسطينية".
جاء ذلك خلال رعاية رئيس الوزراء د. الحمد الله لمؤتمر الهندسة الدولي الذي نظمته نقابة المهندسين الفلسطينيين في قاعة الهلال الأحمر، اليوم الاثنين، في مدينة البيرة، نيابة عن الرئيس محمود عباس.
وأكد د. الحمد الله على الدور الكبير الذي تقوم به نقابة المهندسين لتطوير المهندس الفلسطيني وصون حقوقه، ورفده بالخبرات اللازمة لتطوير عمله وتعزيز قدرته على المنافسة وخدمة الوطن.
وعبر الحمد الله عن أمله في أن يتم عقد المؤتمر المقبل للنقابة في قطاع غزة وقد تحققت الوحدة بين شطري الوطن، وقيام دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
بدوره شكر نقيب المهندسين، احمد إعديلي د. الحمد الله على التعاون الكبير الذي أبدته الحكومة في التعامل مع ملف النقابات، وما تمخض عن تلك الجهود بالبدء في تطبيق علاوة المخاطرة للمهندسين.
وفي سياق منفصل، أكد الحمدالله، وبمناسبة قرب موعد الإفراج عن الدفعة الثانية من أسرى ما قبل أوسلو، أن "الرئيس محمود عباس لن يهدأ له بال إلا بإطلاق سراح آخر أسير في سجون الاحتلال الاسرائيلي، وأن قضية الأسرى على رأس سلم أولويات القيادة الفلسطينية".