ذياب تبحث آفاق التعاون مع القنصل الثقافي الامريكي
نشر بتاريخ: 30/10/2013 ( آخر تحديث: 30/10/2013 الساعة: 15:45 )
رام الله- معا - بحثت وزير شؤون المرأة، ربيحة ذياب، اليوم، في الوزارة، آفاق التعاون مع القنصل الثقافي والإعلامي الامريكي، ريتشارد بوانجان، في مجال دعم قضايا المرأة والنوع الإجتماعي، والفئات الشابة، ودعم المشاريع الريادية، لتسليط الضوء على حقوق النساء، وتحسين الوضع الإقتصادي في القطاعين العام والخاص.
وتحدثت ذياب عن إنجازات الوزارة في مجال دعم قضايا المرأة ونيل حقوقها، ووضع الخطط والبرامج لتنفيذ الاستراتيجيات الوطنية مثل الإستراتيجية الوطنية الوطنية للنوع الإجتماعي، والإستراتيجية الوطنية لمناهضة العنف ضد المرأة، إضافة لدخول قضايا المرأة في الخطة العامة للحكومة، وقرار مجلس الوزراء بالموازنة الحساسة للنوع الإجتماعي، وإنشاء وحدات النوع الإجتماعي في كافة مؤسسات الدولة الفلسطينية المدنية والأمنية.
وأشارت الوزيرة إلى التعاون والشراكة الحقيقية التي تتمتع بها الوزارة مع كافة الجهات ذات العلاقة الوطنية منها والإقليمة والدولية، لخدمة قضايا المرأة من خلال الإتفاقيات والبرامج التي وقعتها مع العديد من الأطراف والدور الأساسي للوزارة في وضع التشريعات والسياسات والرقابة لخدمة قضايا المرأة.
وتحدت القنصل عن دور فلسطين في توطيد العلاقات بين شعوب العالم، وخلق آفاق التعاون في مختلف المجالات وتبادل الخبرات، ودعم حقوق النساء، وتحقيق المساواة بين الجنسين، ومناهضة العنف ضد المرأة، ودعم برامج التوعية، ومحاربة العادات والتقاليد النمطية.
وأشار القنصل إلى أهمية تحقيق عملية السلام وبناء الدولة الفلسطينية، وتوطيد العلاقة بين الشعبين الفلسطيني والأمريكي في دعم النساء والفئات الشابة، والرياديين وأصحاب المشاريع الصغيرة، لمساعدة الأجيال القادمة، وبناء إقتصاد فاعل في القطاعين الخاص والعام.
وإختتمت الوزيرة الحديث عن العملية التراكمية في تحقيق الإنجازات وبناء الدولة الفلسطينية، ودعم قضايا المرأة، والتآخي الإسلامي والمسيحي، مشيرة إلى قرار الأمم المتحدة بإعتبار الإحتلال الإسرائيلي والإستيطان هما العقبة الأساسية أمام تقدم المرأة الفلسطينية في البناء وتحقيق التنمية المستدامة.
وتحدثت ذياب عن إنجازات الوزارة في مجال دعم قضايا المرأة ونيل حقوقها، ووضع الخطط والبرامج لتنفيذ الاستراتيجيات الوطنية مثل الإستراتيجية الوطنية الوطنية للنوع الإجتماعي، والإستراتيجية الوطنية لمناهضة العنف ضد المرأة، إضافة لدخول قضايا المرأة في الخطة العامة للحكومة، وقرار مجلس الوزراء بالموازنة الحساسة للنوع الإجتماعي، وإنشاء وحدات النوع الإجتماعي في كافة مؤسسات الدولة الفلسطينية المدنية والأمنية.
وأشارت الوزيرة إلى التعاون والشراكة الحقيقية التي تتمتع بها الوزارة مع كافة الجهات ذات العلاقة الوطنية منها والإقليمة والدولية، لخدمة قضايا المرأة من خلال الإتفاقيات والبرامج التي وقعتها مع العديد من الأطراف والدور الأساسي للوزارة في وضع التشريعات والسياسات والرقابة لخدمة قضايا المرأة.
وتحدت القنصل عن دور فلسطين في توطيد العلاقات بين شعوب العالم، وخلق آفاق التعاون في مختلف المجالات وتبادل الخبرات، ودعم حقوق النساء، وتحقيق المساواة بين الجنسين، ومناهضة العنف ضد المرأة، ودعم برامج التوعية، ومحاربة العادات والتقاليد النمطية.
وأشار القنصل إلى أهمية تحقيق عملية السلام وبناء الدولة الفلسطينية، وتوطيد العلاقة بين الشعبين الفلسطيني والأمريكي في دعم النساء والفئات الشابة، والرياديين وأصحاب المشاريع الصغيرة، لمساعدة الأجيال القادمة، وبناء إقتصاد فاعل في القطاعين الخاص والعام.
وإختتمت الوزيرة الحديث عن العملية التراكمية في تحقيق الإنجازات وبناء الدولة الفلسطينية، ودعم قضايا المرأة، والتآخي الإسلامي والمسيحي، مشيرة إلى قرار الأمم المتحدة بإعتبار الإحتلال الإسرائيلي والإستيطان هما العقبة الأساسية أمام تقدم المرأة الفلسطينية في البناء وتحقيق التنمية المستدامة.