ذياب تستقبل بنات مدرسة الياسر ضمن مبادرة "اعرف بلدي"
نشر بتاريخ: 31/10/2013 ( آخر تحديث: 31/10/2013 الساعة: 13:03 )
رام الله- معا - استقبلت وزير شؤون المرأة ربيحة ذياب طالبات الصف الرابع من مدرسة بنات الياسر الأساسية في دير دبوان، ضمن مبادرة "أعرف بلدي" من خلال خطة سير ورحلة تعليمية، تهدف إلى زيارة بعض المؤسسات الحكومية والتعرف على الأماكن التاريخية في محافظة رام الله والبيرة.
وتحدثت ذياب عن دور الوزارة وأهدافها في دعم قضايا المرأة من خلال رسم السياسات والتشريعات والرقابة، بما يضمن حماية المرأة والحفاظ على حقوقها، مضيفة بأهمية وضع مناهج تعليمية مناهضة للعادات والتقاليد السلبية التي تقف في وجه تقدم المرأة ومشاركتها المجتمعية، ومحافظة على تماسك المجتمع الفلسطيني وهويته الوطنية والثقافية، وتوجيه التعليم نحو مختلف التخصصات، ومشيرة إلى الإهتمام الحكومي بدعم التعليم الفلسطيني.
وقدمت الوزيرة لمحمة حول دور المرأة ومشاركتها إلى جانب الرجل على مراحل الثورة الفلسطينية، ومحافظتها على الهوية الوطنية والثقافة الفلسطينية، وإنخراطها في كافة مجالات الحياة وسوق العمل، ومشيرة إلى أهمية التعرف على الأماكن التاريخية والدينية، وخصوصا القدس، والقضايا الوطنية وعلى رأسها قضية الأسيرات والأسرى في السجون الإسرائيلية.
وتحدثت ماجدة الفار مديرة المدرسة عن المبادرة وزيارة الأماكن التاريخية والمؤسسات الحكومية لتطوير ثقافة الطالبات ضمن مبادرة أعرف بلدي بإعتبارها خطة تعليمية لتطوير قدرات الطالبات، مشيرة إلى دور وزارة التربية والتعليم في مناهضة العنف ضد المرأة.
وتهدف المبادرة إلى إدخال عنصر المتعة والتشويق في التعليم بعيدا عن الاسلوب التقليدي، وتنمية المهارات لدى الطالبات وتشجيعهن على المبادرات الهادفة، وبناء شخصية المواطنة من خلال تقديم برامج تعليمية وتربوية لإعداد جيل واع ومثقف، وتعريف الطالبات بمصطلحات التربية الوطنية والمدنية، والمواطنة، الدولة ، الوطن، الحكومة، النظام السياسي، التراث، المجتمع، الديمقراطية، والمشاركة السياسية، وتنمية الشعور بالولاء والإعتزاز بالوطن وغرس الإتجاهات الوطنية في نفوس الطالبات.
وقدمت الوزيرة شرحا حول إستفسارات الطالبات عن دور الوزارة وتوجهاتها والمشاكل التي تواجهها.
وتحدثت ذياب عن دور الوزارة وأهدافها في دعم قضايا المرأة من خلال رسم السياسات والتشريعات والرقابة، بما يضمن حماية المرأة والحفاظ على حقوقها، مضيفة بأهمية وضع مناهج تعليمية مناهضة للعادات والتقاليد السلبية التي تقف في وجه تقدم المرأة ومشاركتها المجتمعية، ومحافظة على تماسك المجتمع الفلسطيني وهويته الوطنية والثقافية، وتوجيه التعليم نحو مختلف التخصصات، ومشيرة إلى الإهتمام الحكومي بدعم التعليم الفلسطيني.
وقدمت الوزيرة لمحمة حول دور المرأة ومشاركتها إلى جانب الرجل على مراحل الثورة الفلسطينية، ومحافظتها على الهوية الوطنية والثقافة الفلسطينية، وإنخراطها في كافة مجالات الحياة وسوق العمل، ومشيرة إلى أهمية التعرف على الأماكن التاريخية والدينية، وخصوصا القدس، والقضايا الوطنية وعلى رأسها قضية الأسيرات والأسرى في السجون الإسرائيلية.
وتحدثت ماجدة الفار مديرة المدرسة عن المبادرة وزيارة الأماكن التاريخية والمؤسسات الحكومية لتطوير ثقافة الطالبات ضمن مبادرة أعرف بلدي بإعتبارها خطة تعليمية لتطوير قدرات الطالبات، مشيرة إلى دور وزارة التربية والتعليم في مناهضة العنف ضد المرأة.
وتهدف المبادرة إلى إدخال عنصر المتعة والتشويق في التعليم بعيدا عن الاسلوب التقليدي، وتنمية المهارات لدى الطالبات وتشجيعهن على المبادرات الهادفة، وبناء شخصية المواطنة من خلال تقديم برامج تعليمية وتربوية لإعداد جيل واع ومثقف، وتعريف الطالبات بمصطلحات التربية الوطنية والمدنية، والمواطنة، الدولة ، الوطن، الحكومة، النظام السياسي، التراث، المجتمع، الديمقراطية، والمشاركة السياسية، وتنمية الشعور بالولاء والإعتزاز بالوطن وغرس الإتجاهات الوطنية في نفوس الطالبات.
وقدمت الوزيرة شرحا حول إستفسارات الطالبات عن دور الوزارة وتوجهاتها والمشاكل التي تواجهها.