الخضري: الكل الفلسطيني مُستهدف والتوحد سبيل لمواجهة التحديات
نشر بتاريخ: 02/11/2013 ( آخر تحديث: 02/11/2013 الساعة: 14:11 )
غزة- معا- أكد النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار أن الكل الفلسطيني مستهدف في كافة أماكن تواجده وأن من أبرز سبل مواجهة التحديات هو التوحد.
وشدد الخضري على أن قطاع غزة مستهدف بالحصار الإسرائيلي وإغلاق كافة المعابر التجارية ومنع التصدير وفرض قوائم ممنوعات، إلى جانب منع دخول مواد البناء للقطاع الخاص والمؤسسات الدولية.
وأشار أيضاً إلى الطوق البحري المفروض على الصيادين، واستهداف المناطق الحدودية بالتوغلات والاجتياحات، وتصاعد أزمة الكهرباء والصرف الصحي والمياه الملوثة.
واستعرض الخضري معاناة القدس المحتلة والمحاولات الإسرائيلية المكثفة والمخططة لتهويد المدينة وتهجير سكانها وطردهم من أراضيهم، مشيراً إلى قرارات الهدم الأخيرة لعدة مباني مقدسية.
كما تحدث عن الواقع في الضفة الغربية واستهداف السكان بالاستيطان والجدار والحواجز والاقتحامات اليومية وعمليات القتل والاعتقال.
ولفت الخضري إلى استهداف فلسطينيي الداخل وملاحقتهم من قبل الحكومة والجماعات الإسرائيلية.
وجدد رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار التأكيد على أن الوحدة والعمل المشترك وإنهاء الانقسام من أنجع السبل لمواجهة هذه التحديات الإسرائيلية، داعياً للاستفادة من القدرات العربية والإٍسلامية لجلب مزيد من الدعم الدولي والضغط على الاحتلال لإنهاء ممارساته وإجراءاته العدوانية.
وشدد الخضري على أن قطاع غزة مستهدف بالحصار الإسرائيلي وإغلاق كافة المعابر التجارية ومنع التصدير وفرض قوائم ممنوعات، إلى جانب منع دخول مواد البناء للقطاع الخاص والمؤسسات الدولية.
وأشار أيضاً إلى الطوق البحري المفروض على الصيادين، واستهداف المناطق الحدودية بالتوغلات والاجتياحات، وتصاعد أزمة الكهرباء والصرف الصحي والمياه الملوثة.
واستعرض الخضري معاناة القدس المحتلة والمحاولات الإسرائيلية المكثفة والمخططة لتهويد المدينة وتهجير سكانها وطردهم من أراضيهم، مشيراً إلى قرارات الهدم الأخيرة لعدة مباني مقدسية.
كما تحدث عن الواقع في الضفة الغربية واستهداف السكان بالاستيطان والجدار والحواجز والاقتحامات اليومية وعمليات القتل والاعتقال.
ولفت الخضري إلى استهداف فلسطينيي الداخل وملاحقتهم من قبل الحكومة والجماعات الإسرائيلية.
وجدد رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار التأكيد على أن الوحدة والعمل المشترك وإنهاء الانقسام من أنجع السبل لمواجهة هذه التحديات الإسرائيلية، داعياً للاستفادة من القدرات العربية والإٍسلامية لجلب مزيد من الدعم الدولي والضغط على الاحتلال لإنهاء ممارساته وإجراءاته العدوانية.