انطلاق حملة " أبي اقرأ لي " في قرية البرج جنوب الخليل
نشر بتاريخ: 04/11/2013 ( آخر تحديث: 04/11/2013 الساعة: 10:54 )
الخليل - معا - اطلق مركز قرية البرج، امس الاحد، فعاليات حملة " ابي اقرأ لي " من قلعة صلاح الدين القديمة في القرية، بمشاركة عدد من اهالي القرية واولياء الامور وطلائع المركز.
وتنوعت انشطة وفعاليات الحملة وكان من بينها التعرف على تاريخ القلعة باعتبارها جزء من تاريخ القرية وتراثها ،وكونها احدى القلاع التي كانت مقر للجيش الإسلامي في عهد القائد صلاح الدين الأيوبي والتي سميت باسمه لكونه الفاتح لها والذي قام بإستعادتها من سيطرة الروم بحيث أصبحت كبرج مراقبة للقرى المجاورة نظراً لارتفاعها باعتبارها أعلى بقعة في القرية.
كما تضمنت الفعالية جولة حول القلعة للتعرف عليها وعلى خفاياها اضافة الى سرد قصص وحكايات عن القرية وتراثها و مزايا موقعها الجغرافي بين القرى الاخرى, وقد اثرى الطلائع المشاركون الحملة بمشاركاتهم وملاحظاتهم من حيث توجيه الأسئلة وإلقاء الكلمات والأشعار المعبرة.
كما شملت الفعالية اطلاع المشاركين على اضرار الجدار العنصري الذي يطوق القرية من الجهة الغربية والجنوبية، والذي اقتطع "بيارة مياه " القرية ، وابتلع احد معالم القرية التراثية وهي المدرسة القديمة التي تعد أول مدرسة بنيت في القرية عام 1945 في عهد الانتداب البريطاني.
في نهاية الفعالية تقدم منسق المركز والمنشطين بالشكر الى مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي واليونيسيف القائمين على مشروع مراكز صديقة للطلائع, كما شكروا مدرسة ذكور البرج الثانوية لتعاونها مع الحملة وتقديمها هدية عبارة عن مجموعة قصصية تشجيعا منها لدور القراءة، كما توجهوا بالشكر الى الأهالي وأولياء الأمور والطلائع على مشاركتهم في الحملة، وتم تقديم الجوائز لأولياء الأمور والأهالي المشاركين في الحملة.
وتنوعت انشطة وفعاليات الحملة وكان من بينها التعرف على تاريخ القلعة باعتبارها جزء من تاريخ القرية وتراثها ،وكونها احدى القلاع التي كانت مقر للجيش الإسلامي في عهد القائد صلاح الدين الأيوبي والتي سميت باسمه لكونه الفاتح لها والذي قام بإستعادتها من سيطرة الروم بحيث أصبحت كبرج مراقبة للقرى المجاورة نظراً لارتفاعها باعتبارها أعلى بقعة في القرية.
كما تضمنت الفعالية جولة حول القلعة للتعرف عليها وعلى خفاياها اضافة الى سرد قصص وحكايات عن القرية وتراثها و مزايا موقعها الجغرافي بين القرى الاخرى, وقد اثرى الطلائع المشاركون الحملة بمشاركاتهم وملاحظاتهم من حيث توجيه الأسئلة وإلقاء الكلمات والأشعار المعبرة.
كما شملت الفعالية اطلاع المشاركين على اضرار الجدار العنصري الذي يطوق القرية من الجهة الغربية والجنوبية، والذي اقتطع "بيارة مياه " القرية ، وابتلع احد معالم القرية التراثية وهي المدرسة القديمة التي تعد أول مدرسة بنيت في القرية عام 1945 في عهد الانتداب البريطاني.
في نهاية الفعالية تقدم منسق المركز والمنشطين بالشكر الى مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي واليونيسيف القائمين على مشروع مراكز صديقة للطلائع, كما شكروا مدرسة ذكور البرج الثانوية لتعاونها مع الحملة وتقديمها هدية عبارة عن مجموعة قصصية تشجيعا منها لدور القراءة، كما توجهوا بالشكر الى الأهالي وأولياء الأمور والطلائع على مشاركتهم في الحملة، وتم تقديم الجوائز لأولياء الأمور والأهالي المشاركين في الحملة.