النائب ابو بكر تشارك في ندوة حول "دور المراة في الحياة الديمقراطية"
نشر بتاريخ: 05/11/2013 ( آخر تحديث: 05/11/2013 الساعة: 12:17 )
رام الله- معا - شاركت النائب الدكتورة نجاة ابو بكر في ندوة سياسية نظمها مركز شمس لحقوق الانسان حول دور ومشاركتها في الحياة الديمقراطية والسياسية واستهدفت طلبة كليات الشريعة في الجامعات الفلسطينية وذلك في فندق البست استرن في رام الله.
وقدمت ابوبكر خلال مشاركتها في الندوة شرح مفصل حول المراة في المجتمع الفلسطيني ودورها في الحياة العامة والسياسية والمشاكل والمعيقات التي تقف حائل امامهاومحاولات الاختفاء وراء الدين لدى البعض لاقصائها .
وقالت ابو بكر "ان المراة هي مكون اساسي في المجتمع و تمثل التوازن السليم للمجتمع وتشكل التحدي التاريخي امام كل المعيقات وهي ليست مجرد مظهر كمالي او شكلي بل تمثل القرار وصانعته مع الرجل ويجب ان لايكون دورها جمالي في المجتمعات والمؤسسات بل ان تكون في كل المراحل وتسير بالحكمة ولاتؤمن ان يحررالانسان بالدماء فقط وتدحض اصحاب الفكر المتطرف الذين يعملون على زرع بذور العدائية والفتنة تحت غطاء الدين من خلال التلاعب بالدين لصالح نظرياتهم المشيوهه والمراة قوة عقلية وليست قوة عضلية وهي تعتبر من قادة التغيير باتجاه الصواب والفكر الصحيح ويجب عليها ان تتقن نظرية الازاحة وهي مكملة للرجل وليست منافسته اوعدوته ويجب على اصحاب الدين التراثي والزائف ان يعرفو ان الخزعبلات لاتمثل الدين وستنكشف للعيان لان كل الضلال والكذب يعزز في المجتمع الثقافة السلبية".
وطالبت ابو بكر صناع القرار باشراك المراة وزيادة دورها في المجتمع الفلسطيني وتمكينها ان تكون في المقدمة مع الرجل وان لاتكون مجرد قوة رقمية او ورقية لان المراة تؤسس المجتمعات وتنشئ الاجيال المنتجة نحو النصر والفكر الصحيح.
وقدمت ابوبكر خلال مشاركتها في الندوة شرح مفصل حول المراة في المجتمع الفلسطيني ودورها في الحياة العامة والسياسية والمشاكل والمعيقات التي تقف حائل امامهاومحاولات الاختفاء وراء الدين لدى البعض لاقصائها .
وقالت ابو بكر "ان المراة هي مكون اساسي في المجتمع و تمثل التوازن السليم للمجتمع وتشكل التحدي التاريخي امام كل المعيقات وهي ليست مجرد مظهر كمالي او شكلي بل تمثل القرار وصانعته مع الرجل ويجب ان لايكون دورها جمالي في المجتمعات والمؤسسات بل ان تكون في كل المراحل وتسير بالحكمة ولاتؤمن ان يحررالانسان بالدماء فقط وتدحض اصحاب الفكر المتطرف الذين يعملون على زرع بذور العدائية والفتنة تحت غطاء الدين من خلال التلاعب بالدين لصالح نظرياتهم المشيوهه والمراة قوة عقلية وليست قوة عضلية وهي تعتبر من قادة التغيير باتجاه الصواب والفكر الصحيح ويجب عليها ان تتقن نظرية الازاحة وهي مكملة للرجل وليست منافسته اوعدوته ويجب على اصحاب الدين التراثي والزائف ان يعرفو ان الخزعبلات لاتمثل الدين وستنكشف للعيان لان كل الضلال والكذب يعزز في المجتمع الثقافة السلبية".
وطالبت ابو بكر صناع القرار باشراك المراة وزيادة دورها في المجتمع الفلسطيني وتمكينها ان تكون في المقدمة مع الرجل وان لاتكون مجرد قوة رقمية او ورقية لان المراة تؤسس المجتمعات وتنشئ الاجيال المنتجة نحو النصر والفكر الصحيح.