الجبهة العربية الفلسطينية تدين انتهاكات إسرائيل بحق الاسرى
نشر بتاريخ: 05/11/2013 ( آخر تحديث: 05/11/2013 الساعة: 12:59 )
رام الله- معا- نعت الجبهة العربية الفلسطينية بكل الفخر والاعتزاز شهيد الحركة الأسيرة الشهيد المناضل "حسن الترابي".
واعتبرت الجبهة في تصريح صحفي أن استشهاد "الترابي" يعكس مدى الانتهاكات الإسرائيلية بحق الاسرى وسياسة الإهمال الطبي المتعمد التي أودت بحياة العديد من الأسرى ولا زال يشكل تهديداً لحياة الكثيرين من الاسرى.
وأضافت الجبهة أن استشهاد "الترابي" يكشف عن العقلية الإسرائيلية ضد ما هو فلسطيني وإصرارها على انتهاك كافة الشرائع والقوانين والأعراف الدولية وخاصة ما يتعلق بالأسرى والمعتقلين، خصوصاً مع تواصل وتكرار الانتهاكات بحقهم من الإهمال الطبي المتعمد والاقتحام المتكرر لغرفهم وسياسة التفتيش العاري والمذل والحرمان من الكنتين إلى آخر قائمة الانتهاكات التي تمارسها إدارة السجون بحق أسرانا في محاولة منها لكسر إرادتهم .
ودعت الجبهة الأمم المتحدة وكافة مؤسسات حقوق الإنسان ومنظمة الصليب الأحمر وكافة المؤسسات الدولية ذات الصلة إلى التوقف أمام هذه الحادثة والخروج بإدانة صريحة لمصلحة السجون الإسرائيلية واتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحقهم لمنعهم من مواصلة جرائمهم وإلزامهم بقواعد القانون الدولي المتعلقة بمعاملة الأسرى وقت الحرب والاتفاقيات التي وقعت عليها إسرائيل وأهمها اتفاقية جنيف الرابعة .
واعتبرت الجبهة أن الإجراءات الإسرائيلية ضد الاسرى ونذر تصعيد العدوان ضد أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة واستمرارها في سياسة الاغتيالات والتوغلات واقتحام المدن والمخيمات والقيام بحملات اعتقال متواصلة ضد أبناء شعبنا فإنها تعتبرها رسالة واضحة لكل الأطراف الفلسطينية بضرورة التوحد وإنهاء الانقسام لتمكين شعبنا من أهم عوامل الصمود لمواجهة التحديات الكبيرة المفروضة عليه.
واعتبرت الجبهة في تصريح صحفي أن استشهاد "الترابي" يعكس مدى الانتهاكات الإسرائيلية بحق الاسرى وسياسة الإهمال الطبي المتعمد التي أودت بحياة العديد من الأسرى ولا زال يشكل تهديداً لحياة الكثيرين من الاسرى.
وأضافت الجبهة أن استشهاد "الترابي" يكشف عن العقلية الإسرائيلية ضد ما هو فلسطيني وإصرارها على انتهاك كافة الشرائع والقوانين والأعراف الدولية وخاصة ما يتعلق بالأسرى والمعتقلين، خصوصاً مع تواصل وتكرار الانتهاكات بحقهم من الإهمال الطبي المتعمد والاقتحام المتكرر لغرفهم وسياسة التفتيش العاري والمذل والحرمان من الكنتين إلى آخر قائمة الانتهاكات التي تمارسها إدارة السجون بحق أسرانا في محاولة منها لكسر إرادتهم .
ودعت الجبهة الأمم المتحدة وكافة مؤسسات حقوق الإنسان ومنظمة الصليب الأحمر وكافة المؤسسات الدولية ذات الصلة إلى التوقف أمام هذه الحادثة والخروج بإدانة صريحة لمصلحة السجون الإسرائيلية واتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحقهم لمنعهم من مواصلة جرائمهم وإلزامهم بقواعد القانون الدولي المتعلقة بمعاملة الأسرى وقت الحرب والاتفاقيات التي وقعت عليها إسرائيل وأهمها اتفاقية جنيف الرابعة .
واعتبرت الجبهة أن الإجراءات الإسرائيلية ضد الاسرى ونذر تصعيد العدوان ضد أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة واستمرارها في سياسة الاغتيالات والتوغلات واقتحام المدن والمخيمات والقيام بحملات اعتقال متواصلة ضد أبناء شعبنا فإنها تعتبرها رسالة واضحة لكل الأطراف الفلسطينية بضرورة التوحد وإنهاء الانقسام لتمكين شعبنا من أهم عوامل الصمود لمواجهة التحديات الكبيرة المفروضة عليه.