"مدى" يختتم دورة تدريبية لطلبة الاعلام في الخليل
نشر بتاريخ: 10/11/2013 ( آخر تحديث: 10/11/2013 الساعة: 16:08 )
رام الله - معا - اختتم المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية (مدى) اليوم دورة تدريبية لطلبة كلية الإعلام في جامعة الخليل بالتعاون مع ادارة الجامعة وقسم الاعلام فيها، استمرت ثلاثة أيام، حول حرية الرأي والتعبير وقوانين الإعلام والاستخدام الأمثل لوسائل الإعلام الاجتماعي، وذلك بدعم من مكتب اليونسكو في رام الله، في اطار مشروع "تعزيز حرية الرأي والتعبير بين طلاب الجامعات".
وافتتحت الدورة يوم الجمعة الماضي (8/11/2013)، حيث تحدث المدرب جهاد حرب عن حقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير في المواثيق الدولية والمحلية، وتطرّق إلى البنود التي تكفل للمواطنين الحق في حرية الرأي والتعبير سواء في القانون الأساسي الفلسطيني أو في قانون المطبوعات والنشر، بالإضافة إلى القيود التي يضعها القانون على هذا الحق. ومقارنة مدى مطابقة القوانين المحلية مع المعايير الدولية في هذا المجال.
أما اليوم الثاني فقد تم تخصيصه لتدريب الطلاب حول الحق في الحصول على المعلومات، خاصة المبادئ التي وضعتها منظمة المادة 19 في هذا المجال. كما تحدّث المدرب ماجد العاروري عن مسودة القانون المقترحة التي قدمها مركز مدى إلى الدائرة القانونية في مجلس الوزراء اواخر العام الماضي، وعن أهمية إقرار هذا القانون في فلسطين لجميع شرائح المجتمع الفلسطيني وخاصة الصحفيين.
وتم تخصيص اليوم الثالث والختامي للدورة لاستخدام الصحفيين الأمثل لوسائل الإعلام الإجتماعي، وكيفية بناء القصة الصحفية على منصاته. كما تم النقاش حول حدود الاستخدام وسلبياته وايجابياته بالنسبة للصحفيين. كما قدّم المدرب محمود حريبات نصائح للطلاب حول بدء حياتهم الصحفية عبر هذه المنصات.
وفي نهاية الدورة عبّر المشاركون في الدورة عن شكرهم لمركز مدى على تنظيمه لهذ التدريب الذي اثرى معارفهم في الجانب القانوني والاعلام الاجتماعي.
وكان مركز مدى قد عقد دورات شبيهة لطلبة الاعلام في جامعات النجاح، القدس، والاقصى، والإسلامية.
وافتتحت الدورة يوم الجمعة الماضي (8/11/2013)، حيث تحدث المدرب جهاد حرب عن حقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير في المواثيق الدولية والمحلية، وتطرّق إلى البنود التي تكفل للمواطنين الحق في حرية الرأي والتعبير سواء في القانون الأساسي الفلسطيني أو في قانون المطبوعات والنشر، بالإضافة إلى القيود التي يضعها القانون على هذا الحق. ومقارنة مدى مطابقة القوانين المحلية مع المعايير الدولية في هذا المجال.
أما اليوم الثاني فقد تم تخصيصه لتدريب الطلاب حول الحق في الحصول على المعلومات، خاصة المبادئ التي وضعتها منظمة المادة 19 في هذا المجال. كما تحدّث المدرب ماجد العاروري عن مسودة القانون المقترحة التي قدمها مركز مدى إلى الدائرة القانونية في مجلس الوزراء اواخر العام الماضي، وعن أهمية إقرار هذا القانون في فلسطين لجميع شرائح المجتمع الفلسطيني وخاصة الصحفيين.
وتم تخصيص اليوم الثالث والختامي للدورة لاستخدام الصحفيين الأمثل لوسائل الإعلام الإجتماعي، وكيفية بناء القصة الصحفية على منصاته. كما تم النقاش حول حدود الاستخدام وسلبياته وايجابياته بالنسبة للصحفيين. كما قدّم المدرب محمود حريبات نصائح للطلاب حول بدء حياتهم الصحفية عبر هذه المنصات.
وفي نهاية الدورة عبّر المشاركون في الدورة عن شكرهم لمركز مدى على تنظيمه لهذ التدريب الذي اثرى معارفهم في الجانب القانوني والاعلام الاجتماعي.
وكان مركز مدى قد عقد دورات شبيهة لطلبة الاعلام في جامعات النجاح، القدس، والاقصى، والإسلامية.