لجان المقاومة: مقاومتنا قادرة على الحاق الهزائم بالاحتلال
نشر بتاريخ: 14/11/2013 ( آخر تحديث: 14/11/2013 الساعة: 11:48 )
غزة - معا - أكدت لجان المقاومة في فلسطين في الذكرى السنوية الأولى للحرب الاسرائيلية الثانية على قطاع غزة بأن تلك الحرب العدوانية أثبت بشكل واضح وجلي أن الحق الفلسطيني سينتصر على الباطل الاسرائيلي وشعبنا الفلسطيني قادر بوحدته ومقاومته الباسلة على إيقاع الهزائم بالاحتلال وإفشال مخططاته .
وأوضحت لجان المقاومة بأن معركة رد العدوان والثأر للشهداء خلال الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة أفشلت الأهداف الاسرائيلية للحرب العدوانية ووضعت أكبر التجمعات الإستيطانية في قلب اسرائيل تحت مرمى صواريخ المقاومة و أسقطت نظرية الأمن الشخصي الاسرائيلية التي تقوم عليها إستراتيحية الإستيطان في فلسطين فلم يعد هناك مكان آمن في فلسطين .
وشددت لجان المقاومة على المقاومة الفلسطينية اليوم باتت أشد وأقوى من العام الماضي مئات المرات وأن فصائل المقاومة وفي مقدمتها ألوية الناصر صلاح الدين قادرة على مواجهة أي عدوان اسرائيلي جديد يستهدف قطاع العزة والتحدي و أن المقاومين على أتم الاستعداد رباطاً وتدريباً وجهاداً ويقظة وجهوزية .
ودعت لجان المقاومة في فلسطين إلى توحيد الجبهة الداخلية الفلسطينية والاستعداد للمواجهة القادمة مع اسرائيل ببرنامج مقاوم موحد للحفاظ على انتصارات المقاومة .
ووجهت لجان المقاومة في فلسطين أسمى آيات التحية والتقدير لعائلات شهداء شعبنا تلك العائلات الصابرة والتي قدمت أبنائها في معركة الدفاع عن غزة حيث إرتقى أكثر من 191 شهيدا في تلك الحرب العدوانية خلال ثمانية أيام معظمهم من المدنيين حيث إستهدف الاحتلال بطائرات متعمداً قصف المنازل الآمنة كما حدث في مجزرتي عائلة الدلو وعائلة الداية .
وأضافت لجان المقاومة في ذكرى الحرب الغاشمة على غزة والتصدي للمقاومين :"نوجه التحية لأرواح الشهداء فرسان الوحدة الصاروخية في ألوية الناصر صلاح الدين الشهيد عبد الرحمن عايش والشهيد أركان أبو كميل والشهيد إبراهيم الحواجري الذي إرتقوا إلى علياء المجد أثناء تصديهم البطولي ودفاعهم عن شعبنا في مواجهة الحرب العدوانية الصهيونية" .
وعاهدت لجان المقاومة شهدائنا وجرحانا وأسرانا الذين ضحوا بالغالي والنفيس وبذلوا الأرواح في سبيل عزتنا وكرامتنا بأن تبقى ألويتنا المظفرة قابضة على الزناد وجمر المقاومة حتى النصر والتمكين.
وأوضحت لجان المقاومة بأن معركة رد العدوان والثأر للشهداء خلال الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة أفشلت الأهداف الاسرائيلية للحرب العدوانية ووضعت أكبر التجمعات الإستيطانية في قلب اسرائيل تحت مرمى صواريخ المقاومة و أسقطت نظرية الأمن الشخصي الاسرائيلية التي تقوم عليها إستراتيحية الإستيطان في فلسطين فلم يعد هناك مكان آمن في فلسطين .
وشددت لجان المقاومة على المقاومة الفلسطينية اليوم باتت أشد وأقوى من العام الماضي مئات المرات وأن فصائل المقاومة وفي مقدمتها ألوية الناصر صلاح الدين قادرة على مواجهة أي عدوان اسرائيلي جديد يستهدف قطاع العزة والتحدي و أن المقاومين على أتم الاستعداد رباطاً وتدريباً وجهاداً ويقظة وجهوزية .
ودعت لجان المقاومة في فلسطين إلى توحيد الجبهة الداخلية الفلسطينية والاستعداد للمواجهة القادمة مع اسرائيل ببرنامج مقاوم موحد للحفاظ على انتصارات المقاومة .
ووجهت لجان المقاومة في فلسطين أسمى آيات التحية والتقدير لعائلات شهداء شعبنا تلك العائلات الصابرة والتي قدمت أبنائها في معركة الدفاع عن غزة حيث إرتقى أكثر من 191 شهيدا في تلك الحرب العدوانية خلال ثمانية أيام معظمهم من المدنيين حيث إستهدف الاحتلال بطائرات متعمداً قصف المنازل الآمنة كما حدث في مجزرتي عائلة الدلو وعائلة الداية .
وأضافت لجان المقاومة في ذكرى الحرب الغاشمة على غزة والتصدي للمقاومين :"نوجه التحية لأرواح الشهداء فرسان الوحدة الصاروخية في ألوية الناصر صلاح الدين الشهيد عبد الرحمن عايش والشهيد أركان أبو كميل والشهيد إبراهيم الحواجري الذي إرتقوا إلى علياء المجد أثناء تصديهم البطولي ودفاعهم عن شعبنا في مواجهة الحرب العدوانية الصهيونية" .
وعاهدت لجان المقاومة شهدائنا وجرحانا وأسرانا الذين ضحوا بالغالي والنفيس وبذلوا الأرواح في سبيل عزتنا وكرامتنا بأن تبقى ألويتنا المظفرة قابضة على الزناد وجمر المقاومة حتى النصر والتمكين.