نتيفوت- مؤيدو الحاخام أبرجل يشعلون إطارات ويتظاهرون ضد قرار اعتقاله
نشر بتاريخ: 14/11/2013 ( آخر تحديث: 15/11/2013 الساعة: 08:57 )
بئر السبع - معا - يتظاهر أكثر من مائة إسرائيلي من مؤيدي الحاخام يورام ابرجيل، المعتقل في قضية محاولة ابتزاز سكان مدينة نتيفوت من خلال أحد أقطاب الجريمة في جنوب إسرائيل، شالوم دومراني، احتجاجا على قرار المحكمة المركزية قبول طلب الشرطة التي التمست على قرار سابق لمحكمة الصلح في "ريشون لتسيون" التي أمرت باطلاق سراحه قيد الحبس المنزلي.
وكان قرار المحكمة المركزية الإسرائيلية في مدينة اللد أفاد بأن وحدة "لاهاف-433" القطرية في الشرطة الإسرائيلية، التي تحقق في قضية التأثير على مجريات الانتخابات للسلطة المحلية، التي فاز فيها رئيس البلدية يحيئيل زوهار المقرب إلى الحاخام أبرجيل، لم تنهِ بعد تحقيقاتها وأنّ اطلاق سراح الحاخام رهن الحبس المنزلي قد يؤثر على سير التحقيقات.
وقد عمل مؤيدو الحاخام المعروف قطريا، والذي وعد منتخبي زوهار بـ"معجزات" على إغلاق الشارع بين نتيفوت وسديروت في جنوب إسرائيل. وكان من بين الذين تم ابتزازهم الحاخام المعروف يعكوف إفرغان - المكنى "الرنتغن" - والذي كان مؤيدا لانتخاب المرشح إيال مسيكا مع الحاخام "باروخ أبو حصيرا". وأدى هذا الصراع إلى حرب بين الحاخامات في المدينة الإسرائيلية التي تسمى أيضا "مدينة البابوات" بسبب العدد الكبير من رجال الدين اليهود الذين يؤثرون حتى على السياسة والاقتصاد على المستوى القطري. |249964|
وقد أدى اعتقال الحاخام وزعيم أحدى أكبر العصابات في إسرائيل إلى ردود فعل قاسية من طرف ضباط كبار في الشرطة الإسرائيلية، ما أدى بوزير الأمن الداخلي الإسرائيلي "يتسحاك أهرونوفيتس" الإعلان عن إمكانية تفعيل قانون الطوارئ لاعتقال إداري لمشتبهين بالجريمة الخطرة في إسرائيل، حتى لو "كان ذلك يتعارض مع حقوق الإنسان".
وكان قرار المحكمة المركزية الإسرائيلية في مدينة اللد أفاد بأن وحدة "لاهاف-433" القطرية في الشرطة الإسرائيلية، التي تحقق في قضية التأثير على مجريات الانتخابات للسلطة المحلية، التي فاز فيها رئيس البلدية يحيئيل زوهار المقرب إلى الحاخام أبرجيل، لم تنهِ بعد تحقيقاتها وأنّ اطلاق سراح الحاخام رهن الحبس المنزلي قد يؤثر على سير التحقيقات.
وقد عمل مؤيدو الحاخام المعروف قطريا، والذي وعد منتخبي زوهار بـ"معجزات" على إغلاق الشارع بين نتيفوت وسديروت في جنوب إسرائيل. وكان من بين الذين تم ابتزازهم الحاخام المعروف يعكوف إفرغان - المكنى "الرنتغن" - والذي كان مؤيدا لانتخاب المرشح إيال مسيكا مع الحاخام "باروخ أبو حصيرا". وأدى هذا الصراع إلى حرب بين الحاخامات في المدينة الإسرائيلية التي تسمى أيضا "مدينة البابوات" بسبب العدد الكبير من رجال الدين اليهود الذين يؤثرون حتى على السياسة والاقتصاد على المستوى القطري. |249964|
وقد أدى اعتقال الحاخام وزعيم أحدى أكبر العصابات في إسرائيل إلى ردود فعل قاسية من طرف ضباط كبار في الشرطة الإسرائيلية، ما أدى بوزير الأمن الداخلي الإسرائيلي "يتسحاك أهرونوفيتس" الإعلان عن إمكانية تفعيل قانون الطوارئ لاعتقال إداري لمشتبهين بالجريمة الخطرة في إسرائيل، حتى لو "كان ذلك يتعارض مع حقوق الإنسان".