ملتقى الطلبة ينظم ندوة حوارية حول "دور المؤسسات الاهلية في التاثير على صانع القرار في المجتمع المحلي"
نشر بتاريخ: 24/05/2007 ( آخر تحديث: 24/05/2007 الساعة: 10:46 )
بيت لحم- معا- نظمت مؤسسة ملتقى الطلبة في بيت لحم, ندوة حوارية أول امس الثلاثاء, حول "دور المؤسسات الاهلية في التاثير على صانع القرار في المجتمع المحلي", وذلك في قاعة فندق روكي في رام الله.
وشارك في الندوة بدر زماعرة, المدير التنفيذي لمنتدى شارك الشبابي, بالاضافة الى عشرات الشباب والشابات من طلبة جامعات منطقة بيت لحم.
وأوضخ بدر زماعرة, دور منتدى شارك في عملية التاثير على صنع القرار ضمن قضايا معينة منها "حملة مقاومة التدخين"، وتطرق الى الصعوبات التي واجهتهم اثناء عملية التاثير وحشد التاييد لقضاياهم، مركزاً على اهمية استخدام وسائل ضغط جديدة بعيداً عن الوسائل التقليدية، مشدداً على الدور الذي يلعبه المنتدى في التأثير على قضية مسودة قانون رعاية الشباب، وحشد التاييد لصالح هذا القانون.
ويشار الى ان, الحوار خرج بمجموعة من التوصيات اهمها: اهمية تعاون صناع القرار والمسؤولين مع مؤسسات المجتمع المدني, وضرورة المثابرة من قبل الشباب انفسهم لتحقيق مطالبهم, بالاضافة الى التوصية بضرورة تكاثف المؤسسات الشبابية من اجل تحسين وتطوير مسودة مشروع "قانون رعاية الشباب".
ومن جهته, اوضح الاستاذ رمزي عودة, المدير التنفيذي للملتقى, في بيان وصل "معا" نسخة منه اليوم الخميس, ان الهدف المرجو من هذه الفعالية هو الاستفادة من خبرات المؤسسات الاهلية في تحقيق مطالب المجتمع من اجل تمكين الشباب وتعزيز قدرات التغيير والتاثير لديهم.
يذكر ان هذه الفعالية هي ضمن مشروع "الشباب المؤثر 2007", بتمويل من جمعية المساعدات الشعبية النرويجية NPA.
وشارك في الندوة بدر زماعرة, المدير التنفيذي لمنتدى شارك الشبابي, بالاضافة الى عشرات الشباب والشابات من طلبة جامعات منطقة بيت لحم.
وأوضخ بدر زماعرة, دور منتدى شارك في عملية التاثير على صنع القرار ضمن قضايا معينة منها "حملة مقاومة التدخين"، وتطرق الى الصعوبات التي واجهتهم اثناء عملية التاثير وحشد التاييد لقضاياهم، مركزاً على اهمية استخدام وسائل ضغط جديدة بعيداً عن الوسائل التقليدية، مشدداً على الدور الذي يلعبه المنتدى في التأثير على قضية مسودة قانون رعاية الشباب، وحشد التاييد لصالح هذا القانون.
ويشار الى ان, الحوار خرج بمجموعة من التوصيات اهمها: اهمية تعاون صناع القرار والمسؤولين مع مؤسسات المجتمع المدني, وضرورة المثابرة من قبل الشباب انفسهم لتحقيق مطالبهم, بالاضافة الى التوصية بضرورة تكاثف المؤسسات الشبابية من اجل تحسين وتطوير مسودة مشروع "قانون رعاية الشباب".
ومن جهته, اوضح الاستاذ رمزي عودة, المدير التنفيذي للملتقى, في بيان وصل "معا" نسخة منه اليوم الخميس, ان الهدف المرجو من هذه الفعالية هو الاستفادة من خبرات المؤسسات الاهلية في تحقيق مطالب المجتمع من اجل تمكين الشباب وتعزيز قدرات التغيير والتاثير لديهم.
يذكر ان هذه الفعالية هي ضمن مشروع "الشباب المؤثر 2007", بتمويل من جمعية المساعدات الشعبية النرويجية NPA.