الرؤيا الفلسطينية تعقد ورشات عمل لتنمية قدرات المجتمعات
نشر بتاريخ: 18/11/2013 ( آخر تحديث: 18/11/2013 الساعة: 21:32 )
القدس- معا - عقدت مؤسسة الرؤيا الفلسطينية وضمن مشروع تجاوب الممول من المجلس الثقافي البريطاني ورشات عمل لتنمية قدرات المجتمعات في مواضيع بناء الفريق والعمل المجتمعي وتشكيل اللجان المحلية وذلك بحضور أكثر من 50 ممثلا عن قرية أم سلمونة وفروش بيت دجن.
هذا ويهدف مشروع تجاوب إلى تعزيز العلاقة ما بين المجتمع المدني وصناع القرار من خلال تمكين قدرات الطرفين بهدف المساعدة على حل المشاكل لدى المناطق المهمشة لاسيما المناطق الواقعة تحت ما يسمى منطقة "ج" مما يخلق جوا من التواصل الديمقراطي ما بين المجتمع وصانع القرار.
من جهته عبر منسق المشروع السيد عامر ضراغمة عن أهمية استهداف المناطق المهمشة خصوصا غور الأردن لما يعانيه من صعوبات في توفير أدنى متطلبات الحياة، والتطرق وبشكل جدي من قبل المسئولين للعمل على تعزيز صمود سكان مناطق "ج" ومن ضمنها قرى الأغوار.
هذا وأكد عازم الحاج الممثل عن قرية بيت دجن عن أهمية عقد مثل هذه اللقاءات التي تهدف إلى فتح الآفاق أمام فئة كبيرة من ضمنها الشباب والتي تخلق جيلا واعياً بمشاكله الطرق القانونية والديمقراطية للتوجه لصناع القرار.
وعبر وائل طقاطقة الممثل عن أم سلمونة بضرورة استهداف القرية ومجتمعها لما تعانيه من تقصير من الجهات المسئولة، داعيا كافة المجتمع للمشاركة في هذه النشاطات والالتزام والعمل من أجل القرية.
ويجدر بالذكر أن مؤسسة الرؤيا الفلسطينية تستهدف العديد من المناطق في الضفة الغربية والقدس لتنفيذ عدد من ورشات العمل ضمن مشروع تجاوب، كمحاولة لاستهداف اكبر شريحة ممكنة من المجتمع المدني، وتزويدهم بالمعرفة والأدوات اللازمة لتحديد احتياجاتهم والعمل على النهوض بالمجتمع.
هذا ويهدف مشروع تجاوب إلى تعزيز العلاقة ما بين المجتمع المدني وصناع القرار من خلال تمكين قدرات الطرفين بهدف المساعدة على حل المشاكل لدى المناطق المهمشة لاسيما المناطق الواقعة تحت ما يسمى منطقة "ج" مما يخلق جوا من التواصل الديمقراطي ما بين المجتمع وصانع القرار.
من جهته عبر منسق المشروع السيد عامر ضراغمة عن أهمية استهداف المناطق المهمشة خصوصا غور الأردن لما يعانيه من صعوبات في توفير أدنى متطلبات الحياة، والتطرق وبشكل جدي من قبل المسئولين للعمل على تعزيز صمود سكان مناطق "ج" ومن ضمنها قرى الأغوار.
هذا وأكد عازم الحاج الممثل عن قرية بيت دجن عن أهمية عقد مثل هذه اللقاءات التي تهدف إلى فتح الآفاق أمام فئة كبيرة من ضمنها الشباب والتي تخلق جيلا واعياً بمشاكله الطرق القانونية والديمقراطية للتوجه لصناع القرار.
وعبر وائل طقاطقة الممثل عن أم سلمونة بضرورة استهداف القرية ومجتمعها لما تعانيه من تقصير من الجهات المسئولة، داعيا كافة المجتمع للمشاركة في هذه النشاطات والالتزام والعمل من أجل القرية.
ويجدر بالذكر أن مؤسسة الرؤيا الفلسطينية تستهدف العديد من المناطق في الضفة الغربية والقدس لتنفيذ عدد من ورشات العمل ضمن مشروع تجاوب، كمحاولة لاستهداف اكبر شريحة ممكنة من المجتمع المدني، وتزويدهم بالمعرفة والأدوات اللازمة لتحديد احتياجاتهم والعمل على النهوض بالمجتمع.