خارجية المقالة تختتم دورة في الامن القومي
نشر بتاريخ: 20/11/2013 ( آخر تحديث: 20/11/2013 الساعة: 21:14 )
غزة- معا - اختتمت وزارة الشؤون الخارجية بالحكومة المقالة دورة في الأمن القومي اليوم الأربعاء في قاعة التدريب بمقرها بمدينة غزة حيث عُقدت الدورة في الثالث من تشرين ثاني.
وقال محمود المدهون مدير عام التدريب الدبلوماسي في الوزارة: "إن الفئة الأولى المفترض أن تدرس الأمن القومي للدولة هي الفئة العاملة في وزارة الخارجية"، مؤكداً أن الخارجية هي الجهة المخولة للتعامل مع الدول الخارجية والحديث باسم الدولة والقضية الفلسطينية.
من جهته تناول المحاضر د. إبراهيم حبيب عميد كلية الشرطة للشؤون الادارية "للداخلية" الحديث عن محاور عدة من أهمها تعريف الأمن القومي وكيفية تحقيقه، والحديث عن موضوع ادارة الدولة منطلقا من أنه لا يوجد منطق فيزيائي في ادارتها، ومعرفة محددات العمل السياسي في ادارة الدولة، واستراتيجيات الأمن القومي، وغيرها من المواضيع ذات العلاقة.
وقال حبيب انه قبل الولوج في المواضيع سابقة الذكر لابد من دراسة تاريخ فلسطين من مصادره الموثوقة والتحري والدقة من المعلومات الواردة في كتب التاريخ التي كتبها المؤرخون منذ أعولم مضت.
وأوضح حبيب أن العامل الأساسي في اثبات أحقية الشعب الفلسطيني في الدولة هو محاجة اليهود بكتابهم الذي يتبعونه معتمدين على الحجة التاريخية والحجة الدينية.
وقال محمود المدهون مدير عام التدريب الدبلوماسي في الوزارة: "إن الفئة الأولى المفترض أن تدرس الأمن القومي للدولة هي الفئة العاملة في وزارة الخارجية"، مؤكداً أن الخارجية هي الجهة المخولة للتعامل مع الدول الخارجية والحديث باسم الدولة والقضية الفلسطينية.
من جهته تناول المحاضر د. إبراهيم حبيب عميد كلية الشرطة للشؤون الادارية "للداخلية" الحديث عن محاور عدة من أهمها تعريف الأمن القومي وكيفية تحقيقه، والحديث عن موضوع ادارة الدولة منطلقا من أنه لا يوجد منطق فيزيائي في ادارتها، ومعرفة محددات العمل السياسي في ادارة الدولة، واستراتيجيات الأمن القومي، وغيرها من المواضيع ذات العلاقة.
وقال حبيب انه قبل الولوج في المواضيع سابقة الذكر لابد من دراسة تاريخ فلسطين من مصادره الموثوقة والتحري والدقة من المعلومات الواردة في كتب التاريخ التي كتبها المؤرخون منذ أعولم مضت.
وأوضح حبيب أن العامل الأساسي في اثبات أحقية الشعب الفلسطيني في الدولة هو محاجة اليهود بكتابهم الذي يتبعونه معتمدين على الحجة التاريخية والحجة الدينية.