دولة فلسطين تشارك في مؤتمر دولي بجمهورية الدومينكان
نشر بتاريخ: 20/11/2013 ( آخر تحديث: 21/11/2013 الساعة: 17:15 )
بيت لحم - معا - شاركت دولة فلسطين - وعلى قدم المساواة مع باقي الدول- في المؤتمر الدولي لمبادرة "هوب فور" لتعزيز فعالية وتنسيق أصول الدفاع العسكري والمدني لمواجهة الكوارث (HOPEFOR) في بونتكانا بجمهورية الدومينيكان في الفترة مابين 18 و20 تشرين ثاني 2013.
وقد مثل دولة فلسطين في المؤتمر الدكتور فيكتور عطا الله، القنصل الفخري لدولة فلسطين لدى جمهورية الدومينكان، وهو طبيب وخبير فني في مسألة التدخل السريع في المجال الطبي عند وقوع كوارث طبيعية حيث أنه كان أول طبيب على رأس فريق طبي كبير ذهب إلى جمهورية هايتي عندما ضرب الزلزال تلك البلد وأنشأ أول مستشفى ميداني هناك وأجرى مع فريقه الطبي المئات من العمليات الجراحية في الأيام الأولى لتلك الكارثة مسعفين بذلك ومنقذين مئات الأرواح.
وصرح السفير الدكتور رياض منصور، المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، وسفير دولة فلسطين لدى جمهورية الدومينكان، بأن مشاركة دولة فلسطين في المؤتمر وعلى قدم المساواة مع باقي الدول والذي تم التنسيق لها مع منظمي المؤتمر وخاصة حكومة جمهورية الدومينكان هو خطوة أخرى نحو تعزيز مكانة دولة فلسطين في المحافل الدولية. وتتصرف دولة فلسطين بشكل مسؤول فيما يتعلق بإهتمامات ومشاغل المجتمع الدولي ليس فقط في المجالات السياسية بل أيضاً بالمسائل المتعلقة بالنواحي الإنسانية.
وقد مثل دولة فلسطين في المؤتمر الدكتور فيكتور عطا الله، القنصل الفخري لدولة فلسطين لدى جمهورية الدومينكان، وهو طبيب وخبير فني في مسألة التدخل السريع في المجال الطبي عند وقوع كوارث طبيعية حيث أنه كان أول طبيب على رأس فريق طبي كبير ذهب إلى جمهورية هايتي عندما ضرب الزلزال تلك البلد وأنشأ أول مستشفى ميداني هناك وأجرى مع فريقه الطبي المئات من العمليات الجراحية في الأيام الأولى لتلك الكارثة مسعفين بذلك ومنقذين مئات الأرواح.
وصرح السفير الدكتور رياض منصور، المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، وسفير دولة فلسطين لدى جمهورية الدومينكان، بأن مشاركة دولة فلسطين في المؤتمر وعلى قدم المساواة مع باقي الدول والذي تم التنسيق لها مع منظمي المؤتمر وخاصة حكومة جمهورية الدومينكان هو خطوة أخرى نحو تعزيز مكانة دولة فلسطين في المحافل الدولية. وتتصرف دولة فلسطين بشكل مسؤول فيما يتعلق بإهتمامات ومشاغل المجتمع الدولي ليس فقط في المجالات السياسية بل أيضاً بالمسائل المتعلقة بالنواحي الإنسانية.