الشبيبية الفتحاوية تستنكر منع الاحتلال الوفد السويدي من دخول فلسطين
نشر بتاريخ: 22/11/2013 ( آخر تحديث: 22/11/2013 الساعة: 09:46 )
رام الله - معا - أصدرت حركة الشبيبة الفتحاوية في الضفة الغربية بيانا استنكرت فيه ما أقدمت عليه قوات الاحتلال الاسرائيلي يوم أمس من احتجاز وفد الحزب الاشتراكي الديمقراطي السويدي وشبيبته من الدخول عبر مطار بنغوريون واحتجازهم لمدة تزيد عن ثمان واربعين ساعة واستجوابهم ومنعهم من النوم قبل ااجبارهم على العودة ومنعهم من المرور.
واشارت شبيبة فتح في بيانها بان هذه الخطوة الاسرائيلية التي تتناقض مع كل الاعراف والمبادئ والقيم الاخلاقية والقانونية والتي تعيد للاذهان ممارسات نظام "التمييز العنصري" في جنوب افريقيا هي دليل اضافي على ان حكومة الاحتلال اضحت تشكل خطرا على السلم العالمي وعلى الاستقرار في المنطقة اجمعها، مطالبة دول الاتحاد الاوروبي باعاد النظر في دخول الاسرائيليين الى اراضيها دون الحصول على تاشيرة، كما اعلنت شبيبة فتح منحها جائزة الحرية والعدالة السنوية لهذا العام لشبيبة الحزب الاشتراكي الديمقراطي في السويد، مشيرة بان ذلك تقديرا للمواقف المبدئية والاخلاقية التي تتبناها شبيبة الحزب تجاه قضايا شعبنا ودعمها للحق الفلسطيني بالحرية والعدالة وترجمتها لقيم التضامن الانساني على ارض الواقع.
من جانب اخر، فقد طالبت شبيبة فتح المنظمات الشبابية الدولية بما فيها الاتحاد العالمي للشباب الاشتراكي واتحاد الشباب الاشتراكي الاوروبي وكذلك شركائها في شبيبة الاحزاب الاشتراكي من مختلف دول العالم الى اتخاذ موقف جدي ضد دولة الاحتلال بما في ذك مقاطعة منتجات مستوطناتها وارسال رسائل استنكار الى سفارات دولة الاحتلال استنكارا لمنع مناصري شعبنا من زيارته، مؤكدة في ذات السياق ان هذه الخطوة لن تزيد شبيبة فتح الا اصرارا على استكمال انشطتها ونضالها الهادف الى الحرية والعدالة يدا بيد مع شركائنا من انصار الحرية من مختلف دول العالم مؤكدة على عمق العلاقة التي تربط شبيبة فتح بشبيبة الاشتراكي الديمقراطي في السويد.
وذكر سكرتير العلاقات الدولية لشبيبة فتح رائد الدبعي بان شبيبة فتح تربطها عدد من الانشطة والمشاريع مع شبيبة الحزب الاشتراكي الديمقراطي في السويد، احدها سيستمر خلال السنوات الثلاث القادمة ويحمل عنوان " يدا بيد نحو فلسطين حرة " بالاضافة الى عدد من المشاريع على مستوى الحركة مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي ،ابرزها مشروع توامة عاصمة لعاصمة ما بين حركة فتح في القدس ونظيرها في الاشتراكي الديقراطي في السويد بالاضافة الى علاقة التوأمة بين عدد من الاقاليم، علما بان الحزب الاشتراكي الديمقراطي في السويد وشبيبته قد نظما في العام الجاري العديد من الانشطة والمؤتمرات والحملات الوطنية الداعية الى مقاطعة بضائع المسوطنات والتي سلطت الضوء على واقع الاسرى والشباب وانتهاكات حقوق الانسان في فلسطين.
واشارت شبيبة فتح في بيانها بان هذه الخطوة الاسرائيلية التي تتناقض مع كل الاعراف والمبادئ والقيم الاخلاقية والقانونية والتي تعيد للاذهان ممارسات نظام "التمييز العنصري" في جنوب افريقيا هي دليل اضافي على ان حكومة الاحتلال اضحت تشكل خطرا على السلم العالمي وعلى الاستقرار في المنطقة اجمعها، مطالبة دول الاتحاد الاوروبي باعاد النظر في دخول الاسرائيليين الى اراضيها دون الحصول على تاشيرة، كما اعلنت شبيبة فتح منحها جائزة الحرية والعدالة السنوية لهذا العام لشبيبة الحزب الاشتراكي الديمقراطي في السويد، مشيرة بان ذلك تقديرا للمواقف المبدئية والاخلاقية التي تتبناها شبيبة الحزب تجاه قضايا شعبنا ودعمها للحق الفلسطيني بالحرية والعدالة وترجمتها لقيم التضامن الانساني على ارض الواقع.
من جانب اخر، فقد طالبت شبيبة فتح المنظمات الشبابية الدولية بما فيها الاتحاد العالمي للشباب الاشتراكي واتحاد الشباب الاشتراكي الاوروبي وكذلك شركائها في شبيبة الاحزاب الاشتراكي من مختلف دول العالم الى اتخاذ موقف جدي ضد دولة الاحتلال بما في ذك مقاطعة منتجات مستوطناتها وارسال رسائل استنكار الى سفارات دولة الاحتلال استنكارا لمنع مناصري شعبنا من زيارته، مؤكدة في ذات السياق ان هذه الخطوة لن تزيد شبيبة فتح الا اصرارا على استكمال انشطتها ونضالها الهادف الى الحرية والعدالة يدا بيد مع شركائنا من انصار الحرية من مختلف دول العالم مؤكدة على عمق العلاقة التي تربط شبيبة فتح بشبيبة الاشتراكي الديمقراطي في السويد.
وذكر سكرتير العلاقات الدولية لشبيبة فتح رائد الدبعي بان شبيبة فتح تربطها عدد من الانشطة والمشاريع مع شبيبة الحزب الاشتراكي الديمقراطي في السويد، احدها سيستمر خلال السنوات الثلاث القادمة ويحمل عنوان " يدا بيد نحو فلسطين حرة " بالاضافة الى عدد من المشاريع على مستوى الحركة مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي ،ابرزها مشروع توامة عاصمة لعاصمة ما بين حركة فتح في القدس ونظيرها في الاشتراكي الديقراطي في السويد بالاضافة الى علاقة التوأمة بين عدد من الاقاليم، علما بان الحزب الاشتراكي الديمقراطي في السويد وشبيبته قد نظما في العام الجاري العديد من الانشطة والمؤتمرات والحملات الوطنية الداعية الى مقاطعة بضائع المسوطنات والتي سلطت الضوء على واقع الاسرى والشباب وانتهاكات حقوق الانسان في فلسطين.