جامعة القدس المفتوحة منطقة القدس تنظم ورشة عمل بعنوان "فلسفة التعليم المفتوح والتعلم عن بعد"
نشر بتاريخ: 28/05/2007 ( آخر تحديث: 28/05/2007 الساعة: 11:21 )
بيت لحم- معا- نظمت جامعة القدس المفتوحة منطقة القدس, يوم الخميس, ورشة عمل حول "فلسفة التعليم المفتوح والتعلم عن بعد", وذلك في قاعة نادي القدس الرياضي, وبرعاية الأستاذ الدكتور يونس عمرو رئيس الجامعة.
وابتدأت الورشة بتلاوة من القرآن الكريم تلاها قارئ المسجد الأقصى, الشيخ عطا الله ناصر.
وبدوره, تحدث الأستاذ الدكتور سفيان كمال, نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية, في بيان وصل"معا" نسخة منه اليوم الاثنين, عن فلسفة التعليم ومعطياته ودور التكنولوجيا الحديثة في التعليم, مؤكداً على ضرورة المحافظة على نوعية التعليم من ناحية "الإتقان التربوي" من ناحية اخرى, وتوفير التعليم العالي لأكبر عدد ممكن من الناس بأقل تكلفة.
وأكد كلاً من أ.د.سفيان كمال, ود.سمير النجدي, نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية, في حوار مفتوح مع الحضور عن نتائج تقييم الجامعة الذي أجرته إحدى المؤسسات الأجنبية بتمويل من البنك الدولي.
وألقى كلمة د. محمود عمر, مدير منطقة القدس التعليمية, أكد خلالها على أهمية ايلاء منطقة القدس التعليمية الاهتمام الخاص، لما لذلك من أثر في دعم مؤسسات القدس.
ومن جهته, عرض د. نادر أبو خلف, مدير برنامج التربية, خلال ورشات العمل, ورقته الاولى, حول "آلية مقترحة جديدة لإعداد التعيينات الدراسية"، وعرضت أ. رندة النجدي, مشرفة متفرغة في منطقة القدس التعليمية, ورقة عمل تطرقت خلالها الى"تطوير طريقة امتحانات الرياضيات في التعليم الالكتروني", وقدم أ. محمد خضير, نيابة عن د. محمود عزب من سلفيت, ورقة عمل بعنوان "التعلم عن بعد والتعليم الالكتروني ما بين الواقع والطموح".
وشملت الجلسة الثانية, ورقة عمل بعنوان "دور المشرف الأكاديمي في ضوء فلسفة التعليم المفتوح والتعلم عن بعد", عرضها د. محمود عمر, نيابة عن د. سائد ربايعة من منطقة جنين, وكذلك عرضت د. ناهدة الكسواني, ورقة عمل بعنوان "دور المشرف الأكاديمي في التعليم المفتوح", والقت د. إسراء أبو عياش, ورقة عمل نيابة عن د. سهيل دياب من منطقة غزة, بعنوان "التعليم المفتوح والتعلم عن بعد", وشدد أ.عمر التوتنجي خلال ورقته على "حاجة الجامعة المفتوحة ونظام التعليم عن بعد", كما وألقى د. أحمد صيام نيابة عن د.يسرى شقير, ورقة عمل بعنوان "فلسفة التعليم المفتوح".
وفي نهاية الورشة, تم عرض التوصيات التي اكدت على أهمية التعيينات والامتحانات وضرورة صياغة رؤى حديثة وجيدة لتطويرها, كما ووضع الحضور استراتيجية بعيدة المدى لتفعيل البحث العلمي, مؤكدين على أهمية التعليم المفتوح كفلسفة تعليمية لها خصائصها ومميزاتها التي تختلف عن التعليم التقليدي.
كما وركز الحضور على التعليم الالكتروني "في التعليم عن بعد", والإسراع في تفعيله, مشددين على ضرورة الاستمرار في عقد ورشات العمل والأيام الدراسية بما يسهم في إثراء التفاعل بين المشرفين الأكاديميين.
وابتدأت الورشة بتلاوة من القرآن الكريم تلاها قارئ المسجد الأقصى, الشيخ عطا الله ناصر.
وبدوره, تحدث الأستاذ الدكتور سفيان كمال, نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية, في بيان وصل"معا" نسخة منه اليوم الاثنين, عن فلسفة التعليم ومعطياته ودور التكنولوجيا الحديثة في التعليم, مؤكداً على ضرورة المحافظة على نوعية التعليم من ناحية "الإتقان التربوي" من ناحية اخرى, وتوفير التعليم العالي لأكبر عدد ممكن من الناس بأقل تكلفة.
وأكد كلاً من أ.د.سفيان كمال, ود.سمير النجدي, نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية, في حوار مفتوح مع الحضور عن نتائج تقييم الجامعة الذي أجرته إحدى المؤسسات الأجنبية بتمويل من البنك الدولي.
وألقى كلمة د. محمود عمر, مدير منطقة القدس التعليمية, أكد خلالها على أهمية ايلاء منطقة القدس التعليمية الاهتمام الخاص، لما لذلك من أثر في دعم مؤسسات القدس.
ومن جهته, عرض د. نادر أبو خلف, مدير برنامج التربية, خلال ورشات العمل, ورقته الاولى, حول "آلية مقترحة جديدة لإعداد التعيينات الدراسية"، وعرضت أ. رندة النجدي, مشرفة متفرغة في منطقة القدس التعليمية, ورقة عمل تطرقت خلالها الى"تطوير طريقة امتحانات الرياضيات في التعليم الالكتروني", وقدم أ. محمد خضير, نيابة عن د. محمود عزب من سلفيت, ورقة عمل بعنوان "التعلم عن بعد والتعليم الالكتروني ما بين الواقع والطموح".
وشملت الجلسة الثانية, ورقة عمل بعنوان "دور المشرف الأكاديمي في ضوء فلسفة التعليم المفتوح والتعلم عن بعد", عرضها د. محمود عمر, نيابة عن د. سائد ربايعة من منطقة جنين, وكذلك عرضت د. ناهدة الكسواني, ورقة عمل بعنوان "دور المشرف الأكاديمي في التعليم المفتوح", والقت د. إسراء أبو عياش, ورقة عمل نيابة عن د. سهيل دياب من منطقة غزة, بعنوان "التعليم المفتوح والتعلم عن بعد", وشدد أ.عمر التوتنجي خلال ورقته على "حاجة الجامعة المفتوحة ونظام التعليم عن بعد", كما وألقى د. أحمد صيام نيابة عن د.يسرى شقير, ورقة عمل بعنوان "فلسفة التعليم المفتوح".
وفي نهاية الورشة, تم عرض التوصيات التي اكدت على أهمية التعيينات والامتحانات وضرورة صياغة رؤى حديثة وجيدة لتطويرها, كما ووضع الحضور استراتيجية بعيدة المدى لتفعيل البحث العلمي, مؤكدين على أهمية التعليم المفتوح كفلسفة تعليمية لها خصائصها ومميزاتها التي تختلف عن التعليم التقليدي.
كما وركز الحضور على التعليم الالكتروني "في التعليم عن بعد", والإسراع في تفعيله, مشددين على ضرورة الاستمرار في عقد ورشات العمل والأيام الدراسية بما يسهم في إثراء التفاعل بين المشرفين الأكاديميين.