ورشة حول مناهضة العنف ضد النساء في يطا
نشر بتاريخ: 30/11/2013 ( آخر تحديث: 30/11/2013 الساعة: 14:26 )
الخليل- معا- نفذ مركز المرأه للارشاد القانوني والاجتماعي اليوم السبت وبالتعاون مع عدد من مؤسسات المجتمع المحلي في مدينة يطا ومركز نرسان الثقافي ورشة عمل حول مناهضة العنف ضد النساء.
افتتحت الورشة هيام رواشدة بالترحيب بالحضور، وشكرت المؤسسات المشاركة في الورشة، وتحدثت ايضا السيدة لمياء شلالدة منسقة البرنامج في مركز المرأة للارشاد القانوني، والتي قدمت عرضا عن البرنامج والهدف من تنفيذه، كما تحدثت السيدة شلالدة عن انجازات المركز والمشاريع التي يقوم بتنفيذها والتي تساهم في نبذ العنف ضد النساء.
وتم خلال الورشة عرض عمل فلم وثائقي يتحدث عن التمييز الذي تعاني منها النساء والفتيات في المجتمع المحلي، علما ان الفلم من انجاز متطوعي مركز المراة.
وجرى خلال الورشة نقاش حول واقع النساء في التعليم والعمل وما تعانيه في التنشئه الاجتماعيه، واشارت السيدة لمياء الشلالدة الى ضرورة اثارة حراك اجتماعي لمناقشة انتشار وازدياد ظاهرة جرائم العنف ضد النساء للوصول الى مقترحات عملية لنبذ هذه الظاهرة والحد من انتشارها.
واشار الحضور الى اهمية العمل المتكامل بين النساء والرجال كشركاء في العملية التنمويه، وأكدوا بأن الاحتياجات الحقوقيه النسويه هي حقوق مشروعه ولكنها تحتاج الى جهد مجتمعي بشكل تدريبي لتغيير ما هو سلبي.
افتتحت الورشة هيام رواشدة بالترحيب بالحضور، وشكرت المؤسسات المشاركة في الورشة، وتحدثت ايضا السيدة لمياء شلالدة منسقة البرنامج في مركز المرأة للارشاد القانوني، والتي قدمت عرضا عن البرنامج والهدف من تنفيذه، كما تحدثت السيدة شلالدة عن انجازات المركز والمشاريع التي يقوم بتنفيذها والتي تساهم في نبذ العنف ضد النساء.
وتم خلال الورشة عرض عمل فلم وثائقي يتحدث عن التمييز الذي تعاني منها النساء والفتيات في المجتمع المحلي، علما ان الفلم من انجاز متطوعي مركز المراة.
وجرى خلال الورشة نقاش حول واقع النساء في التعليم والعمل وما تعانيه في التنشئه الاجتماعيه، واشارت السيدة لمياء الشلالدة الى ضرورة اثارة حراك اجتماعي لمناقشة انتشار وازدياد ظاهرة جرائم العنف ضد النساء للوصول الى مقترحات عملية لنبذ هذه الظاهرة والحد من انتشارها.
واشار الحضور الى اهمية العمل المتكامل بين النساء والرجال كشركاء في العملية التنمويه، وأكدوا بأن الاحتياجات الحقوقيه النسويه هي حقوق مشروعه ولكنها تحتاج الى جهد مجتمعي بشكل تدريبي لتغيير ما هو سلبي.