المطران عطاالله:نصلي من أجل السلام في سوريا
نشر بتاريخ: 30/11/2013 ( آخر تحديث: 30/11/2013 الساعة: 20:13 )
مدريد- معا - زار المطران عطاالله حنا رئيس اساقفة للروم الارثوذكس اليوم مقر سفارة الجمهورية العربية السورية في العاصمة الاسبانية مدريد حيث التقى مع صفوان بركات القائم بإعمال السفارة السورية في مدريد.
المطران اكد خلال زيارته بأننا نعبر عن تعاطفنا وتضامننا مع سوريا ونسأل الله بان تتجاوز سوريا محنتها وآلامها وجراحها لكي تسودها اجواء السلام والمحبة والإخاء كما عهدناها دوما.
وعبر عن تعازيه الحارة بالشهداء الذين يسقطون كل يوم مدنيين وعسكريين مؤكدا تضامنه مع كل انسان حزين مكلوم وجريح ونلتفت بنوع خاص الى العائلات الثكلى معبرين عن تضامننا وتعاطفنا معها في احزانها وآلامها،كما ونتضامن ايضا مع اخوتنا المطارنة المخطوفين في شمال سوريا هؤلاء المطارنة الذين كانوا دوما رسل محبة وسلام وإخاء.
وأضاف بأننا نصلي الى الله لكي يحفظ لنا سوريا التي تتعرض لمؤامرة تستهدف كل مكوناتها .انه مخطط عنصري ارهابي يهدف الى تفكيك امتنا العربية وإضعافها.
اما الاستاذ صفوان بركات فقد شكر المطران على زيارته وعلى مواقفه الداعمة لسوريا مؤكدا بان بوصلتنا ستبقى دائما فلسطين كما اكد بان سوريا ستتجاوز هذة المحنة بفضل قيادتها الحكيمة وجيشها الباسل،كما ونقدر دائما اصدقاء سوريا الحقيقتين الذين وقفوا معها في احلك الظروف.
المطران اكد خلال زيارته بأننا نعبر عن تعاطفنا وتضامننا مع سوريا ونسأل الله بان تتجاوز سوريا محنتها وآلامها وجراحها لكي تسودها اجواء السلام والمحبة والإخاء كما عهدناها دوما.
وعبر عن تعازيه الحارة بالشهداء الذين يسقطون كل يوم مدنيين وعسكريين مؤكدا تضامنه مع كل انسان حزين مكلوم وجريح ونلتفت بنوع خاص الى العائلات الثكلى معبرين عن تضامننا وتعاطفنا معها في احزانها وآلامها،كما ونتضامن ايضا مع اخوتنا المطارنة المخطوفين في شمال سوريا هؤلاء المطارنة الذين كانوا دوما رسل محبة وسلام وإخاء.
وأضاف بأننا نصلي الى الله لكي يحفظ لنا سوريا التي تتعرض لمؤامرة تستهدف كل مكوناتها .انه مخطط عنصري ارهابي يهدف الى تفكيك امتنا العربية وإضعافها.
اما الاستاذ صفوان بركات فقد شكر المطران على زيارته وعلى مواقفه الداعمة لسوريا مؤكدا بان بوصلتنا ستبقى دائما فلسطين كما اكد بان سوريا ستتجاوز هذة المحنة بفضل قيادتها الحكيمة وجيشها الباسل،كما ونقدر دائما اصدقاء سوريا الحقيقتين الذين وقفوا معها في احلك الظروف.