تكريم الكاتبة المغربية المناضلة خناته بنونة الحائزة على جائز القدس
نشر بتاريخ: 01/12/2013 ( آخر تحديث: 01/12/2013 الساعة: 11:57 )
عُمان- معا - في ختام أعمال اجتماع المكتب الدائم للاتحاد العام للادباء والكتاب العرب المنعقد في مسقط, دعا السفير د. لؤي عيسى سفير دولة فلسطين في عُمان اعضاء الوفود المشاركة لتكريم الكاتبة المغربية المناضلة خناته بنونة الحائزة على جائزة القدس.
ووجه السفير الشكر لكل الوفود العربية التي اعطت لفلسطين وقضيتها العادلة جل اهتمامها وكرست لها النصيب الاكبر في توصياتها وبياناتها الختامية, مؤكدة انها ستبقى القضية المركزية للأمة العربية مهما حاول الأعداء اشغال شعوبنا وبلداننا بمسائل ومشاكل جانبية.
كما اعرب عن امتنانه وامتنان الشعب الفلسطيني للمواقف النضالية الأصيلة للكاتبة خناتة التي استحقت بانتاجها الادبي الجاد والملتزم فكريا وفنيا وبسلوكها وسيرتها الكفاحية والثقافية نيل جائزة القدس تقديرا واحتراما لمكانتها ودورها وبما يجعلها خير مثال للكاتب العربي الواعي والطليعي والمثقف الثوري والمرأة العربية الرائدة والمنصهرة في بوتقة النضال الوطني لأوطانها.
من جانبها أثنت الكاتبة المغربية على كفاح الشعب الفلسطيني وصموده وتضحياته وعبرت عن سعادتها بالجائزة التي تحمل اسم القدس وبالتكريم الذي لقيته والذي يمثل بنظرها دليلا على أن رسالتها قد وصلت الى العالم.
وتحدث رؤساء وفود الاتحادات العربية واعربوا بدورهم عن التصاقهم المصيري بقضية الشعب الفلسطيني وحرصهم على أن يكون للقلم ولصوت الكاتب دوره في المؤتمر في مساندة الشعب الفلسطيني ومناصرته والوقوف معه في معركة الدفاع عن وجوده ومن أجل تحرير وطنه.
وفي الختام كرّم سفير دولة فلسطين الوفود المشاركة في اجتماع المكتب الدائم للاتحاد العام للادباء والكتاب العرب وكرر ترحيبه بالضيوف, موكدا أن موقع المثقف ومكانه الطبيعي أن يكون في صميم العملية النضالية المتواصلة مشكلا النواة المحركة للتغيير نحو الافضل ومن اجل خدمة الاهداف الوطنية السامية.
ووجه السفير الشكر لكل الوفود العربية التي اعطت لفلسطين وقضيتها العادلة جل اهتمامها وكرست لها النصيب الاكبر في توصياتها وبياناتها الختامية, مؤكدة انها ستبقى القضية المركزية للأمة العربية مهما حاول الأعداء اشغال شعوبنا وبلداننا بمسائل ومشاكل جانبية.
كما اعرب عن امتنانه وامتنان الشعب الفلسطيني للمواقف النضالية الأصيلة للكاتبة خناتة التي استحقت بانتاجها الادبي الجاد والملتزم فكريا وفنيا وبسلوكها وسيرتها الكفاحية والثقافية نيل جائزة القدس تقديرا واحتراما لمكانتها ودورها وبما يجعلها خير مثال للكاتب العربي الواعي والطليعي والمثقف الثوري والمرأة العربية الرائدة والمنصهرة في بوتقة النضال الوطني لأوطانها.
من جانبها أثنت الكاتبة المغربية على كفاح الشعب الفلسطيني وصموده وتضحياته وعبرت عن سعادتها بالجائزة التي تحمل اسم القدس وبالتكريم الذي لقيته والذي يمثل بنظرها دليلا على أن رسالتها قد وصلت الى العالم.
وتحدث رؤساء وفود الاتحادات العربية واعربوا بدورهم عن التصاقهم المصيري بقضية الشعب الفلسطيني وحرصهم على أن يكون للقلم ولصوت الكاتب دوره في المؤتمر في مساندة الشعب الفلسطيني ومناصرته والوقوف معه في معركة الدفاع عن وجوده ومن أجل تحرير وطنه.
وفي الختام كرّم سفير دولة فلسطين الوفود المشاركة في اجتماع المكتب الدائم للاتحاد العام للادباء والكتاب العرب وكرر ترحيبه بالضيوف, موكدا أن موقع المثقف ومكانه الطبيعي أن يكون في صميم العملية النضالية المتواصلة مشكلا النواة المحركة للتغيير نحو الافضل ومن اجل خدمة الاهداف الوطنية السامية.