صيام: لا جديد في حلول أزمة كهرباء غزة
نشر بتاريخ: 01/12/2013 ( آخر تحديث: 01/12/2013 الساعة: 19:01 )
غزة- معا - قال عبد السلام صيام الأمين العام لمجلس الوزراء بالحكومة المقالة لا جديد في أي حلول تخص أزمة الكهرباء في قطاع غزة.
وأضاف صيام في تصريحات صحفية أن ما يثار في الإعلام ربما لا يكون دقيقاً وأن للحكومة قنواتها الرسمية في ذلك.
وأكد صيام إجراء اتصالات مع جميع دول العالم ومنظمات دولية من أجل وضعها في صورة الحصار، مبيناً أن هناك موقفاً إيجابياً ورافضاً للحصار.
وأضاف "نحن بحاجة إلى ترجمة هذا الرفض بكسر الحصار من خلال قوافل إغاثية وإمدادات مستمرة لما يحتاجه المواطن في قطاع غزة".
وقال صيام: "إذا ما استمر الحصار فإن الشعب سيكون له كلمة"، مضيفاً: "إذا ما أراد الاحتلال تجاوز عقبات أكبر في المستقبل فينبغي عليه تخفيف الحصار".
واعتبر الأمين العام لمجلس الوزراء بالمقالة أن الموجة الحالية هي الأشد منذ بداية الحصار، حيث أثرت على كافة مناحي الحياة بغزة، مشدداً على أن الحكومة شكلت خلايا أزمة تعمل على استدراك الأمور وعدم انهيار أياً من القطاعات الأساسية.
ولفت صيام إلى أن اللقاءات التي يعقدها رئيس الوزراء تباعاً مع الفصائل والشخصية الوطنية هي دعوة للتباحث في كيفية تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في لقاءات المصالحة.
وذكر صيام أن الحكومة سمحت لوزرائها بالتواصل المباشر مع نظرائهم في الضفة من أجل التباحث في القضايا المشتركة، موضحاً أن هناك لقاءات عقدت في الخارج وأنه جرى استقبال وزراء من الضفة أيضاً.
وأضاف صيام في تصريحات صحفية أن ما يثار في الإعلام ربما لا يكون دقيقاً وأن للحكومة قنواتها الرسمية في ذلك.
وأكد صيام إجراء اتصالات مع جميع دول العالم ومنظمات دولية من أجل وضعها في صورة الحصار، مبيناً أن هناك موقفاً إيجابياً ورافضاً للحصار.
وأضاف "نحن بحاجة إلى ترجمة هذا الرفض بكسر الحصار من خلال قوافل إغاثية وإمدادات مستمرة لما يحتاجه المواطن في قطاع غزة".
وقال صيام: "إذا ما استمر الحصار فإن الشعب سيكون له كلمة"، مضيفاً: "إذا ما أراد الاحتلال تجاوز عقبات أكبر في المستقبل فينبغي عليه تخفيف الحصار".
واعتبر الأمين العام لمجلس الوزراء بالمقالة أن الموجة الحالية هي الأشد منذ بداية الحصار، حيث أثرت على كافة مناحي الحياة بغزة، مشدداً على أن الحكومة شكلت خلايا أزمة تعمل على استدراك الأمور وعدم انهيار أياً من القطاعات الأساسية.
ولفت صيام إلى أن اللقاءات التي يعقدها رئيس الوزراء تباعاً مع الفصائل والشخصية الوطنية هي دعوة للتباحث في كيفية تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في لقاءات المصالحة.
وذكر صيام أن الحكومة سمحت لوزرائها بالتواصل المباشر مع نظرائهم في الضفة من أجل التباحث في القضايا المشتركة، موضحاً أن هناك لقاءات عقدت في الخارج وأنه جرى استقبال وزراء من الضفة أيضاً.