الأسير بسام أبو عكر يكشف عن مشروع التضامن مع الأسرى المرضى بالسجون
نشر بتاريخ: 02/12/2013 ( آخر تحديث: 02/12/2013 الساعة: 11:23 )
بيت لحم - معا - كشف الأسير الفلسطيني بسام عبد الرحمن احمد أبو عكر سكان بيت لحم المحكوم 12 سنة والذي يقبع في سجن رامون عن مشروع تضامني سيقوم به الأسرى تضامنا مع الأسرى المرضى في سجون الاحتلال وضد سياسة الإهمال الطبي.
وقال الأسير بسام لمحامي وزارة الأسرى عامر أبو حمدية أن هدف المشروع التضامني الذي بدأ الأسرى يتدارسونه ومن كافة القوى السياسية يهدف إلى ما يلي: إطلاق سراح الأسرى المرضى من ذوي الحالات الخطيرة، تغيير القانون القائم بالسجون والذي لا يعطي أي صلاحية لمدير السجن بإطلاق سراح الأسير المريض إلا بعد عرضه على طبيب خاص من خارج السجن وأن الإفراج يشترط أن يكون الأسير المريض معرض للموت، المطالبة بتغيير التعاطي مع الأسير المريض منذ اعتقاله ومرورا بعيادة السجن وغياب مهنية الطبيب في أغلب الأحيان إضافة إلى نقله بالبوسطة إلى مستشفى الرملة بكل ما تحمل من مشقة ومعاناة ومكوثه في معبار الرملة عدة أيام وانتهاءا بمستشفى الرملة الذي قد يأخذ عدة سنوات لإجراء الفحوصات أو العمليات، الإصرار على إدخال الأطباء واللجان الطبية المختصة من الخارج.
وقال الأسير بسام هذه عناوين تحركنا القادم وأهمية أن تتجند كل الفعاليات الشعبية والقانونية والحقوقية والإنسانية والرسمية لدعم ذلك ولأجل الحفاظ على حياة الأسير بعيدا عن الإهمال الممنهج الذي يواجهه الأسرى في السجون.
وقال الأسير بسام لمحامي وزارة الأسرى عامر أبو حمدية أن هدف المشروع التضامني الذي بدأ الأسرى يتدارسونه ومن كافة القوى السياسية يهدف إلى ما يلي: إطلاق سراح الأسرى المرضى من ذوي الحالات الخطيرة، تغيير القانون القائم بالسجون والذي لا يعطي أي صلاحية لمدير السجن بإطلاق سراح الأسير المريض إلا بعد عرضه على طبيب خاص من خارج السجن وأن الإفراج يشترط أن يكون الأسير المريض معرض للموت، المطالبة بتغيير التعاطي مع الأسير المريض منذ اعتقاله ومرورا بعيادة السجن وغياب مهنية الطبيب في أغلب الأحيان إضافة إلى نقله بالبوسطة إلى مستشفى الرملة بكل ما تحمل من مشقة ومعاناة ومكوثه في معبار الرملة عدة أيام وانتهاءا بمستشفى الرملة الذي قد يأخذ عدة سنوات لإجراء الفحوصات أو العمليات، الإصرار على إدخال الأطباء واللجان الطبية المختصة من الخارج.
وقال الأسير بسام هذه عناوين تحركنا القادم وأهمية أن تتجند كل الفعاليات الشعبية والقانونية والحقوقية والإنسانية والرسمية لدعم ذلك ولأجل الحفاظ على حياة الأسير بعيدا عن الإهمال الممنهج الذي يواجهه الأسرى في السجون.