افتتاح معرض "زنزانة 28" للفنان محمد سباعنة في جامعة بيرزيت
نشر بتاريخ: 03/12/2013 ( آخر تحديث: 03/12/2013 الساعة: 16:39 )
رام الله - معا - افتتح قسم النشاطات في عمادة شؤون الطلبة في جامعة بيرزيت، اليوم الثلاثاء، معرضا لفنان الكاريكاتير الفلسطيني "محمد سباعنة" تحت عنوان "زنزانة رقم 28".
وجسد المعرض الذي ضم أربعين لوحة كاريكاتيرية معاناة الأسرى في سجون الاحتلال والمعاملة غير الإنسانية والمنافية للقوانين الدولية التي يتعرضون لها. واستوحى الفنان "محمد سباعنة" أفكار الرسوم من تجربته الخاصة في الاعتقال.
وتصور اللوحات الـ40 التي رسمها سباعنه داخل سجون الاحتلال حقيقة حياة الأسرى، والظلم، والمعاملة غير الانسانية المنافية للقوانين الدولية التي يتعرضون لها، والصمود الذي يبدونه في مواجهة السجان لانتزاع حريتهم.
وقال سباعنة أنه اعتمد في إنتاج لوحاته داخل السجن على أدوات بسيطة توفرت له داخل السجن من أقلام حبر ودفتر تم إدخاله من الخارج، وجسدت لوحاته تفاصيل حياة الأسرى بكافة مراحلها، من لحظة الإعتقال، والتحقيق، وزيارة الأهالي، والمعاناة داخل الزنازين.
يشار الى أن محمد سباعنة بدأ عمله كفنان كاريكاتير منذ عام 2000 أثناء دراسته الجامعية، وشارك في عدة معارض كاريكاتورية تناولت أحداث الإنتفاضة الثانية كمساهمة منه في نقل معاناة الشعب الفلسطيني.
وجسد المعرض الذي ضم أربعين لوحة كاريكاتيرية معاناة الأسرى في سجون الاحتلال والمعاملة غير الإنسانية والمنافية للقوانين الدولية التي يتعرضون لها. واستوحى الفنان "محمد سباعنة" أفكار الرسوم من تجربته الخاصة في الاعتقال.
وتصور اللوحات الـ40 التي رسمها سباعنه داخل سجون الاحتلال حقيقة حياة الأسرى، والظلم، والمعاملة غير الانسانية المنافية للقوانين الدولية التي يتعرضون لها، والصمود الذي يبدونه في مواجهة السجان لانتزاع حريتهم.
وقال سباعنة أنه اعتمد في إنتاج لوحاته داخل السجن على أدوات بسيطة توفرت له داخل السجن من أقلام حبر ودفتر تم إدخاله من الخارج، وجسدت لوحاته تفاصيل حياة الأسرى بكافة مراحلها، من لحظة الإعتقال، والتحقيق، وزيارة الأهالي، والمعاناة داخل الزنازين.
يشار الى أن محمد سباعنة بدأ عمله كفنان كاريكاتير منذ عام 2000 أثناء دراسته الجامعية، وشارك في عدة معارض كاريكاتورية تناولت أحداث الإنتفاضة الثانية كمساهمة منه في نقل معاناة الشعب الفلسطيني.