معا تفتح ملف المطاردين- محتجز في الوقائي ينتظر العفو منذ 6 سنوات
نشر بتاريخ: 04/12/2013 ( آخر تحديث: 04/12/2013 الساعة: 07:39 )
قلقيلية- خاص معا - ناشدت عائلة الشاب ياسر حسن داوود من قلقيلية الرئيس محمود عباس بضرورة تفعيل قضية المطاردين من قبل الاحتلال، الذين ما زالوا ينتظرون العفو وانهاء ملفهم.
وبينت عائلة الشاب داوود لـ معا أن ابنها سلم نفسه استجابة لنداء القانون في العام 2008 لجهاز الامن الوقائي، في انتظار أن يرد اسمه ضمن قوائم الاسماء المعفي عنهم من قبل الاحتلال الاسرائيلي بعد سنوات من المطاردة.
واوضحت العائلة أن ابنها ما زال محتجزا في مقر الامن الوقائي في بيتونيا بمدينة رام الله، دون معرفتها بتاريخ محدد؛ لانهاء معانته وعودته لاسرته في مدينة قلقيلية، والتي غاب عنها منذ ست سنوات وحتى الان.
وناشدت العائلة الرئيس عباس الى ضرورة فتح هذا الملف مع الجهات المعنية؛ لانهاء معاناة عمرها سنوات طويلة قضاها ابنهم محروما من أن يعيش بحرية اسوة بباقي ابناء الشعب الفلسطيني.
يذكر أن الشاب داوود وعدد آخر من الشبان الفلسطينيين ما زالوا ينتظرون أن تصدر اسرائيل قرارا بمنحهم العفو، الامر الذي لم يحصل حتى اليوم علما أنه صدر قرار بالعفو عن عدد كبير ممن كانت تسميهم اسرائيل بالمطلوبين.
وبينت عائلة الشاب داوود لـ معا أن ابنها سلم نفسه استجابة لنداء القانون في العام 2008 لجهاز الامن الوقائي، في انتظار أن يرد اسمه ضمن قوائم الاسماء المعفي عنهم من قبل الاحتلال الاسرائيلي بعد سنوات من المطاردة.
واوضحت العائلة أن ابنها ما زال محتجزا في مقر الامن الوقائي في بيتونيا بمدينة رام الله، دون معرفتها بتاريخ محدد؛ لانهاء معانته وعودته لاسرته في مدينة قلقيلية، والتي غاب عنها منذ ست سنوات وحتى الان.
وناشدت العائلة الرئيس عباس الى ضرورة فتح هذا الملف مع الجهات المعنية؛ لانهاء معاناة عمرها سنوات طويلة قضاها ابنهم محروما من أن يعيش بحرية اسوة بباقي ابناء الشعب الفلسطيني.
يذكر أن الشاب داوود وعدد آخر من الشبان الفلسطينيين ما زالوا ينتظرون أن تصدر اسرائيل قرارا بمنحهم العفو، الامر الذي لم يحصل حتى اليوم علما أنه صدر قرار بالعفو عن عدد كبير ممن كانت تسميهم اسرائيل بالمطلوبين.