لجنة الأسرى تؤكد على أهمية الإسناد الإلكتروني للأسرى وضرورة إنجاحه
نشر بتاريخ: 04/12/2013 ( آخر تحديث: 04/12/2013 الساعة: 08:34 )
غزة- معا - ثمنت لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة الحملة الإلكترونية التي أطلقتها الجامعة الإسلامية من أجل دعم وإسناد الأسرى المرضى وكافة الأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي مؤكدة أن الأسرى بحاجة إلى وسائل إبداعية تضمن تفعيل قضيتهم وإنقاذهم.
جاء هذا في كلمة الأسير المحرر ومنسق لجنة الأسرى مصطفى مسلماني خلال مؤتمر صحفي نظمته الجامعة الإسلامية وجمعية واعد بمناسبة انطلاق فعاليات الحملة الإلكترونية لدعم وإسناد الأسرى والأسيرات الفلسطينيات.
ودعا مسلماني خلال المؤتمر الصحفي إلى بذل المزيد من الجهود الوحدوية الوطنية والعلمية على طريق تحرير الأسرى وإنقاذهم من سياسات الموت التي تحاصرهم في سجون الإحتلال الإسرائيلي.
ومن جانبها فقد أشادت الأسيرة المحررة فاطمة الزق في كلمة عن الأسيرات الفلسطينيات بالحملة الإلكترونية مشددة على نوعيتها وأنها شكل جديد من النضال الفلسطيني والإسناد للأسرى والأسيرات الفلسطينيات وعلى رأسهن الأسيرة لينا الجربوني التي أمضت 11 عاما في سجون الإحتلال الإسرائيلي وما زالت.
ودعت الزق في كلمة الأسيرات إلى ضرورة العمل لتوثيق تاريخ ونضالات الحركة الوطنية الأسيرة وإنجازاتها مثمنة دور الجامعة الإسلامية في إطلاق الحملة الإلكترونية التي يشارك فيها ألوان الطيف الوطني والإسلامي والمؤسسات والأسرى المحررين.
جاء هذا في كلمة الأسير المحرر ومنسق لجنة الأسرى مصطفى مسلماني خلال مؤتمر صحفي نظمته الجامعة الإسلامية وجمعية واعد بمناسبة انطلاق فعاليات الحملة الإلكترونية لدعم وإسناد الأسرى والأسيرات الفلسطينيات.
ودعا مسلماني خلال المؤتمر الصحفي إلى بذل المزيد من الجهود الوحدوية الوطنية والعلمية على طريق تحرير الأسرى وإنقاذهم من سياسات الموت التي تحاصرهم في سجون الإحتلال الإسرائيلي.
ومن جانبها فقد أشادت الأسيرة المحررة فاطمة الزق في كلمة عن الأسيرات الفلسطينيات بالحملة الإلكترونية مشددة على نوعيتها وأنها شكل جديد من النضال الفلسطيني والإسناد للأسرى والأسيرات الفلسطينيات وعلى رأسهن الأسيرة لينا الجربوني التي أمضت 11 عاما في سجون الإحتلال الإسرائيلي وما زالت.
ودعت الزق في كلمة الأسيرات إلى ضرورة العمل لتوثيق تاريخ ونضالات الحركة الوطنية الأسيرة وإنجازاتها مثمنة دور الجامعة الإسلامية في إطلاق الحملة الإلكترونية التي يشارك فيها ألوان الطيف الوطني والإسلامي والمؤسسات والأسرى المحررين.