لقاءات حول الإعتداءات الجنسية وحقوق الإنسان في مخيم شعفاط
نشر بتاريخ: 04/12/2013 ( آخر تحديث: 04/12/2013 الساعة: 17:04 )
القدس -معا - نظم المركز النسوي في مخيم شعفاط للاجئين وسط مدينة القدس وبالشراكة مع جمعية حماية وتنظيم الاسرة الفلسطينية لقاءات توعوية هادفة حول الإعتداءات والتحرشات الجنسية وحقوق الإنسان وخاصة إتفاقية حقوق الطفل تحت شعار "جسدك ملك لك"، إستهدفت مجموعة من طالبات المدارس في المخيم.
وتأتي هذه اللقاءات في إطار الدورة التدريبية التي ينفذها المركز النسوي حول" تعزيز مفاهيم الصحة الجنسية والإنجابية" في إطار مشروع " خفض العنف المبني على النوع الإجتماعي" الذي تنفذه جمعية حماية وتنظيم الأسرة الفلسطينية.
وأدارت اللقاءات المدربة يارا حمدان " والتي اكدت على ضرورة الحد والتقليل من إنتشار ظاهرة الإعتداءات الجنسية لكلا الجنسين، حيث باتت هذه الظاهرة المقلقة تؤرق المجتمع المحلي، ما تسبب بأضرار نفسية وإجتماعية ترافق الطفل طيلة سنوات عمره.
وتطرقت المدربة حمدان "الى دور الأسرة والمجتمع في حماية الأطفال بشكل خاص من التحرشات الجنسية وضرورة رفع درجة الوعي لدى الأهالي لخطورة إنتشار هذه الظاهرة الغريبة عن تقاليد وعادات المجتمعية.
كما تطرقت المدربة حمدان " حول حقوق الإنسان وخاصة إتفاقية حقوق الطفل والمواد التي تنص على حماية ورعاية الطفل والدفاع عنه، مؤكدة " على نص المادة المتعلقة بالحماية من كافة المضايقات التي يتعرض لها الطفل وتوفير الحماية الكاملة له.
وشهدت اللقاءات مشاركة واسعة من قبل المشاركين والفئة المستهدفة، حيث أجابت المدربة حمدان على كافة الأسئلة والإستفسارات والتي كانت أغلبها يتعلق بالإرشادات والنصائح التي من الواجب ابتاعها في مرحلة المراهقة.
وتأتي هذه اللقاءات في إطار الدورة التدريبية التي ينفذها المركز النسوي حول" تعزيز مفاهيم الصحة الجنسية والإنجابية" في إطار مشروع " خفض العنف المبني على النوع الإجتماعي" الذي تنفذه جمعية حماية وتنظيم الأسرة الفلسطينية.
وأدارت اللقاءات المدربة يارا حمدان " والتي اكدت على ضرورة الحد والتقليل من إنتشار ظاهرة الإعتداءات الجنسية لكلا الجنسين، حيث باتت هذه الظاهرة المقلقة تؤرق المجتمع المحلي، ما تسبب بأضرار نفسية وإجتماعية ترافق الطفل طيلة سنوات عمره.
وتطرقت المدربة حمدان "الى دور الأسرة والمجتمع في حماية الأطفال بشكل خاص من التحرشات الجنسية وضرورة رفع درجة الوعي لدى الأهالي لخطورة إنتشار هذه الظاهرة الغريبة عن تقاليد وعادات المجتمعية.
كما تطرقت المدربة حمدان " حول حقوق الإنسان وخاصة إتفاقية حقوق الطفل والمواد التي تنص على حماية ورعاية الطفل والدفاع عنه، مؤكدة " على نص المادة المتعلقة بالحماية من كافة المضايقات التي يتعرض لها الطفل وتوفير الحماية الكاملة له.
وشهدت اللقاءات مشاركة واسعة من قبل المشاركين والفئة المستهدفة، حيث أجابت المدربة حمدان على كافة الأسئلة والإستفسارات والتي كانت أغلبها يتعلق بالإرشادات والنصائح التي من الواجب ابتاعها في مرحلة المراهقة.