أحرار: ثلاثة أسيرات أمهات من بين 16 أسيرة في سجون الاحتلال
نشر بتاريخ: 05/12/2013 ( آخر تحديث: 05/12/2013 الساعة: 11:20 )
القدس - معا - أفاد مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان، إن الاحتلال الاسرائيلي يواصل اعتقال ثلاثة أسيرات متزوجات في سجن هشارون من بين 16 أسيرة محتجزة هناك.
وقال مدير مركز أحرار فؤاد الخفش، إن الأسيرات الثلاثة هن:
الأسيرة نوال السعدي 52 عاماً من مدينة جنين، والمعتقلة منذ تاريخ: 5/11/2012، وهي أم لخمسة أبناء، ولا تزال موقوفة حتى الآن، وهي تعاني من ارتفاع عالي ومستمر في الضغط، وتعتبر أكبر الأسيرات سناً في سجن هشارون.
الأسيرة انتصار الصياد 38 عاماً من مدينة القدس، والمعتقلة منذ تاريخ: 22/11/ 2012، وهي أم لأربعة أبناء، وجه لها الاحتلال تهمة محاولة الطعن وحكم عليها بالسجن مدة عامين ونصف، وتعتبر الأسيرة الصياد الأسيرة المقدسية الوحيدة في سجن هشارون، وتعاني الأسيرة الصياد من أزمة صدرية وضيق في التنفس.
الأسيرة رنا أبو كويك 32 عاماً من مدينة رام الله، اعتقلت مؤخراً بتاريخ: 25/11/2013، وتعرضت للتحقيق لمدة 12 يوماً متواصلة، والأسيرة أبو كويك أم لأربعة أطفال، ولا زالت موقوفة حتى الآن في سجن هشارون مع الأسيرات.
وقال الحقوقي فؤاد الخفش، إن الأسيرات الأمهات في سجون الاحتلال يعانين معاناة مزدوجة وكبيرة نتيجة حرمان الأبناء من زيارتهن، وخاصة خلال الأشهر الأولى من الاعتقال، مشيراً إلى إن الاحتلال يتعمد بذلك كعقاب للأسيرة وعائلتها والضغط عليها للاعتراف.
يذكر، إن 16 أسيرة فلسطينية لا زلن يقبعن في سجن هشارون في ظروف اعتقالية صعبة وسيئة.
وقال مدير مركز أحرار فؤاد الخفش، إن الأسيرات الثلاثة هن:
الأسيرة نوال السعدي 52 عاماً من مدينة جنين، والمعتقلة منذ تاريخ: 5/11/2012، وهي أم لخمسة أبناء، ولا تزال موقوفة حتى الآن، وهي تعاني من ارتفاع عالي ومستمر في الضغط، وتعتبر أكبر الأسيرات سناً في سجن هشارون.
الأسيرة انتصار الصياد 38 عاماً من مدينة القدس، والمعتقلة منذ تاريخ: 22/11/ 2012، وهي أم لأربعة أبناء، وجه لها الاحتلال تهمة محاولة الطعن وحكم عليها بالسجن مدة عامين ونصف، وتعتبر الأسيرة الصياد الأسيرة المقدسية الوحيدة في سجن هشارون، وتعاني الأسيرة الصياد من أزمة صدرية وضيق في التنفس.
الأسيرة رنا أبو كويك 32 عاماً من مدينة رام الله، اعتقلت مؤخراً بتاريخ: 25/11/2013، وتعرضت للتحقيق لمدة 12 يوماً متواصلة، والأسيرة أبو كويك أم لأربعة أطفال، ولا زالت موقوفة حتى الآن في سجن هشارون مع الأسيرات.
وقال الحقوقي فؤاد الخفش، إن الأسيرات الأمهات في سجون الاحتلال يعانين معاناة مزدوجة وكبيرة نتيجة حرمان الأبناء من زيارتهن، وخاصة خلال الأشهر الأولى من الاعتقال، مشيراً إلى إن الاحتلال يتعمد بذلك كعقاب للأسيرة وعائلتها والضغط عليها للاعتراف.
يذكر، إن 16 أسيرة فلسطينية لا زلن يقبعن في سجن هشارون في ظروف اعتقالية صعبة وسيئة.