زيمبابوي تحيي صمود الفلسطينيين وتدعم منحهم عضو كامل
نشر بتاريخ: 06/12/2013 ( آخر تحديث: 07/12/2013 الساعة: 11:30 )
رام الله - معا - تسلم سفير دولة فلسطين لدى زيمبابوي هاشم الدجاني رسالة رسمية تضامنية من نائب وزير الخارجيه الزمبابوي كريس موتسفانغوا بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني ملخصا الموقف الرسمي التضامني لبلاده حيال القضيه الفلسطينية، حيث عبر عن تضامن زيمبابوي مع قضية الشعب الفلسطيني الذي يعاني تحت الاحتلال وحيا صموده من اجل تحقيق طموحاته الوطنية التي حرم منها لفترة طويلة.
وعبر عن تفاؤل زمبابوي بعد القرار التاريخي الذي اتخذ في الامم المتحده لمنح فلسطين وضع دولة مراقب غير عضو فيها ، مؤكدا على ضرورة حصول تقدم في عملية السلام حيث تضم زمبابوي صوتها الى صوت المجتمع الدولي للضغط على اسرائيل من اجل وقف عمليات الاستيطان وتلتزم بعملية السلام على اساس قرارات الامم المتحده ومرجعيات القانون الدولي والاجماع الدولي على اساس حل الدولتين على الاراضي المحتله عام 1967 وحل شامل وعادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين.
كما جاء بالرسالة ايضا بان زيمبابوي ترى قبول فلسطين في الامم المتحده وانضمامها الى منظمة اليونسكو بمثابة ثقة ممنوحة من المجتمع الدولي لفلسطين كدولة راغبة في ممارسة المسؤوليات الملقاة عليها حسب ميثاق الامم المتحدة، وتعبر زيمبابوي ايضا عن تفاؤلها بمنح فلسطين قوة الدفع اللازمه من اجل تعزيز طلبها لدى مجلس الامن للحصول على العضوية الكامله.
هذا وقد تضمنت الرسالة امتنان زمبابوي وتقديرها لموقف قيادة منظمة التحرير الفلسطينيه التي وقفت بجانب النضال الزمبابوي في سبيل الاستقلال الذي تحقق عام 1980 وضمن هذا السياق كانت زمبابوي من الدول الرائدة التي سارعت الى الاعتراف بالدولة الفلسطينية وتاسيس علاقات دبلوماسيه على مستوى السفراء مذكرة بان الرئيس الراحل عرفات كان صديقا مقربا للرئيس موغابي ، واكدت على الموقف الزيمبابوي الثابت في دعم الشعب الفلسطيني في اقامة دولتة المستقله وعاصمتها القدس .
وعبر عن تفاؤل زمبابوي بعد القرار التاريخي الذي اتخذ في الامم المتحده لمنح فلسطين وضع دولة مراقب غير عضو فيها ، مؤكدا على ضرورة حصول تقدم في عملية السلام حيث تضم زمبابوي صوتها الى صوت المجتمع الدولي للضغط على اسرائيل من اجل وقف عمليات الاستيطان وتلتزم بعملية السلام على اساس قرارات الامم المتحده ومرجعيات القانون الدولي والاجماع الدولي على اساس حل الدولتين على الاراضي المحتله عام 1967 وحل شامل وعادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين.
كما جاء بالرسالة ايضا بان زيمبابوي ترى قبول فلسطين في الامم المتحده وانضمامها الى منظمة اليونسكو بمثابة ثقة ممنوحة من المجتمع الدولي لفلسطين كدولة راغبة في ممارسة المسؤوليات الملقاة عليها حسب ميثاق الامم المتحدة، وتعبر زيمبابوي ايضا عن تفاؤلها بمنح فلسطين قوة الدفع اللازمه من اجل تعزيز طلبها لدى مجلس الامن للحصول على العضوية الكامله.
هذا وقد تضمنت الرسالة امتنان زمبابوي وتقديرها لموقف قيادة منظمة التحرير الفلسطينيه التي وقفت بجانب النضال الزمبابوي في سبيل الاستقلال الذي تحقق عام 1980 وضمن هذا السياق كانت زمبابوي من الدول الرائدة التي سارعت الى الاعتراف بالدولة الفلسطينية وتاسيس علاقات دبلوماسيه على مستوى السفراء مذكرة بان الرئيس الراحل عرفات كان صديقا مقربا للرئيس موغابي ، واكدت على الموقف الزيمبابوي الثابت في دعم الشعب الفلسطيني في اقامة دولتة المستقله وعاصمتها القدس .