جبهة التحرير: الأردن لم يتوانى عن تقديم الدعم للشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 08/12/2013 ( آخر تحديث: 08/12/2013 الساعة: 15:28 )
القدس - معا - اكدت جبهة التحرير الفلسطينية ان حصول الاردن على العضوية الأممية يشكل انعكاسا إيجابيا على القضية الفلسطينية وإسنادا للشعب الفلسطيني، لافتة ان الأردن لم يتوانى عن تقديم الإسناد والدعم للشعب الفلسطيني في كل المنابر والمحافل الدولية، فإن عضويته في المجلس الامن ستتيح له المجال الأرحب لذلك.
وقال محمد السودي عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير الفلسطينية في بيان وصل معا إن وجود الأردن في مجلس الأمن يعزز حضور القضية الفلسطينية في المنظمة الدولية.
واضاف السودي ان القضية الفلسطينية تحظى بدعم وإسناد أردني كبيرين في مختلف المحافل والمنابر الدولية، وخاصة في ظل التوجه الفلسطيني لخوض معركة جديدة في الأمم المتحدة، مما يعزز مناصرة الأصوات الداعمة للقضية الفلسطينية في الأمم المتحدة.
ورأى السودي ان زيارة وزير خارجية امريكا جون كيري كانت بهدف تسويق اتفاقية إطار أو ترتيبات انتقالية تركز على احتياجات الاحتلال الأمنية، باعتبارها حجر الزاوية في التسوية السياسية، بينما تستثني البحث في الحدود والقدس المحتلة، لافتا ان كيري وإدارته منحازة للاحتلال ويريدون كسب مزيد من الوقت لاستكمال المشروع “الصهيوأميركي” القائم على أساس تثبيت أركان ما يسمى “الدولة اليهودية” على حساب أمن وحقوق الشعب الفلسطيني.
وطالب جامعة الدول العربية بالقيام بمسؤولياتها في الدفاع عن الشعب الفلسطيني بالتصدي لجرائم الاحتلال المتصاعدة واستهتار حكومة الاحتلال وجيشها ومستوطنيها الذين يقترفون جرائم القتل المتسلسل والاستيطان والاعتقالات وهدم البيوت وحرق الشجر والحجر دون رقيب او حسيب.
ودعا عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير إلى وقف المفاوضات والذهاب إلى الامم المتحدة ومساءلة ومحاكمة الاحتلال على جرائمه وانتهاكاته ضد الشعب الفلسطيني.
وقال محمد السودي عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير الفلسطينية في بيان وصل معا إن وجود الأردن في مجلس الأمن يعزز حضور القضية الفلسطينية في المنظمة الدولية.
واضاف السودي ان القضية الفلسطينية تحظى بدعم وإسناد أردني كبيرين في مختلف المحافل والمنابر الدولية، وخاصة في ظل التوجه الفلسطيني لخوض معركة جديدة في الأمم المتحدة، مما يعزز مناصرة الأصوات الداعمة للقضية الفلسطينية في الأمم المتحدة.
ورأى السودي ان زيارة وزير خارجية امريكا جون كيري كانت بهدف تسويق اتفاقية إطار أو ترتيبات انتقالية تركز على احتياجات الاحتلال الأمنية، باعتبارها حجر الزاوية في التسوية السياسية، بينما تستثني البحث في الحدود والقدس المحتلة، لافتا ان كيري وإدارته منحازة للاحتلال ويريدون كسب مزيد من الوقت لاستكمال المشروع “الصهيوأميركي” القائم على أساس تثبيت أركان ما يسمى “الدولة اليهودية” على حساب أمن وحقوق الشعب الفلسطيني.
وطالب جامعة الدول العربية بالقيام بمسؤولياتها في الدفاع عن الشعب الفلسطيني بالتصدي لجرائم الاحتلال المتصاعدة واستهتار حكومة الاحتلال وجيشها ومستوطنيها الذين يقترفون جرائم القتل المتسلسل والاستيطان والاعتقالات وهدم البيوت وحرق الشجر والحجر دون رقيب او حسيب.
ودعا عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير إلى وقف المفاوضات والذهاب إلى الامم المتحدة ومساءلة ومحاكمة الاحتلال على جرائمه وانتهاكاته ضد الشعب الفلسطيني.