لجنة المتابعة والاشراف: لازالت هناك عمليات اختطاف ومسلحين وحواجز في شوارع غزة
نشر بتاريخ: 30/05/2007 ( آخر تحديث: 30/05/2007 الساعة: 17:17 )
غزة - معا-اشتكت لجنة المتابعة والإشراف من عدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق بين حركتي فتح وحماس برعاية الوفد الأمني المصري وفصائل العمل الوطني والإسلامي والقاضي بسحب المسلحين من الشوارع وازالة الحواجز واعادة الامانات والمتعلقات التي تم مصادرتها خلال الاحداث الدامية الاخيرة في غزة.
واكدت على وجود حالات اختطاف فردية تتم دون تحديد الجهة المسؤولة عنها، الأمر الذي يتطلب وقفة جدية حتى يتم تخفيف حالة الاحتقان في الشارع الفلسطيني .
وقالت اللجنة في رسالة وجهتها إلى الرئيس ومحمود عباس ورئيس وزرائه إسماعيل هنية والوفد الأمني المصري " إن تنفيذ التعليمات الصادرة إلى المتواجدين على الحواجز في الشوارع أو الذين يعتلون الأبراج والمباني لا يتم تنفيذها بشكل سريع بما فيها الحواجز الإسمنتية والحديدية التي لازالت موجودة وإنما هناك تثاقل في التنفيذ الأمر الذي يعكس عدم جدية في تنفيذ الاتفاق بحيث يعود المسلحين لأماكنهم بعد إجلائهم بساعات، وهذا ينطبق على المسلحين في الطرقات والأبراج الذين لا زالوا موجودين إلى الآن".
وأضافت اللجنة في رسالتها : أن هناك مجموعة مسلحة تسيطر على المبنى برج الاسير و لا زالوا متواجدين ، موضحة انه بالرغم من حالة الهدوء النسبي في التصريحات الإعلامية من الجانبين إلا أنه لازالت هناك أصوات تحتاج لمتابعة بما يكفل تعزيز الوحدة والتوحد في الخطاب الإعلامي الوحدوي لصالح وحدتنا في مجابهة الاحتلال.
وأوصت اللجنة في رسالتها بضروري الإسراع في إعادة المتعلقات والأمانات التي تم السيطرة عليها خلال الفترة المنصرمة ( سيارات، أسلحة، أموال ....إلخ) والبدء باتخاذ خطوات عملية في موضوع المصالحة الوطنية بين العائلات الثكلى والمتضررة وتعويض المنكوبين ، وإعادة المواقع العسكرية والأمنية التي تم السيطرة عليها إلى جهاتها الأصلية
واكدت على وجود حالات اختطاف فردية تتم دون تحديد الجهة المسؤولة عنها، الأمر الذي يتطلب وقفة جدية حتى يتم تخفيف حالة الاحتقان في الشارع الفلسطيني .
وقالت اللجنة في رسالة وجهتها إلى الرئيس ومحمود عباس ورئيس وزرائه إسماعيل هنية والوفد الأمني المصري " إن تنفيذ التعليمات الصادرة إلى المتواجدين على الحواجز في الشوارع أو الذين يعتلون الأبراج والمباني لا يتم تنفيذها بشكل سريع بما فيها الحواجز الإسمنتية والحديدية التي لازالت موجودة وإنما هناك تثاقل في التنفيذ الأمر الذي يعكس عدم جدية في تنفيذ الاتفاق بحيث يعود المسلحين لأماكنهم بعد إجلائهم بساعات، وهذا ينطبق على المسلحين في الطرقات والأبراج الذين لا زالوا موجودين إلى الآن".
وأضافت اللجنة في رسالتها : أن هناك مجموعة مسلحة تسيطر على المبنى برج الاسير و لا زالوا متواجدين ، موضحة انه بالرغم من حالة الهدوء النسبي في التصريحات الإعلامية من الجانبين إلا أنه لازالت هناك أصوات تحتاج لمتابعة بما يكفل تعزيز الوحدة والتوحد في الخطاب الإعلامي الوحدوي لصالح وحدتنا في مجابهة الاحتلال.
وأوصت اللجنة في رسالتها بضروري الإسراع في إعادة المتعلقات والأمانات التي تم السيطرة عليها خلال الفترة المنصرمة ( سيارات، أسلحة، أموال ....إلخ) والبدء باتخاذ خطوات عملية في موضوع المصالحة الوطنية بين العائلات الثكلى والمتضررة وتعويض المنكوبين ، وإعادة المواقع العسكرية والأمنية التي تم السيطرة عليها إلى جهاتها الأصلية