رئيس الاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية يبحث مع رئيس المدن الفرنسية تداعيات الأزمة المالية للبلديات
نشر بتاريخ: 30/05/2007 ( آخر تحديث: 30/05/2007 الساعة: 17:31 )
غزة - معا- بحث الدكتور ماجد أبو رمضان رئيس الاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية رئيس بلدية غزة، اليوم، مع رئيس المدن الفرنسية للتعاون اللامركزي لفلسطين كلود نيكوليه بحضور سفيرة فلسطين لدى فرنسا هند خوري ، تداعيات الأزمة المالية التي تعيشها البلديات الفلسطينية .
واكد ابو رمضان على اهمية الزيارة التى ستستغرق خمسة أيام سيزور خلالها فرنسا وبلجيكيا ، تستهدف فتح آفاق الدعم والتعاون لخدمة البلديات.
وأوضح الدكتور أبو رمضان، في بيان صحفي ، أن الزيارة حافلة بفعاليات العمل التي تستهدف تخليص البلديات الفلسطينية من أزمتها المالية الخانقة.
وبين الدكتور أبو رمضان أنه سيبذل جل جهده خلاص هذه الاجتماعات لشرح أسباب وتداعيات الأوضاع الراهنة في الأراضي الفلسطينية ونتائجها الوخيمة على البلديات التي تعتبر في مقدمة المؤسسات التي تعاني بشدة من نتائج الحصار والإغلاق والممارسات الإسرائيلية المتواصلة.
وحذر أبو رمضان من انهيار الخدمات الأساسية فى البلديات الفلسطينية منوها لاهمية ان يتحمل المسؤليين الاوروبين مسؤلياتهم اتجاه الشعب الفلسطينى
وأضاف: أنه سيعقد اجتماعاً آخر مع لجنة العلاقات الخارجية والتعاون اللامركزي الأوروبي، واجتماعاً مهماً مع أعضاء في البرلمان الأوروبي ساهمت السيدة شهيد على تنظيمه سيقوم خلاله بمطالبة الاتحاد الأوروبي بتغطية رواتب موظفي البلديات الفلسطينية أسوة بما هو مقرر لوزارتي الصحة والتربية والتعليم.
وبين أبو رمضان، أنه سيسعى لعقد لقاءات على هامش زيارته مع أعضاء من السلك الدبلوماسي العربي والإسلامي لنفس الغرض، ولمحاولة تجنييد دعم من بلدانهم للبلديات الفلسطينية.
وأكد على أن الزيارة تندرج في إطار حملة الجهود المكثفة التي أطلقها الاتحاد الفلسطيني للبلديات لإيجاد الحلول المطلوبة للأزمة المالية الطاحنة التي تعاني منها البلديات.
وأشاد بالدور المهم الذي قامت به ليلى شهيد وهند خوري لإنجاز المشاركة الفلسطينية في جميع الفعاليات المذكورة .
واكد ابو رمضان على اهمية الزيارة التى ستستغرق خمسة أيام سيزور خلالها فرنسا وبلجيكيا ، تستهدف فتح آفاق الدعم والتعاون لخدمة البلديات.
وأوضح الدكتور أبو رمضان، في بيان صحفي ، أن الزيارة حافلة بفعاليات العمل التي تستهدف تخليص البلديات الفلسطينية من أزمتها المالية الخانقة.
وبين الدكتور أبو رمضان أنه سيبذل جل جهده خلاص هذه الاجتماعات لشرح أسباب وتداعيات الأوضاع الراهنة في الأراضي الفلسطينية ونتائجها الوخيمة على البلديات التي تعتبر في مقدمة المؤسسات التي تعاني بشدة من نتائج الحصار والإغلاق والممارسات الإسرائيلية المتواصلة.
وحذر أبو رمضان من انهيار الخدمات الأساسية فى البلديات الفلسطينية منوها لاهمية ان يتحمل المسؤليين الاوروبين مسؤلياتهم اتجاه الشعب الفلسطينى
وأضاف: أنه سيعقد اجتماعاً آخر مع لجنة العلاقات الخارجية والتعاون اللامركزي الأوروبي، واجتماعاً مهماً مع أعضاء في البرلمان الأوروبي ساهمت السيدة شهيد على تنظيمه سيقوم خلاله بمطالبة الاتحاد الأوروبي بتغطية رواتب موظفي البلديات الفلسطينية أسوة بما هو مقرر لوزارتي الصحة والتربية والتعليم.
وبين أبو رمضان، أنه سيسعى لعقد لقاءات على هامش زيارته مع أعضاء من السلك الدبلوماسي العربي والإسلامي لنفس الغرض، ولمحاولة تجنييد دعم من بلدانهم للبلديات الفلسطينية.
وأكد على أن الزيارة تندرج في إطار حملة الجهود المكثفة التي أطلقها الاتحاد الفلسطيني للبلديات لإيجاد الحلول المطلوبة للأزمة المالية الطاحنة التي تعاني منها البلديات.
وأشاد بالدور المهم الذي قامت به ليلى شهيد وهند خوري لإنجاز المشاركة الفلسطينية في جميع الفعاليات المذكورة .