أحرار يستنكر تجديد الاعتقال الإداري للشيخ صالح عطية
نشر بتاريخ: 10/12/2013 ( آخر تحديث: 10/12/2013 الساعة: 13:25 )
رام الله -معا - استنكر مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان، تمديد الاعتقال الإداري ستة أشهر للمرة الثانية على التوالي بحق الشيخ صالح محمود إبراهيم عطية 49 عاماً، من بلدة خربثا المصباح قضاء مدينة رام الله.
وقالت عائلة الأسير عطية لمركز أحرار، وهي ممنوعة من الزيارة منذ اعتقاله في شهر نيسان من العام الحالي 2013، إنه تم تحويله للاعتقال الإداري مباشرة بعد اعتقاله، وهو حالياً يقبع في سجن عوفر ويخوض الإضراب مع الأسرى الإداريين المستمرين في إضرابهم ضد الاعتقال الإداري.
من جهته، قال مدير مركز أحرار فؤاد الخفش، إن الشيخ صالح عطية، والذي يعمل موظفاً في وزارة التعليم العالي في مدينة رام الله، والذي اعتقل في المرة الأخيرة بعد 6 أشهر من الإفراج عنه من سجون الاحتلال بعد قضاء عامين كاملين، قضى في سجون الاحتلال 20 عاماً، معظمها في الاعتقال الإداري الذي كان يمكث فيه الشيخ سنوات.
وأضاف الخفش، إن الأسير الشيخ عطية وعلى الرغم من كبر سنه وإصابته بأزمة صدرية وضيق في التنفس، يخوض الإضراب مع الأسرى الإداريين في سجون عوفر، والذين عزلت إدارة السجن معظمهم مؤخراً في زنازين انفرادية، لكنهم ظلوا متواصلين في إضرابهم حتى يتوقف الاعتقال الإداري بحقهم.
وقالت عائلة الأسير عطية لمركز أحرار، وهي ممنوعة من الزيارة منذ اعتقاله في شهر نيسان من العام الحالي 2013، إنه تم تحويله للاعتقال الإداري مباشرة بعد اعتقاله، وهو حالياً يقبع في سجن عوفر ويخوض الإضراب مع الأسرى الإداريين المستمرين في إضرابهم ضد الاعتقال الإداري.
من جهته، قال مدير مركز أحرار فؤاد الخفش، إن الشيخ صالح عطية، والذي يعمل موظفاً في وزارة التعليم العالي في مدينة رام الله، والذي اعتقل في المرة الأخيرة بعد 6 أشهر من الإفراج عنه من سجون الاحتلال بعد قضاء عامين كاملين، قضى في سجون الاحتلال 20 عاماً، معظمها في الاعتقال الإداري الذي كان يمكث فيه الشيخ سنوات.
وأضاف الخفش، إن الأسير الشيخ عطية وعلى الرغم من كبر سنه وإصابته بأزمة صدرية وضيق في التنفس، يخوض الإضراب مع الأسرى الإداريين في سجون عوفر، والذين عزلت إدارة السجن معظمهم مؤخراً في زنازين انفرادية، لكنهم ظلوا متواصلين في إضرابهم حتى يتوقف الاعتقال الإداري بحقهم.