جمال نزال: 2014 سيكون "محكمة إقتصادية" للإستيطان
نشر بتاريخ: 10/12/2013 ( آخر تحديث: 10/12/2013 الساعة: 17:59 )
رام الله -معا - رحبت حركة فتح بتحذير الخارجية البريطانية الشركات ورجال الأعمال البريطانيين من مغبة الإتجار مع المستوطنات الإسرائيلية .
كما رحبت بقرار رومانيا عدم إرسال عمال رومانيين للعمل في المستوطنات. واعتبرت أن أي تفاؤل إسرائيلي بتهاون من حركة فتح ودولة فلسطين في بناء جبهة دولية ضد الإستيطان الإجرامي مبنية على تفاؤل غير مبرر.
وقال المسؤول الإعلامي لحركة فتح في أرووبا د. جمال نزال في تصريح لراديو صوت فلسطين ظهر اليوم: لا أحد في أوروبا في مزاج التساوق مع مغامرات الإستيطان الإسرائيلية..ولا نتوقع شهر عسل أوروبي – إسرائيلي في 2014 بل نتوقع بداية انسحاب اقتصادي أوروبي من الإستيطان يكون مستهلا لمحكمة إقتصادية" لممارسة غير شرعية هي الإستيطان.
وبين نزال ان الهدف النهائي المأمول على صعيد الإستيطان هو الوصول لمقاطعة فعلية وشاكلة للإستيطان على الجبهة الدولية.
واضاف: بريطانيا على سبيل المثال صوتت مع فلسطين في مجلس الأمن لصالح قرار اعتبار الإستيطان غير شرعي وبالتالي فإن سياسة وضع المصلقات على بضائع الإستيطان هي مجرد خطوة أولى في مشوار لن ننهيه قبل الوصول للمقاطعه الفعلية لبضائع الأستيطان.
وبخصوص رومانيا صرح نزال: هناك مراسيم فلسطينية تدعوا لوقف العمل في المستوطنان. ونحن نرحب بقرار رومانيا نأمل بتطبيقه وندعوا لعدم التعاطي مع المستوطنات –محليا- بأي شكل.
وأوضح: إن الإستيطان يربح إسرائيل مئات الملايين من الدولارات الناتجة عن التبادلات التجارية مع العالم. وهذه أرض دولة فلسطين ولا يصح استغلالها لصالح غير أهلها الشرعيون. وهذا هو اتجاه كفاحنا في العام 2014.
كما رحبت بقرار رومانيا عدم إرسال عمال رومانيين للعمل في المستوطنات. واعتبرت أن أي تفاؤل إسرائيلي بتهاون من حركة فتح ودولة فلسطين في بناء جبهة دولية ضد الإستيطان الإجرامي مبنية على تفاؤل غير مبرر.
وقال المسؤول الإعلامي لحركة فتح في أرووبا د. جمال نزال في تصريح لراديو صوت فلسطين ظهر اليوم: لا أحد في أوروبا في مزاج التساوق مع مغامرات الإستيطان الإسرائيلية..ولا نتوقع شهر عسل أوروبي – إسرائيلي في 2014 بل نتوقع بداية انسحاب اقتصادي أوروبي من الإستيطان يكون مستهلا لمحكمة إقتصادية" لممارسة غير شرعية هي الإستيطان.
وبين نزال ان الهدف النهائي المأمول على صعيد الإستيطان هو الوصول لمقاطعة فعلية وشاكلة للإستيطان على الجبهة الدولية.
واضاف: بريطانيا على سبيل المثال صوتت مع فلسطين في مجلس الأمن لصالح قرار اعتبار الإستيطان غير شرعي وبالتالي فإن سياسة وضع المصلقات على بضائع الإستيطان هي مجرد خطوة أولى في مشوار لن ننهيه قبل الوصول للمقاطعه الفعلية لبضائع الأستيطان.
وبخصوص رومانيا صرح نزال: هناك مراسيم فلسطينية تدعوا لوقف العمل في المستوطنان. ونحن نرحب بقرار رومانيا نأمل بتطبيقه وندعوا لعدم التعاطي مع المستوطنات –محليا- بأي شكل.
وأوضح: إن الإستيطان يربح إسرائيل مئات الملايين من الدولارات الناتجة عن التبادلات التجارية مع العالم. وهذه أرض دولة فلسطين ولا يصح استغلالها لصالح غير أهلها الشرعيون. وهذا هو اتجاه كفاحنا في العام 2014.