الفلاح الخيرية تقدم مساعدات عاجلة لمئات الأسر المتضررة بغزة
نشر بتاريخ: 20/12/2013 ( آخر تحديث: 20/12/2013 الساعة: 12:19 )
غزة - معا - في إغاثة إنسانية عاجلة قدمت جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين مساعدات عاجلة لمئات الأسر المتضررة والمنكوبة من أثر المنخفض الجوي في قطاع غزة بدعم من صندوق أبو فيصل الخيري في بريطانيا.
فقامت الجمعية بتوزيع "بطاطين شتوية على مئات الأسر المتضررة في محافظة شمال غزة، بسبب موجة البرد الشديد والمنخفض الجوي الذي اجتاح قطاع غزة وأغرق الكثير من الأحياء والقرى وشرد المئات من الأسر الفلسطينية التي باتت دون مأوي بسبب هذا المنخفض والحصار الإسرائيلي.
وقال الشيخ رمضان طنبورة بأن مشروع توزيع البطاطين الشتوية جاء بتمويل من صندوق أبو فيصل الخيري في بريطانيا للأسر المتضررة والمنكوبة جراء المنخفض الذي ضرب الأراضي الفلسطينية.
وأضاف الشيخ طنبورة بأن مشاريع البطاطين الشتوية لن تكون الأخيرة، بل ستستمر الجمعية بتقديم المساعدات المختلفة للعائلات المنكوبة والمتضررة وذلك للتخفيف من حدة الظروف الصعبة التي يمرون بها.
وذكر الشيخ طنبورة أن جمعية الفلاح الخيرية هي من الجهات الأولى التي تتدخل في مساعدة الناس المتضررين أثناء وبعد الكوارث للتخفيف من الظروف الصعبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني خصوصا في قطاع غزة.
وأثنى الشيخ طنبورة على دور صندوق أبو فيصل الخيري في دعم الأسر الفقيرة والمتضررة من خلال المشاريع التي تقدمها للشعب الفلسطيني.
وفي ذات السياق عبرت الأسر المتضررة عن امتنانها وشكرها لجمعية الفلاح الخيرية برئاسة الشيخ الدكتور رمضان طنبورة على وقفته الإنسانية إلى جانبهم في هذه الظروف الصعبة ودعت هذه الأسر الكل أن يحذو حذو جمعية الفلاح الخيرية في تقديم المساعدات للمتضررين جراء المنخفض.
ومن الجدير ذكره بأن صندوق أبو فيصل الخيري قد نفذ عبر جمعية الفلاح الخيرية مشروعين لزراعة شجر الزيتون بعدد 1240 شجرة زيتون حيث استهدف المشروعان العائلات الأشد احتياجا والمتضررة بفعل الاجتياحات الإسرائيلية المتكررة وسيوفر المشروع الأمن الغذائي لعشرات المواطنين في شمال غزة.
فقامت الجمعية بتوزيع "بطاطين شتوية على مئات الأسر المتضررة في محافظة شمال غزة، بسبب موجة البرد الشديد والمنخفض الجوي الذي اجتاح قطاع غزة وأغرق الكثير من الأحياء والقرى وشرد المئات من الأسر الفلسطينية التي باتت دون مأوي بسبب هذا المنخفض والحصار الإسرائيلي.
وقال الشيخ رمضان طنبورة بأن مشروع توزيع البطاطين الشتوية جاء بتمويل من صندوق أبو فيصل الخيري في بريطانيا للأسر المتضررة والمنكوبة جراء المنخفض الذي ضرب الأراضي الفلسطينية.
وأضاف الشيخ طنبورة بأن مشاريع البطاطين الشتوية لن تكون الأخيرة، بل ستستمر الجمعية بتقديم المساعدات المختلفة للعائلات المنكوبة والمتضررة وذلك للتخفيف من حدة الظروف الصعبة التي يمرون بها.
وذكر الشيخ طنبورة أن جمعية الفلاح الخيرية هي من الجهات الأولى التي تتدخل في مساعدة الناس المتضررين أثناء وبعد الكوارث للتخفيف من الظروف الصعبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني خصوصا في قطاع غزة.
وأثنى الشيخ طنبورة على دور صندوق أبو فيصل الخيري في دعم الأسر الفقيرة والمتضررة من خلال المشاريع التي تقدمها للشعب الفلسطيني.
وفي ذات السياق عبرت الأسر المتضررة عن امتنانها وشكرها لجمعية الفلاح الخيرية برئاسة الشيخ الدكتور رمضان طنبورة على وقفته الإنسانية إلى جانبهم في هذه الظروف الصعبة ودعت هذه الأسر الكل أن يحذو حذو جمعية الفلاح الخيرية في تقديم المساعدات للمتضررين جراء المنخفض.
ومن الجدير ذكره بأن صندوق أبو فيصل الخيري قد نفذ عبر جمعية الفلاح الخيرية مشروعين لزراعة شجر الزيتون بعدد 1240 شجرة زيتون حيث استهدف المشروعان العائلات الأشد احتياجا والمتضررة بفعل الاجتياحات الإسرائيلية المتكررة وسيوفر المشروع الأمن الغذائي لعشرات المواطنين في شمال غزة.