الحكومة المقالة تعد وثيقة لمواجهة اي طوارئ قادمة
نشر بتاريخ: 22/12/2013 ( آخر تحديث: 22/12/2013 الساعة: 15:14 )
غزة - معا - أعدت الحكومة المقالة وثيقة من المشاريع والاحتياجات لمواجهة أي طوارئ قادمة لجميع المناطق المنخفضة.
وقال ياسر الشنطي رئيس اللجنة الحكومية لمواجهة الطوارئ والكوارث الطبيعية بالحكومة المقالة أن حكومته أعدت وثيقة من المشاريع والاحتياجات اللازمة لمواجهة أي طوارئ قادمة لجميع المناطق المنخفضة التي تتراكم فيما المياه.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي عقده في غزة أن العمل جار على صيانة جميع الآليات والمعدات الخاصة بالوزارة والبلديات والدفاع المدني لمواجهة أي طوارئ مستقبلية بالإضافة إلى زيادة عدد المضخات وصيانة ما هو موجود كي تعمل بكفاءة وعلى مدار الساعة عند مواجهة أي منخفضات قادمة، بالإضافة إلى إعادة تنظيف مصارف المياه والبالوعات المنتشرة في الطرقات والتي تؤدي إلى تجمّع مياه الشوارع.
وأكد الشنطي أن لجنته على جاهزية كاملة واستعداد لمواجهة أي طوارئ قادمة حسب الإمكانيات المتاحة وفي انعقاد متواصل لمتابعة كافة التطورات.
وأشار إلى أن الحكومة المقالة تواصلت مع عدد من الدول منها دولة قطر التي تبرعت بـ5 مليون دولار كإغاثة عاجلة لمتضرري المنخفض، وأيضاً تركيا التي تبرعت بـ1200000$ للبلديات ووزارة الصحة.
وقال كما تم التواصل مع جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي والبنك الإسلامي للتنمية وغيرها من الجهات التي وعدت بتقديم الدعم للمتضررين.
وأشار الى أن الحكومة بدأت الأسبوع المنصرم بصرف دفعة أولى من التعويضات للأسر المتضررة جراء المنخفض، موضحا أن أكثر من 1000 أسرة استلمت دفعة أولى من التعويضات.
وقال إن ما حدث في قطاع غزة أمر طبيعي ويحدث في أي دولة من دول العالم، لافتا إلى أن ما تحياه غزة من حصار وإغلاق للمعابر كان له تأثير كبير على تعامل طواقم الطوارئ مع المنخفض.
وقال ياسر الشنطي رئيس اللجنة الحكومية لمواجهة الطوارئ والكوارث الطبيعية بالحكومة المقالة أن حكومته أعدت وثيقة من المشاريع والاحتياجات اللازمة لمواجهة أي طوارئ قادمة لجميع المناطق المنخفضة التي تتراكم فيما المياه.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي عقده في غزة أن العمل جار على صيانة جميع الآليات والمعدات الخاصة بالوزارة والبلديات والدفاع المدني لمواجهة أي طوارئ مستقبلية بالإضافة إلى زيادة عدد المضخات وصيانة ما هو موجود كي تعمل بكفاءة وعلى مدار الساعة عند مواجهة أي منخفضات قادمة، بالإضافة إلى إعادة تنظيف مصارف المياه والبالوعات المنتشرة في الطرقات والتي تؤدي إلى تجمّع مياه الشوارع.
وأكد الشنطي أن لجنته على جاهزية كاملة واستعداد لمواجهة أي طوارئ قادمة حسب الإمكانيات المتاحة وفي انعقاد متواصل لمتابعة كافة التطورات.
وأشار إلى أن الحكومة المقالة تواصلت مع عدد من الدول منها دولة قطر التي تبرعت بـ5 مليون دولار كإغاثة عاجلة لمتضرري المنخفض، وأيضاً تركيا التي تبرعت بـ1200000$ للبلديات ووزارة الصحة.
وقال كما تم التواصل مع جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي والبنك الإسلامي للتنمية وغيرها من الجهات التي وعدت بتقديم الدعم للمتضررين.
وأشار الى أن الحكومة بدأت الأسبوع المنصرم بصرف دفعة أولى من التعويضات للأسر المتضررة جراء المنخفض، موضحا أن أكثر من 1000 أسرة استلمت دفعة أولى من التعويضات.
وقال إن ما حدث في قطاع غزة أمر طبيعي ويحدث في أي دولة من دول العالم، لافتا إلى أن ما تحياه غزة من حصار وإغلاق للمعابر كان له تأثير كبير على تعامل طواقم الطوارئ مع المنخفض.