خليفة: الخيمة الاعلامية في ساحة المهد موجهة لخدمة الصحفيين جميعا
نشر بتاريخ: 22/12/2013 ( آخر تحديث: 22/12/2013 الساعة: 20:40 )
رام الله - معا - شكر وكيل وزارة الاعلام محمود خليفة المؤسسات الاعلامية الاجنبية والفضائيات العربية التي استكملت اجراءات ترخيصها لدى وزارتي الاعلام والاتصالات فيما يتعلق بسيارات البث الفضائي بموجب التعميم الصادر عن الوزارة منذ ما يقارب الشهرين ويوم الاربعاء الماضي للتمكن من الحصول على التصاريح والبطاقات الصحفية اللازمة لتغطية احتفالات الميلاد المجيد.
وأوضح خليفة "نحن موجودون لخدمة وسائل الاعلام والإعلاميين الفلسطينيين والأجانب، وان الوزارة لا تستوفي أية رسوم اضافية على سيارات البث ولكننا نعمل بشكل حثيث على ان تكون مرخصة لدى الجهات الرسمية وفق الاصول.
واضاف، ستكون الخيمة الاعلامية في ساحة المهد موجهة لخدمة الصحفيين جميعا بالتعاون مع كافة الجهات المعنية، مؤكدا ان الهدف من كافة هذه الترتيبات ضمان سهولة عمل الصحفيين بشكل عام والصحفيين القادمين من خارج فلسطين، تحديدا".
واكد ان الوزارة ستمنح الاعتماد الصحفي للصحفيين الاجانب القادمين لتغطية الاحتفالات. وهذا إجراء متبع في كل أنحاء العالم أما بالنسبة للصحفيين الفلسطينيين العاملين في وسائل الاعلام الفلسطينية المحلية فان حمل بطاقة النقابة كاف لمنحهم الحركة والعمل بدون أي معيقات.
وأضاف ان الكثير من سيارات البث التابعة لوسائل الاعلام الأجنبية تدخل الأراضي الفلسطينية وتعمل دون مراجعة الجهات المختصة وهذا أمر غير مقبول.
وأوضح خليفة "نحن موجودون لخدمة وسائل الاعلام والإعلاميين الفلسطينيين والأجانب، وان الوزارة لا تستوفي أية رسوم اضافية على سيارات البث ولكننا نعمل بشكل حثيث على ان تكون مرخصة لدى الجهات الرسمية وفق الاصول.
واضاف، ستكون الخيمة الاعلامية في ساحة المهد موجهة لخدمة الصحفيين جميعا بالتعاون مع كافة الجهات المعنية، مؤكدا ان الهدف من كافة هذه الترتيبات ضمان سهولة عمل الصحفيين بشكل عام والصحفيين القادمين من خارج فلسطين، تحديدا".
واكد ان الوزارة ستمنح الاعتماد الصحفي للصحفيين الاجانب القادمين لتغطية الاحتفالات. وهذا إجراء متبع في كل أنحاء العالم أما بالنسبة للصحفيين الفلسطينيين العاملين في وسائل الاعلام الفلسطينية المحلية فان حمل بطاقة النقابة كاف لمنحهم الحركة والعمل بدون أي معيقات.
وأضاف ان الكثير من سيارات البث التابعة لوسائل الاعلام الأجنبية تدخل الأراضي الفلسطينية وتعمل دون مراجعة الجهات المختصة وهذا أمر غير مقبول.