قلقيلية: لقاء موسع لضباط وأفراد الأجهزة الأمنية
نشر بتاريخ: 29/12/2013 ( آخر تحديث: 29/12/2013 الساعة: 18:19 )
قلقيلية - معا - بدعوة من محافظ قلقيلية اللواء الدكتور عبدالله كميل عقد اليوم في محافظة قلقيلية لقاء موسع ضم ضباط الأجهزة الأمنية في المحافظة شارك فيه وزير الداخلية الدكتور سعيد أبو علي، واللواء الحاج إسماعيل جبر مستشار الرئيس لشؤون المحافظات، واللواء الدكتور عبدالله كميل محافظ قلقيلية، وقائد المنطقة العقيد ركن محمد أبو الهيفا ومدراء الأجهزة الأمنية.
وخلال اللقاء ثمن وزير الداخلية الجهود التي يقوم بها المحافظ في ملاحقة مروجي المخدرات وتجار المواد الفاسدة وبضائع المستوطنات والألعاب النارية لتوفير السلامة العامة وتعزيز السلم الأهلي، مؤكدا على التكامل كافة المؤسسات الرسمية والأهلية والشعبية في محافظة قلقيلية، مبينا خصوصية محافظة قلقيلية واستهدافها من قبل الاحتلال، مشيرا إلى الصورة المشرفة التي عكستها محافظة قلقيلية في تلمس احتياجات الناس وتوفير الأمن لهم معتبرا انجازات المحافظة نموذجا يحتذى به.
وأكد وزير الداخلية على أهمية إرساء الأمن لما له من انعكاس ايجابي على كافة نواحي الحياة، خاصة في مجال الاستثمار، مؤكدا على جاهزية الأجهزة الأمنية واستعدادها لتوفير الأمن والأمان للمواطن، مشيرا إلى التقدم والنجاح الذي تم تحقيقهما على ارض الواقع بناء على توجيهات الرئيس، مستعرضا الوضع السياسي العام والتزام القيادة الفلسطينية بالثوابت الوطنية الفلسطينية حتى تحقيق الحرية للشعب الفلسطيني وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
من ناحيته عبر اللواء الحاج إسماعيل جبر عن ارتياحه للإجراءات التي قامت بها محافظة قلقيلية خاصة في موضوع المخدرات والاتجار بالممنوعات، مؤكدا على تمسك مؤسسة الرئاسة بالثوابت الفلسطينية، مضيفا أن المؤسسة الأمنية قادرة على حماية منجزات الشعب الفلسطيني وإرساء الأمن، كما أكد على وحدة الهدف للمؤسسة الأمنية بالرغم من اختلاف تخصصاتها.
وعبر المحافظ عن اعتزازه بالأجهزة الأمنية، مثمنا عملها بروح واحدة ضمن تعليمات القيادة من اجل "تطبيق القانون على الأرض وترسيخ مفهوم الأمن والأمان للمواطن الفلسطيني؛ وانسجاما لرؤيا قيادتنا وعلى رأسها الرئيس محمود عباس"، معتبرا رجل الأمن هو الرجل الوطني المميز لما يقوم به من جهود استثنائية يعبر فيها عن انتماءه لوطنه.
وخلال اللقاء ثمن وزير الداخلية الجهود التي يقوم بها المحافظ في ملاحقة مروجي المخدرات وتجار المواد الفاسدة وبضائع المستوطنات والألعاب النارية لتوفير السلامة العامة وتعزيز السلم الأهلي، مؤكدا على التكامل كافة المؤسسات الرسمية والأهلية والشعبية في محافظة قلقيلية، مبينا خصوصية محافظة قلقيلية واستهدافها من قبل الاحتلال، مشيرا إلى الصورة المشرفة التي عكستها محافظة قلقيلية في تلمس احتياجات الناس وتوفير الأمن لهم معتبرا انجازات المحافظة نموذجا يحتذى به.
وأكد وزير الداخلية على أهمية إرساء الأمن لما له من انعكاس ايجابي على كافة نواحي الحياة، خاصة في مجال الاستثمار، مؤكدا على جاهزية الأجهزة الأمنية واستعدادها لتوفير الأمن والأمان للمواطن، مشيرا إلى التقدم والنجاح الذي تم تحقيقهما على ارض الواقع بناء على توجيهات الرئيس، مستعرضا الوضع السياسي العام والتزام القيادة الفلسطينية بالثوابت الوطنية الفلسطينية حتى تحقيق الحرية للشعب الفلسطيني وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
من ناحيته عبر اللواء الحاج إسماعيل جبر عن ارتياحه للإجراءات التي قامت بها محافظة قلقيلية خاصة في موضوع المخدرات والاتجار بالممنوعات، مؤكدا على تمسك مؤسسة الرئاسة بالثوابت الفلسطينية، مضيفا أن المؤسسة الأمنية قادرة على حماية منجزات الشعب الفلسطيني وإرساء الأمن، كما أكد على وحدة الهدف للمؤسسة الأمنية بالرغم من اختلاف تخصصاتها.
وعبر المحافظ عن اعتزازه بالأجهزة الأمنية، مثمنا عملها بروح واحدة ضمن تعليمات القيادة من اجل "تطبيق القانون على الأرض وترسيخ مفهوم الأمن والأمان للمواطن الفلسطيني؛ وانسجاما لرؤيا قيادتنا وعلى رأسها الرئيس محمود عباس"، معتبرا رجل الأمن هو الرجل الوطني المميز لما يقوم به من جهود استثنائية يعبر فيها عن انتماءه لوطنه.