الأحمد يستقبل "كاي دارفنيزيا" عضوة برلمان فيكتوريا في استراليا
نشر بتاريخ: 07/01/2014 ( آخر تحديث: 07/01/2014 الساعة: 01:43 )
رام الله- معا - استقبل عزام الأحمد رئيس كتلة فتح البرلمانية يوم الإثنين في مقر الكتلة في مدينة رام الله، السيدة كاي دارفنيزيا عضو البرلمان الفكتوري في استراليا.
وقام الحمد باطلاع السيدة دارفنيزيا على آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية وبخاصة ما يتعلق بعملية السلام وسير المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية برعاية الولايات المتحدة الميركية.
واشار الأحمد خلال اللقاء الى رغبة الفلسطينيين قيادة وشعبا بتحقيق السلام العادل والشامل وفق قرارات الأمم المتحدة والشرعية الدولية التي أكدت حق الشعب الفلسطيني بدولة فلسطينية كاملة السيادة على الأراضي المحتلة عام 67 وعاصمتها القدس المحتلة.
كما أكد على ضرورة مساندة المجتمع الدولي والدول المحبة للسلام للشعب الفلسطيني في نضاله العادل لتحقيق الحرية وانهاء الاحتلال الجاثم على صدره منذ عشرات السنين.
ورحب الأحمد بزيارة البرلمانيين من استراليا ومن غيرها من الدول الاجنبية للأراضي الفلسطينية حتى يتسنى لهم مشاهدة ما يعانيه الفلسطينييون بشكل يومي جراء الاحتلال الاسرائيلي.
بدورها أكدت السيدة دارفنيزيا على أن الأستراليين يساندون الجهود المبذولة لتحقيق السلام العادل والشامل الذي من شأنه ضمان الاستقررا في منطقة الشرق الوسط والعالم اجمع.
وقدمت شكرها للشعب الفلسطيني على حسن ضيافته الذي وجدته خلال استقبالها في فلسطين مؤكدة على أنها ستنقل ما شاهدته على أرض الواقع للبرلمان الفكتوري.
وقام الحمد باطلاع السيدة دارفنيزيا على آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية وبخاصة ما يتعلق بعملية السلام وسير المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية برعاية الولايات المتحدة الميركية.
واشار الأحمد خلال اللقاء الى رغبة الفلسطينيين قيادة وشعبا بتحقيق السلام العادل والشامل وفق قرارات الأمم المتحدة والشرعية الدولية التي أكدت حق الشعب الفلسطيني بدولة فلسطينية كاملة السيادة على الأراضي المحتلة عام 67 وعاصمتها القدس المحتلة.
كما أكد على ضرورة مساندة المجتمع الدولي والدول المحبة للسلام للشعب الفلسطيني في نضاله العادل لتحقيق الحرية وانهاء الاحتلال الجاثم على صدره منذ عشرات السنين.
ورحب الأحمد بزيارة البرلمانيين من استراليا ومن غيرها من الدول الاجنبية للأراضي الفلسطينية حتى يتسنى لهم مشاهدة ما يعانيه الفلسطينييون بشكل يومي جراء الاحتلال الاسرائيلي.
بدورها أكدت السيدة دارفنيزيا على أن الأستراليين يساندون الجهود المبذولة لتحقيق السلام العادل والشامل الذي من شأنه ضمان الاستقررا في منطقة الشرق الوسط والعالم اجمع.
وقدمت شكرها للشعب الفلسطيني على حسن ضيافته الذي وجدته خلال استقبالها في فلسطين مؤكدة على أنها ستنقل ما شاهدته على أرض الواقع للبرلمان الفكتوري.