الجيش الإسرائيلي يودع بندقية M16 الطويلة لصالح شقيقتها القصيرة
نشر بتاريخ: 08/01/2014 ( آخر تحديث: 08/01/2014 الساعة: 09:23 )
بيت لحم- معا- قاربت عملية تخلص الجيش الإسرائيلي من بنادقه القتالية من طراز M16 "طويل" لصالح البندقية القصيرة من ذات الطراز تلك العملية التي بدأت عام 2001 من نهايتها وفقا للقناة الثانية الإسرائيلية.
وتهدف العملية وفقا للقناة الى الاقتصاد بالنفقات إضافة إلى تسهيل مهمة الجنود والتخفيف عنهم لكن البندقية القديمة وحسب تقديرات الجيش ستبقى لفترة معينة ضمن دوائر ومواقع محددة فقط حتى تختفي نهائيا وبشكل كامل في فترة قريبة.
وخطط الجيش الاسرائيلي من وراء العملية لاستبدال الاسلحة الطوية باخرى قصيرة والقيام بذلك بتكلفة منفضة بدلا من شراء اسلحة جديدة.
وتفيد مصادر الجيش بان 150 الف قطة سلاح سيتم تغييرها مع نهاية العملية بتكلفة مالية تصل الى 300 مليون شيكل.
"نأخذ البندقية الطويلة التي نحصل عليها من فائض الجيش الأمريكي ونجري عليها عملية تعديل ونحولها إلى بندقية قصيرة ونقوم بتغيير قطع هامة وتحويلها إلى قصيرة منها الأخمص والسبطانة وبعد الانتهاء من عملية التحويل نجري عملية فحص إطلاق نار تجريبي وحينها نحصل على بندقية M16 قصيرة " قال قائد مصنع "هر كيف"التابع لقسم التكنولوجيا والوجيستيكا العقيد امير شنتال.
وتهدف العملية وفقا للقناة الى الاقتصاد بالنفقات إضافة إلى تسهيل مهمة الجنود والتخفيف عنهم لكن البندقية القديمة وحسب تقديرات الجيش ستبقى لفترة معينة ضمن دوائر ومواقع محددة فقط حتى تختفي نهائيا وبشكل كامل في فترة قريبة.
وخطط الجيش الاسرائيلي من وراء العملية لاستبدال الاسلحة الطوية باخرى قصيرة والقيام بذلك بتكلفة منفضة بدلا من شراء اسلحة جديدة.
وتفيد مصادر الجيش بان 150 الف قطة سلاح سيتم تغييرها مع نهاية العملية بتكلفة مالية تصل الى 300 مليون شيكل.
"نأخذ البندقية الطويلة التي نحصل عليها من فائض الجيش الأمريكي ونجري عليها عملية تعديل ونحولها إلى بندقية قصيرة ونقوم بتغيير قطع هامة وتحويلها إلى قصيرة منها الأخمص والسبطانة وبعد الانتهاء من عملية التحويل نجري عملية فحص إطلاق نار تجريبي وحينها نحصل على بندقية M16 قصيرة " قال قائد مصنع "هر كيف"التابع لقسم التكنولوجيا والوجيستيكا العقيد امير شنتال.