الحمدالله: تسهيلات لزيادة تواجد المؤسسات الاعلامية العربية بفلسطين
نشر بتاريخ: 08/01/2014 ( آخر تحديث: 08/01/2014 الساعة: 15:26 )
رام الله- معا - تعهد رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله بتقديم كافة التسهيلات اللازمة لفتح المزيد من مكاتب المؤسسات الاعلامية العربية في فلسطين، داعيا اتحاد الاذاعات العربية الى المزيد من الاهتمام بالقضية الفلسطينية، ومتابعة اوضاع الشعب الفلسطيني واطلاع العالم عليها.
جاء ذلك خلال افتتاح الحمد الله لاعمال مؤتمر اتحاد اذاعات الدول العربية السابع عشر، اليوم الاربعاء، في مدينة رام الله، بحضور رئيس اتحاد الاذاعات العربية صلاح الدين معاوية، ومدير التلفزيون الاردني رمضان الرواشدة، وعدد من الشخصيات الاعلامية والسياسية.
وقال الحمد الله ان الحكومة الفلسطينية تتطلع الى المزيد من التعاون بين الصحافة الفلسطينية المحلية ووسائل الاعلام العربية، للاستفادة من التطور والنجاح التي وصلت اليه من جهة، ولكي تبقى القضية الفلسطينية حاضرة دوما في الاعلام العربي من جهة اخرى.
واضاف الحمد الله ان النهوض بالاعلام من خلال ضمان حرية التعبير والرأي والكلمة، وتطوير قدرات العاملين فيه، وتشجيعهم على ممارسة دورهم الرقابي على اداء المؤسسات العامة والخاصة والاهلية، يساهم في تصويب السياسات، وضمان جودة الاداء الحكومي، وضمان الوصول الى المعلومات بسرعة ودقة، بما يشكل ايضا مكونا اساسيا لتطوير اداء مؤسسات الدولة.
واثنى الحمد الله على دور الصحافة الفلسطينية في فضح ممارسات الاحتلال الاسرائيلي، وابراز رسالة الشعب الفلسطيني وقضيته الى العالم اجمع، بالاضافة الى انها تشكل شريكا اساسيا في جهود بناء مؤسسات الدولة، من خلال فتح قنوات الاتصال مع المواطنين للمساهمة في تحديد اولويات التدخل الحكومي، لتعزيز صمود شعبنا على ارضه، والدفاع عن قضيته.
جاء ذلك خلال افتتاح الحمد الله لاعمال مؤتمر اتحاد اذاعات الدول العربية السابع عشر، اليوم الاربعاء، في مدينة رام الله، بحضور رئيس اتحاد الاذاعات العربية صلاح الدين معاوية، ومدير التلفزيون الاردني رمضان الرواشدة، وعدد من الشخصيات الاعلامية والسياسية.
وقال الحمد الله ان الحكومة الفلسطينية تتطلع الى المزيد من التعاون بين الصحافة الفلسطينية المحلية ووسائل الاعلام العربية، للاستفادة من التطور والنجاح التي وصلت اليه من جهة، ولكي تبقى القضية الفلسطينية حاضرة دوما في الاعلام العربي من جهة اخرى.
واضاف الحمد الله ان النهوض بالاعلام من خلال ضمان حرية التعبير والرأي والكلمة، وتطوير قدرات العاملين فيه، وتشجيعهم على ممارسة دورهم الرقابي على اداء المؤسسات العامة والخاصة والاهلية، يساهم في تصويب السياسات، وضمان جودة الاداء الحكومي، وضمان الوصول الى المعلومات بسرعة ودقة، بما يشكل ايضا مكونا اساسيا لتطوير اداء مؤسسات الدولة.
واثنى الحمد الله على دور الصحافة الفلسطينية في فضح ممارسات الاحتلال الاسرائيلي، وابراز رسالة الشعب الفلسطيني وقضيته الى العالم اجمع، بالاضافة الى انها تشكل شريكا اساسيا في جهود بناء مؤسسات الدولة، من خلال فتح قنوات الاتصال مع المواطنين للمساهمة في تحديد اولويات التدخل الحكومي، لتعزيز صمود شعبنا على ارضه، والدفاع عن قضيته.