الشروع بتأهيل المرحلة الثالثة من المسلخ البلدي بخان يونس
نشر بتاريخ: 11/01/2014 ( آخر تحديث: 11/01/2014 الساعة: 13:29 )
غزة -معا - شرعت بلدية خان يونس، جنوب محافظات غزة، بتنفيذ مشروع تأهيل المسلخ البلدي (المرحلة الثالثة)، بتمويل من البنك الإسلامي للتنمية من خلال مؤسسة قطر الخيرية بقيمة (340) ألف دولار تقريباً.
وذكر المهندس هشام العبادلة مدير دائرة المشاريع، خلال تقرير فني صدر عنه اليوم، أن الأعمال تجري على قدم وساق لإنجاز تلك المرحلة والمتوقع أن تستمر خمسة شهور تقريباً، والذي يضم تركيب شبكات الكهرباء الخارجية وحفر بئراً للمياه وتركيب مضخة بالإضافة إلى توريد بعض الأجهزة، وتجهيز الطرق المؤدية للمسلخ والتي ستعمل على خدمة الجمهور والباعة والجزارين في المنطقة ذاتها.
وأوضح العبادلة أن المرحلة الثالثة من المشروع تشمل إلى جانب ذلك إنشاء مبنى إداري يهدف إلى متابعة العمل بالمسلخ وتوجيه الفرق العاملة ميدانياً، وإنشاء حظيرة أخرى معرشة بالأسكوريت وتركيب بلاط انترلوك للساحة الخارجية الخلفية من المرفق الحيوي والمتوقع تشغيله خلال الفترة المقبلة لخدمة أبناء المدينة ودعم الجهود الصحية للحفاظ على سلامة المواطنين.
ومن جانبه بين المهندس أحمد كلاب المشرف على متابعة سير العمل بالمشروع، أن خطة تنفيذ مشروع المسلخ البلدي تتكون من ثلاثة مراحل، حيث أنجزتا المرحلة الأولى والثانية بدعم من مؤسسة (TEKA) التركية، لافتاً إلى أن المرحلة الأخيرة تضم أهم العناصر الحيوية والضرورية لتشغيل المسلخ لاحقاً.
وذكر أن أعمال البناء في المرحلة الثالثة تمثل (50%) من قيمة أعمال المشروع الكلية وهي متوقفة كليةً جراء عدم توفر مواد البناء اللازمة بالرغم من محاولات التنسيق المتواصل لادخالها من المعابر، مبيناً أن توقف العمل في مشروع المسلخ البلدي سيؤدي إلى كارثة بيئية تضاف إلى الآثار الكارثية المترتبة على الحصار المفروض على شعبنا الفلسطيني.
وذكر المهندس هشام العبادلة مدير دائرة المشاريع، خلال تقرير فني صدر عنه اليوم، أن الأعمال تجري على قدم وساق لإنجاز تلك المرحلة والمتوقع أن تستمر خمسة شهور تقريباً، والذي يضم تركيب شبكات الكهرباء الخارجية وحفر بئراً للمياه وتركيب مضخة بالإضافة إلى توريد بعض الأجهزة، وتجهيز الطرق المؤدية للمسلخ والتي ستعمل على خدمة الجمهور والباعة والجزارين في المنطقة ذاتها.
وأوضح العبادلة أن المرحلة الثالثة من المشروع تشمل إلى جانب ذلك إنشاء مبنى إداري يهدف إلى متابعة العمل بالمسلخ وتوجيه الفرق العاملة ميدانياً، وإنشاء حظيرة أخرى معرشة بالأسكوريت وتركيب بلاط انترلوك للساحة الخارجية الخلفية من المرفق الحيوي والمتوقع تشغيله خلال الفترة المقبلة لخدمة أبناء المدينة ودعم الجهود الصحية للحفاظ على سلامة المواطنين.
ومن جانبه بين المهندس أحمد كلاب المشرف على متابعة سير العمل بالمشروع، أن خطة تنفيذ مشروع المسلخ البلدي تتكون من ثلاثة مراحل، حيث أنجزتا المرحلة الأولى والثانية بدعم من مؤسسة (TEKA) التركية، لافتاً إلى أن المرحلة الأخيرة تضم أهم العناصر الحيوية والضرورية لتشغيل المسلخ لاحقاً.
وذكر أن أعمال البناء في المرحلة الثالثة تمثل (50%) من قيمة أعمال المشروع الكلية وهي متوقفة كليةً جراء عدم توفر مواد البناء اللازمة بالرغم من محاولات التنسيق المتواصل لادخالها من المعابر، مبيناً أن توقف العمل في مشروع المسلخ البلدي سيؤدي إلى كارثة بيئية تضاف إلى الآثار الكارثية المترتبة على الحصار المفروض على شعبنا الفلسطيني.