أحرار: دخول الأسيرين معاذ بلال وعمار الزبن عامهما ال 17 في الأسر
نشر بتاريخ: 12/01/2014 ( آخر تحديث: 12/01/2014 الساعة: 14:10 )
رام الله- معا - دخل الأسيرين عمار الزبن 38 عاماً، ومعاذ بلال 42 عاماً من مدينة نابلس، يوم أمس عامهما السابع عشر في الأسر بشكل متواصل.
والأسير معاذ بلال والمحكوم بالسجن 26 مؤبداً، و27 عاماً قضى في الاعتقال في سجون الاحتلال في سنوات مجتمعة 20 عاماً، وهو شقيق لأسيرين اثنين معتقلين وهما: عثمان وبكر بلال، ويواصل الاحتلال اعتداءه على عائلة أبو بكر بلال منذ أعوام طويلة ويعتقل فيها الأبناء والأحفاد بين الحين والآخر.
أما الأسير عمار الزبن والمحكوم بالسجن 26 مؤبداً و25 عاماً، والذي يقبع في سجن ريمون، فلا زال الاحتلال يواصل اعتقاله ورفض الإفراج عنه ضمن الصفقات التي أدرجت في السابق، وهو أول أسير قام بتهريب نطفه من داخل السجون وكانت امرأته (أم بشائر) الزوجة الفلسطينية الأولى التي تحمل عبر نطف مهربة من الأسر، وأنجبت مولودها مهند قبل عامين.
من جهته، أكد فؤاد الخفش مدير المركز الحقوقي أحرار، إن الأسيرين معاذ وعمار، هما من الرموز الوطنية في فلسطين واللذين قدما عمرهما وشبابهما في سبيل الأرض والوطن، وهما في سجنهما لا زالا يملكان من القوة الكثير.
وقال الخفش، إن الاحتلال يقوم بنقل الأسيرين من سجن لآخر كل فترة، مانعاً من تجمعهم والتقائهم في سجن واحد، وهو مما يعد من الخطوات العقابية لهم من قبل الاحتلال.
والأسير معاذ بلال والمحكوم بالسجن 26 مؤبداً، و27 عاماً قضى في الاعتقال في سجون الاحتلال في سنوات مجتمعة 20 عاماً، وهو شقيق لأسيرين اثنين معتقلين وهما: عثمان وبكر بلال، ويواصل الاحتلال اعتداءه على عائلة أبو بكر بلال منذ أعوام طويلة ويعتقل فيها الأبناء والأحفاد بين الحين والآخر.
أما الأسير عمار الزبن والمحكوم بالسجن 26 مؤبداً و25 عاماً، والذي يقبع في سجن ريمون، فلا زال الاحتلال يواصل اعتقاله ورفض الإفراج عنه ضمن الصفقات التي أدرجت في السابق، وهو أول أسير قام بتهريب نطفه من داخل السجون وكانت امرأته (أم بشائر) الزوجة الفلسطينية الأولى التي تحمل عبر نطف مهربة من الأسر، وأنجبت مولودها مهند قبل عامين.
من جهته، أكد فؤاد الخفش مدير المركز الحقوقي أحرار، إن الأسيرين معاذ وعمار، هما من الرموز الوطنية في فلسطين واللذين قدما عمرهما وشبابهما في سبيل الأرض والوطن، وهما في سجنهما لا زالا يملكان من القوة الكثير.
وقال الخفش، إن الاحتلال يقوم بنقل الأسيرين من سجن لآخر كل فترة، مانعاً من تجمعهم والتقائهم في سجن واحد، وهو مما يعد من الخطوات العقابية لهم من قبل الاحتلال.