4 يهددون وجود إسرائيل!
نشر بتاريخ: 14/01/2014 ( آخر تحديث: 14/01/2014 الساعة: 14:08 )
بئر السبع - معا - اعتبر الكاتب "الصهيوني اليميني" رافي أشكنازي، في مقالة له نشرها في موقع "إسرائيلي وطني"، أنّ بدو النقب يشكلون جزء من التهديد على وجود إسرائيل.
وكتب أشكنازي في مقالته، أن الأربعة قد يشكلون سوية خطرا على إسرائيل، وهم البدو والمهاجرون الأفارقة، ووزير الخاريجة الأمريكي جون كيري، والنائب العربي في الكنيست الإسرائيلي أحمد طيبي، على رأس "قيادات الجمهور العربي في البلاد".
وأدعى أشكنازي في نبرة تدل على النظرة الفوقية والعنصرية الواضحة عن البدو: "على مدار السنين، في محاولة للتخفيف من حدة المشكلة، بنت الدولة من أجل رفاه المجتمع البدوي عددا من البلدات الجديدة، المخططة، معبّدة وذات بنية تحتية متطورة ولائقة. البلدات رهط، شقيب السلام، اللقية، حورة، عرعرة النقب وكسيفة، لا تقل من ناحية التخطيط والبناء عن أي مكان آخر في البلاد. يعيش في هذه البلدات نحو نصف المجتمع البدوي في النقب. حاليا بحوزة البدو الذين يبلغ تعدادهم 180-200 ألف شخص، في المنطقة من رهط في الشمال الغربي، جنوبا الى بلدة مشأبي سديه، شرقا إلى ديمونا، وشمالا إلى عراد، مساحة متواصلة نحو 2000 كم، وما زالت يدهم ممدودة تطالب بالمزيد".
ويختم الكاتب مقالته التحريضية بالقول: "كل واحد من هذه المخاطر، الوزير كيري، عضو الكنيست أحمد الطيبي، البدو والمهاجرون الأفارقة، عندما يكون على حدة فإنه غير خطير وقابل للمراقبة والاحتواء. ولكن، الأربعة، عندما يكونون معا، فإنهم يوصلوننا إلى وضع يشكّل خطرا على الوجود".
وكتب أشكنازي في مقالته، أن الأربعة قد يشكلون سوية خطرا على إسرائيل، وهم البدو والمهاجرون الأفارقة، ووزير الخاريجة الأمريكي جون كيري، والنائب العربي في الكنيست الإسرائيلي أحمد طيبي، على رأس "قيادات الجمهور العربي في البلاد".
وأدعى أشكنازي في نبرة تدل على النظرة الفوقية والعنصرية الواضحة عن البدو: "على مدار السنين، في محاولة للتخفيف من حدة المشكلة، بنت الدولة من أجل رفاه المجتمع البدوي عددا من البلدات الجديدة، المخططة، معبّدة وذات بنية تحتية متطورة ولائقة. البلدات رهط، شقيب السلام، اللقية، حورة، عرعرة النقب وكسيفة، لا تقل من ناحية التخطيط والبناء عن أي مكان آخر في البلاد. يعيش في هذه البلدات نحو نصف المجتمع البدوي في النقب. حاليا بحوزة البدو الذين يبلغ تعدادهم 180-200 ألف شخص، في المنطقة من رهط في الشمال الغربي، جنوبا الى بلدة مشأبي سديه، شرقا إلى ديمونا، وشمالا إلى عراد، مساحة متواصلة نحو 2000 كم، وما زالت يدهم ممدودة تطالب بالمزيد".
ويختم الكاتب مقالته التحريضية بالقول: "كل واحد من هذه المخاطر، الوزير كيري، عضو الكنيست أحمد الطيبي، البدو والمهاجرون الأفارقة، عندما يكون على حدة فإنه غير خطير وقابل للمراقبة والاحتواء. ولكن، الأربعة، عندما يكونون معا، فإنهم يوصلوننا إلى وضع يشكّل خطرا على الوجود".