سلسلة لقاءات توعوية للفئات المراهقة في مخيم شعفاط
نشر بتاريخ: 20/01/2014 ( آخر تحديث: 20/01/2014 الساعة: 16:53 )
القدس -معا - نظم المركز النسوي في مخيم شعفاط للاجئين وسط مدينة القدس، سلسلة لقاءات لفئة المراهقين من كلا الجنسين وذلك بالتعاون والتنسيق مع منظمة أطباء بلا حدود في القدس.
وتأتي هذه اللقاءات في إطار رفع مستوى الوعي لدى الفئات المراهقة في مخيم شعفاط والمناطق المحيطة وذلك من منطلق الدور الريادي والمتميز الذي يجب أن تقوم به الفئات الشابة في المشاركة والمساهمة في بناء المجتمع.
وتركزت اللقاءات التوعوية حول كيفية تنظيم الأفكار وبلورتها من خلال فعاليات ومجموعات نقاش تهدف بالدرجة الأولى الى رفع مستوى حرية التعبير عن الشخصية ونظرة المراهق لذاته والتعبير عن مشاعره وإهتماماته وطموحاته.
وتهدف هذه اللقاءات إلى إحداث تغيير إيجابي في سلوكيات الفئات المراهقة الشابة وتعزيز صحتهم الجسدية والنفسية والمساهمة في خلق جيل قادر على فهم وإستيعاب البيئة المحيطة بطريقة فاعلة تمكنه من التعاطي الإيجابي في مواجهة التحديات في الحياة اليومية.
كما تهدف هذه اللقاءات إلى تعزيز دور المراهق في المجتمع ومناقشة أبرز القضايا المجتمعية، ووضع الحلول المناسبة لمعالجة تلك القضايا والبحث عن وسيلة فعالة لإحداث تغيير على مستوى الفرد والمجتمع.
كما هدفت الى تعزيز دور المراهق في المجتمع ومناقشة أبرز القضايا المجتمعية ، والعمل على توحيد الأيادي من أجل إيجاد ووضع حلول لمعالجة تلك القضايا والبحث عن وسيلة فعالة لإحداث تغيير على المستوى الفرد والمجتمع.
وتأتي هذه اللقاءات في إطار رفع مستوى الوعي لدى الفئات المراهقة في مخيم شعفاط والمناطق المحيطة وذلك من منطلق الدور الريادي والمتميز الذي يجب أن تقوم به الفئات الشابة في المشاركة والمساهمة في بناء المجتمع.
وتركزت اللقاءات التوعوية حول كيفية تنظيم الأفكار وبلورتها من خلال فعاليات ومجموعات نقاش تهدف بالدرجة الأولى الى رفع مستوى حرية التعبير عن الشخصية ونظرة المراهق لذاته والتعبير عن مشاعره وإهتماماته وطموحاته.
وتهدف هذه اللقاءات إلى إحداث تغيير إيجابي في سلوكيات الفئات المراهقة الشابة وتعزيز صحتهم الجسدية والنفسية والمساهمة في خلق جيل قادر على فهم وإستيعاب البيئة المحيطة بطريقة فاعلة تمكنه من التعاطي الإيجابي في مواجهة التحديات في الحياة اليومية.
كما تهدف هذه اللقاءات إلى تعزيز دور المراهق في المجتمع ومناقشة أبرز القضايا المجتمعية، ووضع الحلول المناسبة لمعالجة تلك القضايا والبحث عن وسيلة فعالة لإحداث تغيير على مستوى الفرد والمجتمع.
كما هدفت الى تعزيز دور المراهق في المجتمع ومناقشة أبرز القضايا المجتمعية ، والعمل على توحيد الأيادي من أجل إيجاد ووضع حلول لمعالجة تلك القضايا والبحث عن وسيلة فعالة لإحداث تغيير على المستوى الفرد والمجتمع.