"لعب و فرح" يوم ترفيهي ينظمه إبداع المعلم وجمعية طموح في غزة
نشر بتاريخ: 21/01/2014 ( آخر تحديث: 21/01/2014 الساعة: 11:45 )
غزة -معا- نفذ مركز إبداع المعلم أمس بالشراكة مع جمعية طموح لتنمية المهارات وبالتعاون مع مدرسة الحسن البصري المشتركة يوماً ترفيهياً مفتوحاً بعنوان "لعب و فرح" ضمن أنشطة وفعاليات مشروع الصفوف العلاجية لطلبة صعوبات التعلم في النادي البحري على شاطئ بحر غزة، بمشاركة 32 طالب وطالبة وطاقم عمل المشروع و عدد من المتطوعين من فرقة أرضنا للفلكلور الفلسطيني.
وشمل اليوم الترفيهي العديد من الفقرات والأنشطة الترفيهية كالرسم على الوجوه بالألوان المائية، و فقرة الدمى والمهرجين، وفقرة المواهب الغنائية والدبكة الشعبية، والعديد من الألعاب التنشيطية الترفيهية بهدف زيادة النشاط والتركيز لدى الطلبة وتطوير قدراتهم ومهاراتهم الإبداعية في التنسيق والتنظيم، وخلق روح التحدي وخلق أجواء الفرح والسعادة في قلوب الطلبة.
و أشار مدير مركز إبداع المعلم أ. طلعت بظاظو إلى أهمية تنفيذ هذه الأنشطة الاستعراضية و الترفيهية التي تساعد الطلبة على التفريغ مما يعانون منه من ضغوطات نفسية بفعل العوامل السلبية في البيئة المحيطة بهم، وهذا سيؤدي إلى دعم النمو الشخصي والأكاديمي لديهم.
ومن جانبها أكدت الأخصائية الاجتماعية رنيم السوافيري على أهمية تنفيذ هذا اليوم الترفيهي للطلبة بهدف تخفيف الضغوطات النفسية والأكاديمية خاصة بعد انتهاء اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول، من أجل إدخال البهجة والسرور على قلوب الطلبة وتشجيعهم على الدراسة والالتزام بالحضور.
ويذكر أن مشروع الصفوف العلاجية لطلبة صعوبات التعلم الذي ينفذه مركز إبداع المعلم بالشراكة مع جمعية طموح يهدف إلى دعم النمو الشخصي والأكاديمي للطلبة الفلسطينيين في الصفوف الثاني والثالث والرابع الأساسية من خلال برنامج علاجي متمركز حول الأطفال واكتساب المهارات والمعارف من خلال نشاطات ترفيهية تعليمية هادفة.
وشمل اليوم الترفيهي العديد من الفقرات والأنشطة الترفيهية كالرسم على الوجوه بالألوان المائية، و فقرة الدمى والمهرجين، وفقرة المواهب الغنائية والدبكة الشعبية، والعديد من الألعاب التنشيطية الترفيهية بهدف زيادة النشاط والتركيز لدى الطلبة وتطوير قدراتهم ومهاراتهم الإبداعية في التنسيق والتنظيم، وخلق روح التحدي وخلق أجواء الفرح والسعادة في قلوب الطلبة.
و أشار مدير مركز إبداع المعلم أ. طلعت بظاظو إلى أهمية تنفيذ هذه الأنشطة الاستعراضية و الترفيهية التي تساعد الطلبة على التفريغ مما يعانون منه من ضغوطات نفسية بفعل العوامل السلبية في البيئة المحيطة بهم، وهذا سيؤدي إلى دعم النمو الشخصي والأكاديمي لديهم.
ومن جانبها أكدت الأخصائية الاجتماعية رنيم السوافيري على أهمية تنفيذ هذا اليوم الترفيهي للطلبة بهدف تخفيف الضغوطات النفسية والأكاديمية خاصة بعد انتهاء اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول، من أجل إدخال البهجة والسرور على قلوب الطلبة وتشجيعهم على الدراسة والالتزام بالحضور.
ويذكر أن مشروع الصفوف العلاجية لطلبة صعوبات التعلم الذي ينفذه مركز إبداع المعلم بالشراكة مع جمعية طموح يهدف إلى دعم النمو الشخصي والأكاديمي للطلبة الفلسطينيين في الصفوف الثاني والثالث والرابع الأساسية من خلال برنامج علاجي متمركز حول الأطفال واكتساب المهارات والمعارف من خلال نشاطات ترفيهية تعليمية هادفة.