المرأة الفتحاوية بغزة تطالب القيادية بحل مشكلة مخيم اليرموك
نشر بتاريخ: 22/01/2014 ( آخر تحديث: 22/01/2014 الساعة: 10:54 )
غزة -معا - استنكرت دائرة المرأة في مكتب التعبئة والتنظيم لحركة فتح بالمحافظات الجنوبية و المكتب المركزي للمرأة الفتحاوية ما يتعرض له ابناء شعبنا في مخيم اليرموك من حصار جائر أدى الى استشهاد العشرات منهم جوعا.
جاء ذلك خلال الاعتصام النسوي الأسبوعي الذي ينظمه الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية والحملة الوطنية لإنهاء الانقسام، في ساحة الجندي المجهول بمدينة غزة، اليوم الثلاثاء، والذي نظم اليوم خصيصاً للتضامن مع أهلنا في مخيم اليرموك، بمشاركة حشد واسع من الاتحادات النسائية في قطاع غزة وممثلي القوى والفصائل الفلسطينية.
وأكدت نبراس بسيسو مسؤولة ملف المراة في دائرة مكتب التعبئة والتنظيم لفتح بغزة استمرار جهود القيادة من اجل إيصال المواد الغذائية والأدوية الى المخيم من خلال الجهود التي يبذلها وفد منظمة التحرير في سوريا رغم عرقلة الجماعات المسلحة لقافلة المساعدات لأكثر من مرة.
وطالبت بسيسو باستمرار حملة التضامن والمساندة الفلسطينية والدولية لإنقاذ أبناء شعبنا في مخيم اليرموك وفك الحصار عنه، وصولا إلى حل مشكلة المخيم نهائيا بما يبقي الفلسطينيين في سوريا خارج الانزلاق في الأزمة، التزاما بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية.
ودعت بيسسو الى تجنيب المخيمات الفلسطينية بالشتات اي صراع داخلي، مؤكدا وقوف كافة أطياف شعبنا الى جانب أهلنا في مخيم اليرموك.
ورفع المشاركون خلال الاعتصام الأعلام الفلسطينية ويافطات تؤكد أن جوع مخيم اليرموك هو وصمة عار على جبين الدول العربية والمجتمع الدولي، وتدعو لإنهاء حصار مخيم اليرموك وتحييده وتحييد كافة المخيمات والتأكيد على أن مخيم اليرموك ليس أرض معركة للقتال وأن ما يجري بداخله هو نكبة جديدة تضاف إلى نكبة عام 48.
جاء ذلك خلال الاعتصام النسوي الأسبوعي الذي ينظمه الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية والحملة الوطنية لإنهاء الانقسام، في ساحة الجندي المجهول بمدينة غزة، اليوم الثلاثاء، والذي نظم اليوم خصيصاً للتضامن مع أهلنا في مخيم اليرموك، بمشاركة حشد واسع من الاتحادات النسائية في قطاع غزة وممثلي القوى والفصائل الفلسطينية.
وأكدت نبراس بسيسو مسؤولة ملف المراة في دائرة مكتب التعبئة والتنظيم لفتح بغزة استمرار جهود القيادة من اجل إيصال المواد الغذائية والأدوية الى المخيم من خلال الجهود التي يبذلها وفد منظمة التحرير في سوريا رغم عرقلة الجماعات المسلحة لقافلة المساعدات لأكثر من مرة.
وطالبت بسيسو باستمرار حملة التضامن والمساندة الفلسطينية والدولية لإنقاذ أبناء شعبنا في مخيم اليرموك وفك الحصار عنه، وصولا إلى حل مشكلة المخيم نهائيا بما يبقي الفلسطينيين في سوريا خارج الانزلاق في الأزمة، التزاما بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية.
ودعت بيسسو الى تجنيب المخيمات الفلسطينية بالشتات اي صراع داخلي، مؤكدا وقوف كافة أطياف شعبنا الى جانب أهلنا في مخيم اليرموك.
ورفع المشاركون خلال الاعتصام الأعلام الفلسطينية ويافطات تؤكد أن جوع مخيم اليرموك هو وصمة عار على جبين الدول العربية والمجتمع الدولي، وتدعو لإنهاء حصار مخيم اليرموك وتحييده وتحييد كافة المخيمات والتأكيد على أن مخيم اليرموك ليس أرض معركة للقتال وأن ما يجري بداخله هو نكبة جديدة تضاف إلى نكبة عام 48.